دكتورة أنا مترددة وأريد اصارحة بالطلب بس خايفه، علميني شو أقول؟؟( قولي له أريد بيت خاص) . (فقط ).( نعم فقط.)
ما رأيك يادكتورة لو أقول له أريدك أن تعدل بيننا ومثلما وضعت لها بيتا أنا أريد بيتا؟؟ ( لا لا يصلح أن تقارني نفسك معها عندما تطلبين منه شيء أطلبيه لنفسك لأنها رغبتك، لا تشعريه بأنك تغارين منها، أشعريه أنك تتحدثين عن رغبتك ، .تحدثي بثقة ولا تتوسلي له ولا تشعريه بأنك خائفة أطلبي منه بثقة.......................................إلخ
اتصلت بي بعد ذلك بيومين تقول بفرح: دكتورة ما بتصدقين زوجي وافق نطلع بروحنا في بيت وقاعد يدور شقة، أخيرا بتصير عندي غرفة خاصة وبصير لولادي غرفة تصوي أنه وافق .....
وحكت لي بالتفصيل ماحدث،
وهذا ماحدث(( كنت مترددة كثيرا في الحديث ثم عقدت العزم على الحديث إليه وانتقيت فترة مابعد الغداء لأنها أفضل فترة تناسبه، وقلت له: أريدك في موضوع؟؟ قال: نعم ؟؟ قلت له: أريد أن أخرج إلى بيت يخصني) فاستغرب ونظر لي بدهشة يا دكتورة وكأنه سمع نبأ مضحك وبدلا من العصبية ابتسم باستخفاف وقال: أنت تريدين بيت منفصل، توقعت أن العالم كله سيطلب هذا الطلب إلا أنت؟؟ (( لماذا هل أنا ناقصة)) (( لا لكنك دائما تقولين أن الصبر مفيد وأن علينا أن نوفر من أجل البيت، هل تعلمين لقد كنت أكره الفيلا لأنها حرمتني من خصوصيتي، الفيلا تحتاج زمنا لتصبح جاهزة، وانا كنت أتوق إلى بيت خاص لكنك كنت مصرة على بناء الفيلا................................. وبدأ أبو الوليد يفضفض، ويصدم الست أم الوليد التي كانت مشغولة طوال حياتها بتحقيق حلمها دون النظر إلى رغبة زوجها الغربي الذي يفضل الإستمتاع بوقته على تحقيق هذا الحلم.
(لماذا لم تقل لي منذ البداية هذا الكلام)) (( كنت مشغولة بالأمر ولم أشأ أن أكدر عليك متعتك، لكني بصراحة لم أكن مرتاحا فأهم أسباب زواجي هي الخروج من بيت أهلي)) .......................... وقالت: حدثني يادكتورة عن أشياء كثيرة لأول مرة يتكلم عنها شعرت أني لم أفهمه طيله حياتي، قال لي (( وهي تحكي لي)) أنه قال لها: (( كنت أبحث عن أنسانة أتزوجها عن حب فنستمتع بحياتنا ونعيش كما يعيش العصافير بانطلاق وفرح، ولكنك منذ تزوجتك وأنت ترمين علي بالمسؤوليات الواحدة تلو الأخرى، قلت نبني بيت، ونسيت أننا مواطنان وعاجلا أم آجلا سنحصل على بيت جميل من الحكومة، وضيعت علينا أجمل سنوات عمرنا،
لكني عوضتها مع نور فهي على عكسك تماما فهي تهتم أكثر بمتعتها الحالية، وعلى فكرة أنا أول مرة أعرف أمرأة تتقن ركوب الدراجة المائية، وتحب تناول الوجبات في الخارج، وتعشق حمامات الجكوزي، ............ وتعتبرني مثيرا جنسيا، ................. أنت في عمرك هذا معي لم تشعريني بذلك أنت باردة كالثلج، ممثلة غير بارعة وكم مرة نمت معك لفرط حاجتي للنوم فقط، ومع الأيام بدات أكرهك لأنك لا تعرفين أي شيء عن الحياة، أنت فقط آلة تعمل لتحقيق أطماعها .........................
دكتورة جرحني كثيرا وبكيت أكثر، ولكنه أعتذر لي وأشفق علي شعرت أن كلامه كان كالصفعات على وجهي، لم اكن أعرف كل هذا كنت فعلا كما تقولين غبية وعمياء أيضا، لقد واجهني وهذه أول مرة يواجهني، وكم مرة ردد علي أنه كان يريد الخروج من بيت أهله منذ البداية ولكني كبلته بديون الفيلا،
بعد إصرار مني قبل بإخراجي في بيت منفصل وحدد لي سعرا للإيجار أستأجر في حدوده ولا مشكلة عندي فصديقتي تعمل في لجنة خليفة وستجد لي شقة مناسبة.
دكتورة لقد كنت بخيلة، لست اقتصادية أنا بخيلة أضعت عمري، وشبابي دفنته تحت تراب الفيلا التعيسة، أنا لم أعد أريد الفيلا ساعديني ..... لم أعد أريدها فهي تذكرني بذكريات تعيسة،
جيد هذا الكلام جيد
تعالوا نشوف لماذا هذا الكلام جيد ............... ؟؟؟
ما رأيك يادكتورة لو أقول له أريدك أن تعدل بيننا ومثلما وضعت لها بيتا أنا أريد بيتا؟؟ ( لا لا يصلح أن تقارني نفسك معها عندما تطلبين منه شيء أطلبيه لنفسك لأنها رغبتك، لا تشعريه بأنك تغارين منها، أشعريه أنك تتحدثين عن رغبتك ، .تحدثي بثقة ولا تتوسلي له ولا تشعريه بأنك خائفة أطلبي منه بثقة.......................................إلخ
اتصلت بي بعد ذلك بيومين تقول بفرح: دكتورة ما بتصدقين زوجي وافق نطلع بروحنا في بيت وقاعد يدور شقة، أخيرا بتصير عندي غرفة خاصة وبصير لولادي غرفة تصوي أنه وافق .....
وحكت لي بالتفصيل ماحدث،
وهذا ماحدث(( كنت مترددة كثيرا في الحديث ثم عقدت العزم على الحديث إليه وانتقيت فترة مابعد الغداء لأنها أفضل فترة تناسبه، وقلت له: أريدك في موضوع؟؟ قال: نعم ؟؟ قلت له: أريد أن أخرج إلى بيت يخصني) فاستغرب ونظر لي بدهشة يا دكتورة وكأنه سمع نبأ مضحك وبدلا من العصبية ابتسم باستخفاف وقال: أنت تريدين بيت منفصل، توقعت أن العالم كله سيطلب هذا الطلب إلا أنت؟؟ (( لماذا هل أنا ناقصة)) (( لا لكنك دائما تقولين أن الصبر مفيد وأن علينا أن نوفر من أجل البيت، هل تعلمين لقد كنت أكره الفيلا لأنها حرمتني من خصوصيتي، الفيلا تحتاج زمنا لتصبح جاهزة، وانا كنت أتوق إلى بيت خاص لكنك كنت مصرة على بناء الفيلا................................. وبدأ أبو الوليد يفضفض، ويصدم الست أم الوليد التي كانت مشغولة طوال حياتها بتحقيق حلمها دون النظر إلى رغبة زوجها الغربي الذي يفضل الإستمتاع بوقته على تحقيق هذا الحلم.
(لماذا لم تقل لي منذ البداية هذا الكلام)) (( كنت مشغولة بالأمر ولم أشأ أن أكدر عليك متعتك، لكني بصراحة لم أكن مرتاحا فأهم أسباب زواجي هي الخروج من بيت أهلي)) .......................... وقالت: حدثني يادكتورة عن أشياء كثيرة لأول مرة يتكلم عنها شعرت أني لم أفهمه طيله حياتي، قال لي (( وهي تحكي لي)) أنه قال لها: (( كنت أبحث عن أنسانة أتزوجها عن حب فنستمتع بحياتنا ونعيش كما يعيش العصافير بانطلاق وفرح، ولكنك منذ تزوجتك وأنت ترمين علي بالمسؤوليات الواحدة تلو الأخرى، قلت نبني بيت، ونسيت أننا مواطنان وعاجلا أم آجلا سنحصل على بيت جميل من الحكومة، وضيعت علينا أجمل سنوات عمرنا،
لكني عوضتها مع نور فهي على عكسك تماما فهي تهتم أكثر بمتعتها الحالية، وعلى فكرة أنا أول مرة أعرف أمرأة تتقن ركوب الدراجة المائية، وتحب تناول الوجبات في الخارج، وتعشق حمامات الجكوزي، ............ وتعتبرني مثيرا جنسيا، ................. أنت في عمرك هذا معي لم تشعريني بذلك أنت باردة كالثلج، ممثلة غير بارعة وكم مرة نمت معك لفرط حاجتي للنوم فقط، ومع الأيام بدات أكرهك لأنك لا تعرفين أي شيء عن الحياة، أنت فقط آلة تعمل لتحقيق أطماعها .........................
دكتورة جرحني كثيرا وبكيت أكثر، ولكنه أعتذر لي وأشفق علي شعرت أن كلامه كان كالصفعات على وجهي، لم اكن أعرف كل هذا كنت فعلا كما تقولين غبية وعمياء أيضا، لقد واجهني وهذه أول مرة يواجهني، وكم مرة ردد علي أنه كان يريد الخروج من بيت أهله منذ البداية ولكني كبلته بديون الفيلا،
بعد إصرار مني قبل بإخراجي في بيت منفصل وحدد لي سعرا للإيجار أستأجر في حدوده ولا مشكلة عندي فصديقتي تعمل في لجنة خليفة وستجد لي شقة مناسبة.
دكتورة لقد كنت بخيلة، لست اقتصادية أنا بخيلة أضعت عمري، وشبابي دفنته تحت تراب الفيلا التعيسة، أنا لم أعد أريد الفيلا ساعديني ..... لم أعد أريدها فهي تذكرني بذكريات تعيسة،
جيد هذا الكلام جيد
تعالوا نشوف لماذا هذا الكلام جيد ............... ؟؟؟
تعليق