تويت
السلام عليكم.
هذا الموضوع للجميع، يا حبذا لو كل أم شاركتنا فيه، أعتقد سيكون مفيداً لنا جميعاً. حتى الأب يا مرحبا به، ولكن سأكتب بصيغة المؤنث على اعتبار أن كل أعباء الطفل والتعامل معه تقع على عاتق الأم.
كل طفل له شخصيته المستقلة، وكل أم لها الطريقة الخاصة في الحصول على النتيجة المرضية لها ولطفلها.... جمعت الكثير من أفكار لأمهات للتعامل مع أطفالهن، وأتمنى لو كل أخت كتبت لنا عن بعض الطرق التي تعاملت فيها مع طفلها حتى تصل إلى مرادها. إليكن أفكار بعضهن:
* حتى لا يتأخر ابنها عن المدرسة قامت بربط منبه المطبخ، وفي اللحظة التي يرن فيها، يعرف الطفل أنه حان موعد ارتداء ملابسه. (أحياناً أتبع هذه الفكرة)
* طبعاً خزائن المطبخ ممنوعة على الأطفال، لهذا فهناك درج خاص لأدوات الأطفال، منها الصحون والأكواب البلاستيكية، ومن فترة لفترة أضيف لعبة عليه. أنا أطبخ وابني يلعب في درج المطبخ بعيد عن مساري.
* لتعليم طفلها الأشكال الهندسية والألوان، قصت مجموعة من الأشكال من ورق بمختلف الألوان ووضعتهم على سرير ابنها. ثم تسأله أن يحضر لها المربع الأحمر، أو الدائرة الخضراء، وبهذا تعلم الأشكال والألوان.
* المجلات والقصص القديمة، تقص منهم الصور الجميلة، وتجعل ابنها يلصقهم على ورقة كبيرة ليصنع منها لوحة منوعة (كولاج).
* عندما كانت ابنتي صغيرة تتعلم على دخول الحمام، جهزت لها علبة من المحارم المعطرة بعد أن تفرغ، وملأتها بمحارم أخرى كبيرة وبللتها بماء كثير، وأصبحت في أوقات كثيرة تعتمد على تنظيف نفسها إذا كنت مشغولة. أو ممكن استعمال هذه الفكرة حتى ينظف الطفل يديه في بعض الأحيان. وأم استعملت هذه الفكرة لتكسب وقتاً من الراحة في الليل، فطفلها لن يصل إلى المغسلة، فقررت عمل هذه الفكرة حتى يغسل يديه بعد دخوله الحمام ليلاً.
* هذه الأم تستعمل العلب الصغيرة لأفلام التصوير عندما تفرغ، تملأها بالسيريال، أو الحلويات، أو أي شيء يحبه طفلها، حتى لا يتعبها عندما يخرجا للتسوق.
* عندما ولدت، وضعت ورقة على الباب من الخارج للزوار تقول: رجاءً تذكروا أن لدي طفلة أخرى، اسألوها عن الطفل وأن تريكم إياه" حتى لا تشعر الفتاة بعمر السنتين بالإهمال والغيرة.
* وهذه نزعت كل مسكات الغاز حتى لا يلعب بها طفلها، ولا تطبخ إلا في العيون الخلفية للغاز.
* وهذه قصت العديد من الرسومات لمأكولات، وتعاونت مع ابنتها (سنتين) ولصقوا الصور على ورق مقوى. ثم كتبت اسم كل نوع من الأكل على الكرت. فتتعلم الطفلة أنواع الأكل وأشكالها وأسماءها، وعند شراء الأكل، تساعد أمها في إيجاد هذا الأكل.
* حتى نستغل أطول وقت ممكن في الصباح قبل الذهاب إلى المدرسة، أصبحت أحضر ملابس ابنتي من الليل، وبهذا قلت المشاكل، وزاد الوقت.
* إذا رغب طفلك في شراء حيوان منزلي، جربيه أولاً؛ اشتري له نبتة صغيرة، علميه كيفية الاعتناء بها. إذا كانت لا تزال على قيد الحياة بعد 6 أشهر، فهو مستعد للعناية بحيوان منزلي.
* وهذه الأم تعبت من ابنها يناديها كل ليلة من سريره بعد وضعه بدقائق، أريد هذا وذاك، أو نسيت هذا وذاك، فقررت وضع جدول، مثلاً: قراءة قصة، قبلة، الكشف عن أي جروح، وهكذا، كل ليلة ينظر إليها الطفل ويجد أن كل الشروط مستوفاة فلا يجد أي داعي للنداء.
* وحتى يتركها ابنها لتطبخ بأمان، تضع القليل جداً من الماء في المجلى وقليل من الصابون، وبعض الألعاب المتسخة، فيلعب الإبن فيها فينظف الألعاب وينظف يديه.
* عندما يشفى ابنك من مرض معدي، يجب استبدال فرشاة الأسنان بجديدة خالية من الجراثيم.
* وهذه تخدع الأحلام المزعجة؛ عندما يبكي ابنها ليلاً من الأحلام المزعجة، تقول له: هذا لأنك نمت على الوجه الخاطىء من الوسادة حيث الأحلام المزعجة، وإذا وضعناها على الوجه الآخر حيث الأحلام السعيدة، سترى أحلاماً جميلة. أنا عادة أقول لهم بأن يقرأوا المعوذتين، ويحملوا مصحفاً صغيراً معهم عند النوم، لأن هذه الفكرة تنجح مع الأطفال أقل من أربع سنوات.
* وحتى يساعدك طفلك في حمامه، هاتي جورباً، ضعي فيه فتات الصابون، اربطيه. وستكون لديك ليفة حمام يستعملها طفلك بنفسه. (أعجبتني هذه الفكرة)
* وبدلاً عن استعمال المنظفات الكيماوية في برميل القاذورات أو الحفاضات للتخلص من الروائح، ضعي قشور البرتقال في ورقة محارم، وضعيها في البرميل.
* ولتنظيف وجه طفلها من الدهون والأوساخ بعد الأكل، تضع القليل من الفازيلين على وجهه، وتمسحه. وبهذا لن يوجع طفلها مسح وجهه ولن يصبح جافاً.
* وهذه الأم تضع ساعة المطبخ لطفلها عندما ينظف أسنانه، وتقول له: عندما ترن الساعة تتوقف عن التنظيف... أنا عني أستخدم الساعة الرملية..
* بعض الأطفال يكرهون الفاكهة، لهذا فهذه الأم وضعت لطفلها كل ما يكرهه من فواكه في الخلاط ليصبح عصيراً وزادته لبناً، فأصبح كأنه بوظة، فرح الابن وأكل كل الفاكهة من دون أن يدري.
* وللأطفال الذين يكرهون الخضار، عليك بأن تبرشيها ناعمة، وتضعيها في الأكل الذي يحبه فلن ينتبه لها...... إلا ابنتي
* وحتى تزيد هذه الأم كمية المغذيات لطفلها، فتتت سيريال القمح ووضعته في عجينة البسكويت قبل أن تخبزه، أو أي شيء يخبز، وبهذا لن يلاحظ طفلها.
* وحتى تنام ابنتها (4 سنوات) وحدها، اشترت لاسلكي رخيص. تضع واحداً في غرفة طفلتها والآخر معها، وبهذا لم تعد تشعر الطفلة بالوحدة والخوف، وإذا أرادت شيئاً تكلمت مع أمها خلاله.
* عندما تقلع الطائرة أو تنزل، أعطي طفلك رضاعة ماء أو حليب للتحكم في ألم الضغط.... أنا أستعمل لأطفالي أي حبوب حلوى للمص، أو العلك.....
* كل أسبوع تذهب مع ابنتها وحدهما من غير أختها الصغيرة إلى أي مكان، للمشي، أو لشراء الحاجيات، أو المتحف، وتكتب بعدها على الرزنامة.
* عند الأكل تضع تحت كراسي أطفالها بعض الجرائد، وعند الإنتهاء من الأكل والتوسيخ، ترفع الجرائد وترميها من غير توسيخ للأرض.
*وأخيراً وليس آخراً، حتى لا يمل طفلها في رحلة طويلة في السيارة، تسألهم أن ينظروا من الشباك ويجدوا لها محلاً معيناً أو إعلاناً معيناً، وإذا وجدوه أعطتهم شيئاً يحبوه، وبهذا يبقى الطفل متحمساً في الرحلة.
أتمنى ألا أكون قد أثقلت عليكم.
كل واحدة تكتب لنا عن فكرة تتبعها مع أطفالها حتى يفعلوا شيئاً معيناً.....
هذا الموضوع للجميع، يا حبذا لو كل أم شاركتنا فيه، أعتقد سيكون مفيداً لنا جميعاً. حتى الأب يا مرحبا به، ولكن سأكتب بصيغة المؤنث على اعتبار أن كل أعباء الطفل والتعامل معه تقع على عاتق الأم.
كل طفل له شخصيته المستقلة، وكل أم لها الطريقة الخاصة في الحصول على النتيجة المرضية لها ولطفلها.... جمعت الكثير من أفكار لأمهات للتعامل مع أطفالهن، وأتمنى لو كل أخت كتبت لنا عن بعض الطرق التي تعاملت فيها مع طفلها حتى تصل إلى مرادها. إليكن أفكار بعضهن:
* حتى لا يتأخر ابنها عن المدرسة قامت بربط منبه المطبخ، وفي اللحظة التي يرن فيها، يعرف الطفل أنه حان موعد ارتداء ملابسه. (أحياناً أتبع هذه الفكرة)
* طبعاً خزائن المطبخ ممنوعة على الأطفال، لهذا فهناك درج خاص لأدوات الأطفال، منها الصحون والأكواب البلاستيكية، ومن فترة لفترة أضيف لعبة عليه. أنا أطبخ وابني يلعب في درج المطبخ بعيد عن مساري.
* لتعليم طفلها الأشكال الهندسية والألوان، قصت مجموعة من الأشكال من ورق بمختلف الألوان ووضعتهم على سرير ابنها. ثم تسأله أن يحضر لها المربع الأحمر، أو الدائرة الخضراء، وبهذا تعلم الأشكال والألوان.
* المجلات والقصص القديمة، تقص منهم الصور الجميلة، وتجعل ابنها يلصقهم على ورقة كبيرة ليصنع منها لوحة منوعة (كولاج).
* عندما كانت ابنتي صغيرة تتعلم على دخول الحمام، جهزت لها علبة من المحارم المعطرة بعد أن تفرغ، وملأتها بمحارم أخرى كبيرة وبللتها بماء كثير، وأصبحت في أوقات كثيرة تعتمد على تنظيف نفسها إذا كنت مشغولة. أو ممكن استعمال هذه الفكرة حتى ينظف الطفل يديه في بعض الأحيان. وأم استعملت هذه الفكرة لتكسب وقتاً من الراحة في الليل، فطفلها لن يصل إلى المغسلة، فقررت عمل هذه الفكرة حتى يغسل يديه بعد دخوله الحمام ليلاً.
* هذه الأم تستعمل العلب الصغيرة لأفلام التصوير عندما تفرغ، تملأها بالسيريال، أو الحلويات، أو أي شيء يحبه طفلها، حتى لا يتعبها عندما يخرجا للتسوق.
* عندما ولدت، وضعت ورقة على الباب من الخارج للزوار تقول: رجاءً تذكروا أن لدي طفلة أخرى، اسألوها عن الطفل وأن تريكم إياه" حتى لا تشعر الفتاة بعمر السنتين بالإهمال والغيرة.
* وهذه نزعت كل مسكات الغاز حتى لا يلعب بها طفلها، ولا تطبخ إلا في العيون الخلفية للغاز.
* وهذه قصت العديد من الرسومات لمأكولات، وتعاونت مع ابنتها (سنتين) ولصقوا الصور على ورق مقوى. ثم كتبت اسم كل نوع من الأكل على الكرت. فتتعلم الطفلة أنواع الأكل وأشكالها وأسماءها، وعند شراء الأكل، تساعد أمها في إيجاد هذا الأكل.
* حتى نستغل أطول وقت ممكن في الصباح قبل الذهاب إلى المدرسة، أصبحت أحضر ملابس ابنتي من الليل، وبهذا قلت المشاكل، وزاد الوقت.
* إذا رغب طفلك في شراء حيوان منزلي، جربيه أولاً؛ اشتري له نبتة صغيرة، علميه كيفية الاعتناء بها. إذا كانت لا تزال على قيد الحياة بعد 6 أشهر، فهو مستعد للعناية بحيوان منزلي.
* وهذه الأم تعبت من ابنها يناديها كل ليلة من سريره بعد وضعه بدقائق، أريد هذا وذاك، أو نسيت هذا وذاك، فقررت وضع جدول، مثلاً: قراءة قصة، قبلة، الكشف عن أي جروح، وهكذا، كل ليلة ينظر إليها الطفل ويجد أن كل الشروط مستوفاة فلا يجد أي داعي للنداء.
* وحتى يتركها ابنها لتطبخ بأمان، تضع القليل جداً من الماء في المجلى وقليل من الصابون، وبعض الألعاب المتسخة، فيلعب الإبن فيها فينظف الألعاب وينظف يديه.
* عندما يشفى ابنك من مرض معدي، يجب استبدال فرشاة الأسنان بجديدة خالية من الجراثيم.
* وهذه تخدع الأحلام المزعجة؛ عندما يبكي ابنها ليلاً من الأحلام المزعجة، تقول له: هذا لأنك نمت على الوجه الخاطىء من الوسادة حيث الأحلام المزعجة، وإذا وضعناها على الوجه الآخر حيث الأحلام السعيدة، سترى أحلاماً جميلة. أنا عادة أقول لهم بأن يقرأوا المعوذتين، ويحملوا مصحفاً صغيراً معهم عند النوم، لأن هذه الفكرة تنجح مع الأطفال أقل من أربع سنوات.
* وحتى يساعدك طفلك في حمامه، هاتي جورباً، ضعي فيه فتات الصابون، اربطيه. وستكون لديك ليفة حمام يستعملها طفلك بنفسه. (أعجبتني هذه الفكرة)
* وبدلاً عن استعمال المنظفات الكيماوية في برميل القاذورات أو الحفاضات للتخلص من الروائح، ضعي قشور البرتقال في ورقة محارم، وضعيها في البرميل.
* ولتنظيف وجه طفلها من الدهون والأوساخ بعد الأكل، تضع القليل من الفازيلين على وجهه، وتمسحه. وبهذا لن يوجع طفلها مسح وجهه ولن يصبح جافاً.
* وهذه الأم تضع ساعة المطبخ لطفلها عندما ينظف أسنانه، وتقول له: عندما ترن الساعة تتوقف عن التنظيف... أنا عني أستخدم الساعة الرملية..
* بعض الأطفال يكرهون الفاكهة، لهذا فهذه الأم وضعت لطفلها كل ما يكرهه من فواكه في الخلاط ليصبح عصيراً وزادته لبناً، فأصبح كأنه بوظة، فرح الابن وأكل كل الفاكهة من دون أن يدري.
* وللأطفال الذين يكرهون الخضار، عليك بأن تبرشيها ناعمة، وتضعيها في الأكل الذي يحبه فلن ينتبه لها...... إلا ابنتي
* وحتى تزيد هذه الأم كمية المغذيات لطفلها، فتتت سيريال القمح ووضعته في عجينة البسكويت قبل أن تخبزه، أو أي شيء يخبز، وبهذا لن يلاحظ طفلها.
* وحتى تنام ابنتها (4 سنوات) وحدها، اشترت لاسلكي رخيص. تضع واحداً في غرفة طفلتها والآخر معها، وبهذا لم تعد تشعر الطفلة بالوحدة والخوف، وإذا أرادت شيئاً تكلمت مع أمها خلاله.
* عندما تقلع الطائرة أو تنزل، أعطي طفلك رضاعة ماء أو حليب للتحكم في ألم الضغط.... أنا أستعمل لأطفالي أي حبوب حلوى للمص، أو العلك.....
* كل أسبوع تذهب مع ابنتها وحدهما من غير أختها الصغيرة إلى أي مكان، للمشي، أو لشراء الحاجيات، أو المتحف، وتكتب بعدها على الرزنامة.
* عند الأكل تضع تحت كراسي أطفالها بعض الجرائد، وعند الإنتهاء من الأكل والتوسيخ، ترفع الجرائد وترميها من غير توسيخ للأرض.
*وأخيراً وليس آخراً، حتى لا يمل طفلها في رحلة طويلة في السيارة، تسألهم أن ينظروا من الشباك ويجدوا لها محلاً معيناً أو إعلاناً معيناً، وإذا وجدوه أعطتهم شيئاً يحبوه، وبهذا يبقى الطفل متحمساً في الرحلة.
أتمنى ألا أكون قد أثقلت عليكم.
كل واحدة تكتب لنا عن فكرة تتبعها مع أطفالها حتى يفعلوا شيئاً معيناً.....
تعليق