اذا في دكتور او اي احد يفيدني ارجوكم

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • جنة الطيور
    زهرة ربيعية - النجم الذهبي
    • Mar 2007
    • 5114

    اذا في دكتور او اي احد يفيدني ارجوكم

    انا لي ولد عمره ثلاث سنين ومجنني كتير بافعالة والله ما خليت شي وماساويتوا
    يارب احد يفيدني
    عنده عادة من هو عمروا 9 شهور بيكسر الكاسات بيشيل الكاسة لما بيزعل و بيكسرها بالباب انا اخاف عليه والله هلكني لبطلتها الان صاروا عمروا 3 سنوات رد رجع لها
    مبارح والي قلبلوا والي قبلوا زعلة اخد الكاسة وطرقها في الباب وطرشت
    والله تعبت معو ولما يجي حدا لعندي بيضل بيدج الباب وبيخبط والكرسي بيقلب الكرسي ا هيك والله هيك
    ما قالولي عقاب الا وعملتوا قالولي حطيه في الغرفة وسكري عليه الباب
    صار لحالوا يعملها يدخل ويسكر وماعاد فرقت معوا
    والان صايرة عم اضربوا كتير والله بدون وعي منو لان انا هلكت فيه واتعبت فيه كتير
    وما بيعتزر ابدا ما بيكسر كرامتوا
    وحرمتو من كلشي بحبو
    ايش اعمل فيه عطوني حل المشكلة ما بدي اختو تتتعلم متلو لان هادية الحمد لله

    الحمل له تاثير شي انا بحملي كتير صار مشاكل وعصبية كتير وما في غير بكي طول حملي

    وفي شغلى تانية عم احكيلكون كلشي مشان تساعدوني والله لان اتعبت وايام بفكر ابعته لعند امي واخلص منو لان راح جن منو انتو عم تقراو لكن انا هلكت وفي كتير اشياء بيعملعا راح يطقنني

    انا لما جبت ابني كان عمره شهر وهو على ايدي كان في مشكلة وعلى هوا الطوشة وبتعرفوا انتو
    ام طار ابني من ايدي
    ومن بعدها بيصرخ باليل كتير وما عاد نام ابدا ويكره اليل وللان لان المشكلةصار اربعة في اليل

    ومن بعدها لحد الن بيصرخ كتير وبيقوم وما بينام وبيبكي
    والله اد ما حكتلكون بكلشي مجنني اخر شي قلت بركي بحكيها قلكون وبلاقي حل ما عملتوا لسا
    يارب تفيدوني لان بالفعل تعبااااااااااااااااااااااانة كتير
    والف الف الف شكر لكم
  • ام صائب
    سيدة أعمال - كبار الشخصيات
    • Dec 2006
    • 12750

    #2
    مرحبا عزيزتي جنة الطيور

    لاحظت من كلامك ان طفلك عصبي وهذا الشيء من الصعب تغييره

    أهم ما اقوله لك لا تضربيه ابدا أبدا مهما كسر
    أنت تزيدين المشكلة بالضرب

    واليك غاليتي هذا النقل عله يفيدك ان شاء الله

    الطفل العصبي الأسباب والأعراض والوقاية
    حواس سلمان محمود
    تعتبر ظاهرة الطفل العصبي من الظواهر الحساسة والدقيقة والخطيرة في كل أسرة من الأسر التي تُكَوِّن المجتمع، ولعلها مشكلة لا ترجع إلى عوامل نفسية وحسب، وإنما لها عوامل جسمية تؤثر في عدم استقرار الطفل، إن مهمة الوالدين هنا هي محاولة الوقوف عند الأسباب الكامنة خلف هذه الظاهرة وفهمها ومن ثم مساعدة الطفل في سُبل الخلاص منها وبالتالي الوقاية منها بوسائل غير قهرية، مرنة وهادئة.
    وترى بعض الدراسات النفسية أن أهم أسباب عصبية الأطفال هي الشعور بالعجز والعداوة وكذلك الشعور بالعزلة والانطوائية والحرمان من الدفء العاطفي والحنان الأسري، وكذلك تأثير الآباء الذين يقسون على أبنائهم مما يوجد لدى الأبناء حالات عصبية شديدة ومتعددة وقد تصل إلى الاعتداء على الآخرين وإتلاف الممتلكات، ويضاف إلى ذلك أن التفريق بين الأبناء الكبار والصغار، الذكور والإناث المجتهدين وقليلي الاجتهاد، يؤدي إلى حالات عصبية لدى الأطفال، يضاف أيضاً عامل مهم جداً وهو: المشاجرة بين الأهل في المنزل، إذ أن الصراخ العالي والشتائم أمام مرأى ومسمع الأبناء له مخاطر سلبية كبيرة على تركيبهم النفسي، حيث يشعرون بعدم الأمان وعدم الراحة والقلق، إن الجو الأسري السلبي الذي يكتنفه مشكلات الوالدين يؤدي إلى حالات من التهور والعدوانية والعصيان لدى الأبناء، يشعرون بمستويات عالية من الضيق النفسي والتوتر والعصبية، ومن العوامل الجسمية التي تؤدي إلى العصبية لدى الطفل اضطراب الغدة كزيادة إفراز الغدة الدرقية، وسوء الهضم والإصابة باللوز والديدان، ومرض الصرع، لذلك فإنه من الضرورة بمكان عند معالجة حالات الاضطراب والقلق والعصبية لدى الطفل الانتباه إلى خلو الطفل من الأمراض العضوية التي تؤثر على صحته العامة، فإن وجد الطفل سليماً من الناحية الجسمية عندها تكون أسباب العصبية هي نفسية، وجدير بالإشارة إلى أن الأب الذي يعاني من العصبية والتوتر ينقل هذه المظاهر ِإلى أطفاله، لأن الطفل في حقيقية الأمر يلاحظ سلوك أبيه وينقل تصرفاته، وبذلك فإنه يتعلم أساليب جديدة للاستثارة الانفعالية، وكذلك الأم الثائرة الغاضبة الحانقة تعلم أطفالها العصبية والتهور والرعونة بدلاً من أن تعلمهم مجابهة الحياة بتروّ وهدوء دون انفعال أو عصبية مبالغ ٍ فيها، والأم التسلطية تصبح مصدراً من مصادر الإحباط للطفل فيقاومها كلما تمكن من ذلك، بعكس الأم المرنة الهادئة التي يحبها الطفل ويثق فيها، وبالتالي يخضع لمشيئتها، وينفذ مطالبها بكل قناعة وهدوء واطمئنان، يمكننا أن نستنج من ذلك أن كل الحالات الانفعالية السلبية والإيجابية من عملية التأثر بالآباء باعتبارهم مصادر السلطة، وعندما يكبر الطفل ينقل هذه الانفعالات والأساليب ويبدأ في تعميمها، ومن هنا فإن التربية الحديثة تؤكد على تربية الآباء قبل تربية الأبناء، تربية المعلمين قبل التلاميذ الصغار، وإذا كانت القسوة تؤدي إلى عصبية الأطفال وتوترهم فإن التدليل المبالغ فيه، والإفراط في الحماية يؤديان إلى عصبية الأطفال وانفعالاتهم المَرَضِيَّة وتوترهم الدائم، ذلك لأن التدليل يُنمِّي في شعور الطفل صفة الأنانية ويجعله دائم التمركز حول ذاته، وكأن ذاته هذه هي محور الكون ومركز اهتمام البيئة، فيتعلم ضرورة الاستجابة لطلباته ورغباته دون تأخير أو تأجيل، ويثور ويغضب إن لم تُجَب طلباته ورغباته... ويمكن أن يعاني من العصبية والتوتر الطفل الذكي باعتبار أن المستوى الفكري لديه يفوق أشقاءه وأقرانه فيدرك ويستوعب كل ما يقال له بشكل أسرع وأعمق، ويمكن ملاحظة أنه كلما استرسل المعلم في الشرح والتكرار شعر هذا الطفل بالملل والضيق والتبرم لأنه يستوعب بسرعة ملحوظة، فنراه يستخف بالدراسة وحتى في المنزل لا يبذل جهداً كبيراً في التحصيل والاستذكار.. ومن المعروف أن الطفل الذكي كثير الأسئلة مما يعرضه للسخرية واشمئزاز الأهل أو المعلم، مما يؤدي إلى إيجاد حالات توتر وضيق وقلق نفسي، والإحباط، فيلجأ إلى أسلوب العصبية والعدوانية، وللأسف فإن كثيراً من الأهل يوصمون طفلهم العصبي ب" الجنون " علماً أن عصبية الطفل هذه ناتجة أساساً عن إفرازات تربيتهم الخاطئة له ولأشقائه، وعلماً أن مثل هذا الطفل قد يكون مبدعاً باعتباره حساساً وذكياً، وهاتين سمتين للمبدعين عندها يكون ضحية " التخلف الأهلي" إن جاز التعبير - هذا ويمكن للمدرسة الكشف عن الأطفال الأذكياء والموهوبين بإجراء اختبارات تكشف عن السمات النفسية التي تتوافر بدرجة كبيرة في مثل هؤلاء الأذكياء وهي على سبيل المثال لا الحصر استقلال التفكير - دقة الملاحظة - قوة الذاكرة - سرعة الفهم وعمقه - القدرة على الابتكار والتجدد - الثقة بالنفس وعدم التردد - قوة الإرادة والمثابرة - الحساسية الزائدة للأشياء - الرغبة في التفوق وبذل الجهد - سرعة النمو التحصيلي - القدرة الفائقة على مواجهة الصعاب والعراقيل. ومن أعراض العصبية يمكننا أن نذكر:

    أعراض العصبية:


    1- مص الأصابع: يعتبر مص الأصابع في الشهور الأولى لنمو الطفل عملية طبيعية يلجأ إليها كل الأطفال، ولكن الخطورة تقع إذا استمر ذلك حتى سن العاشرة مثلاً، وفي هذه الحالة تعتبر هذه الحركة عرضاً من أعراض العصبية، وقد يصاحب ذلك أحلام يقظة أو سرحان أو اكتئاب.
    2- قضم الأظافر: وهي عادة قوامها اللجوء من جانب الأولاد والبالغين إلى عض الأظافر النامية في أصابع اليدين، ومحاولة قضمها، وهي من العادات التي يصعب استئصالها وهذه الحركة تدل على انفعال الغضب ِِأو الشعور بالحرج، وهو من ظواهر وأعراض التوتر النفسي والعصبي، وقد يكون نتيجة عدم قدرة على التكيف مع البيئة أو عدم مواجهة بعض مواقف الحياة، وهذه الحركة تزداد كثيراًِ عند التلاميذ أيام الامتحانات.
    3- هناك حركات غير طبيعية يلجأ إليها بعض الأطفال تدل على العصبية ومنها مثلاً: تحريك الساق وهزه بشكل شبه متواصل، تحريك رمش العين بشكل مستمر، وتحريك الأنف ذات اليمين وذات اليسار، تحريك الرقبة، وتحريك الفم أو الأذن وعندما تتأصل هذه الحركة في الطفل فإنها في الواقع وسائل للتخلص من التوترات العصبية الناتجة عن اضطرا بات نفسية شديدة.
    كيف يتم وقاية الطفل من العصبية؟
    الحقيقة يمكن ِِأن نقي الطفل من ظاهرة العصبية بالنقاط التالية:
    1- ضرورة اتصاف الآباء بالهدوء وعدم الإنفعال والغضب لسبب يسير، لأن ذلك ينعكس سلباً على الأبناء، فلا بد من أن يكون الآباء قدوة صالحة لأبنائهم، فالأبناء يتأثرون بوالديهم حتماً.
    2- عدم التفريق بين الأبناء في المعاملة أو تفضيل الذكور على الإناث، فهذا يؤدي إلى شعور الطفل بأنه غير مرغوب به، وأنه مضطهد ومكروه.
    3- إفساح المجال أمام الأطفال في المخالطة والتعاشر الاجتماعي مع أصدقائهم وأجواء بيئتهم للترويح عن أنفسهم، وتفريغ طاقاتهم المختنقة في صدورهم وأعماقهم، وإفساح المجال لنمو شخصياتهم اجتماعياً مع الانتباه ِإلى عدم مخالطة رفاق السوء
    4- الإقلال من التدخل في شؤون الأطفال، وترك فسحة الحرية لهم لتدبير أمورهم - ولكن تحت الملاحظة - إذ أن كثرة التدخل في شؤون الأطفال من قبل الآباء يؤدي إلى خلق حالات توترية وقلقة لدى الأطفال، وبالتالي تنشأ العصبية لذلك فإن الاعتدال في التدخل مسألة ضرورية ومهمة ومفيدة في آنٍ واحد.
    5- السعي ما أمكن لإشباع الحاجات النفسية والعاطفية بتوفير أجواء الاستقرار والمحبة والحنان والأمان والدفء، وتوفير الألعاب الضرورية والآلات التي ترضي ميولهم، ورغباتهم، وهواياتهم، لأن ذلك يساهم في تطوير شخصياتهم.
    6- التخفيف أو حتى الإلغاء من مظاهر القسوة التي يمارسها الآباء تجاه الأبناء لأن ذلك يؤثر في شخصياتهم التي تتجه - إزاء ذلك - إلى العنف والعصبية والتوتر والعدوانية أو الانطوائية والانعزالية.
    7- تشجيع الأطفال على الإبداع، وعدم السخرية من الطفل الموهوب أو المبدع وفهم نفسيته، وتوفير مستلزمات وحاجات العملية الإبداعية للطفل لكي يتطور وينمي موهبته لخدمة الفرد والأسرة والمجتمع وهكذا.. فإن الاهتمام بالطفل وإشباع حاجاته النفسية، وعدم التفريق بين الأبناء، وتوفير أجواء الهدوء والمحبة والاستقرار، وتحفيزهم على التخالط والمعاشرة الاجتماعية، وتنمية الإبداع لدى الطفل الموهوب، وعدم السخرية منه أمور ضرورية وهامة لبناء شخصياتهم ولإبعادهم عن مظاهر العصبية والعنف والعدوانية وهذه مهمة الأسرة والمدرسة والمؤسسات التربوية والتعليمية والإعلامية.
    أعمالــــــــــــــــــي لتــــــــــصاميم ثلاثيــــــــة الابـــــــــعاد

    تعليق

    • جنة الطيور
      زهرة ربيعية - النجم الذهبي
      • Mar 2007
      • 5114

      #3
      شكرا ام صائب ما في حدا بهاد القسم يرد علي موضوعي طيب
      شكرا لكم وللكل

      تعليق

      • كل الحلا كله
        عضو
        • Apr 2007
        • 57

        #4
        والله حاسه فيك بس ما ادري وش اقولك غير الله يعينك

        بس اهم شي لا تضربي لان الضرب ما بينفع ابد انا جربته مع ولدي بالعكس بيزود شيطنه لما اضربه

        وان شاء الله لما يكبر شوي بيريحك

        والله يعينناجميعا

        تعليق

        • amurra
          النجم الفضي
          • Jan 2006
          • 3356

          #5
          انا عندي نفس المشكله
          للاسف حامل واهملت ابني لاني مش قادره العب معاه زي الاول ووقتي اللي كنت بقضيه وياه بئيت اقضيه في الراحه اصبح عصبي وانا مخدتش بالي من الاسباب فكرت انه مدلع وقسيت عليه للاسف زادت عصبيته واصبح عنيد
          الضرب لم ياتي بنتيجه بالعكس انه زاد العصبيه اعتقد اني ساعود للاسلوب الهادئ واللطيف فهو مازال طفل لا يفهم شئ
          حرام الضرب للاطفال انا كنت ابكي بعد ان ينام ابني علي عصبيتي معاه وضربي واهانتي له لكن وقت العصبيه ما بفكر لكن عشان خاطر ابني لازم افكر لاني لا اريده عصبي اريده صديقي الوفي المطيع
          شكرا ام صائب علي النقل
          اللهم انك سلطت علينا عدوا عليما بعيوبنا - يرانا هو وقبيلة من حيث لانراهم
          اللهم أيسه منا كما آيستـه من رحمتك وقنطه منا كما قنطـته من عـفوك - وباعــد
          بيننا وبينه كما باعـدت بينه وبين رحمتك وجنتك

          تعليق

          • yehia2007
            متميزة صيف 1429هـ -مبدعة صيفنا إبداع1431هـ
            • May 2007
            • 11299

            #6
            الله يعينك انا بسمع ان الطفل العصبى بيكون مولود فى الشهر السابع ابنك مولود فى السابع

            تعليق

            • حمرة الورد
              كبار الشخصيات
              • Oct 2002
              • 6273

              #7
              أختي أنا آسفة لكني لم أفهم كل ماكتبتيه ..

              يظهر ان ابنك تأثر بعصبيتك وقت الحمل .. والآن هو يمارس ماتعلمه ..

              قبل سنوات مررت بأيام صعبة للغاية مع ابني الصغير وكتبت تجربتي معه في موضوع طويل سأعطيك رابطه .

              وإذا احتجتِ أي سؤال انا موجودة .http://www.lakii.com/vb/showthread.php?t=128128
              ظروف حياتي تغيرت ومشاغلي ازدادت فسامحوني وحللوني ..


              سأحاول أن أبقى على العهد معك يا لك


              تسلم اياديك يا أم سهيل
              [/CENTER]

              تعليق

              يعمل...