انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:

المحاديثة بين اشجان الحياة و ناااصحة

6 رسائل الزوار

  1. رااائع ماكتبتى فى الوقت الحالى نحن بامس الحاجة لمثل هذا الكلام الجمييييل
    جزاك الله خير
  2. لولا الله اللطيف
    لكانت المصائب خاليه من الأجر لكنه لطيف إذ رتب على البلاء اجورا عظيمة!
    حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من السيئات
    لولا الله المُجيب
    ما اطمأنت نفوسنا ونحن ندعوه ،ولتخبطت قلوبنا هنا وهناك لكنه القريب يجيب دعوة الداع إذا دعاه.
    لولا الله الصمد
    لضاقت بحوائجنا دنيانا,ولتاهت في الدروب آمالنا ,لكنه الصمد المقصود في كل الحوائج سبحانه يدبر الامر ليقضي لك حاجتك.
    لولا الله الجبار
    لما انجبر لنا كسر ولبقينا في حياتنا نتألم وكسور قلوبنا توجعنا لكنه الجبار يجبر ما انكسر يجبرنا ويعوضنا بما هو خير لنا.
    لولا الله الحفيظ
    لطاشت قلوبنا خوفا على انفسنا وعلى من نحب فالدنيا باتت مخيفة لكنه الحفيظ نستودعه احبتنا ونحن مطمئنين انهم في حفظ الحفيظ.
    لولا الله العفو
    لقنطت النفوس فالأخطاء واقعه (كل ابن ادم خطاء) لكنه أخبرنا أنه عفو غفور لئلا نقنط! ونكرر التوبه بعد التوبه.

    مساءك يقين بالله ♥
  3. "من أعْظَمِ مُقويات الإيمان مآ تراه من ابتلاءات الله لَك
    يَقع عليك من الضرورات التي تُلجأ العَبد إلى الله!!
    لأنكَ ( ستُكثِر الدعاء والتوكل والرجاء ) وهذا يَزِيدُ إيمانك!!
    فإذا فُرِجت الكُرُبات وأُجيـبَت الدَعَوات
    >> أَتَت المَسرَّات <<
    >> وزادَتك ثقَةً وايماناً واعتِماداً عليه تعالى <<
    ( فلا ) تَكْرَهُها!
    واعْلم!
    (( أنها مآ أتَت إلاّ لِتَحْمِلكَ على زيادة الإيمان ))"
  4. كيف أحسن الظن بربي؟
    (كلما مر عليك ضيق قُل : والله أقسم بالله أن وراء هذا خير عظيم لكن عقلي ضعيف لا يدركه ،
    أقل شيء أن الكربة التي أعيشها أكيد أنها ستفرج علي كربة من كرب الآخرة.
    ألا يأتي يوم القيامة فيتمنى أهل العافية لو نشروا بالمناشير لما رأوا من منزلة أهل البلاء؟! تلك الحياة الحقيقية،
    فانظر لمحسن الظن بربه
    الذي يعرف ربه يقسم وهو في الضيق أن فرجا آتي لأنه يعلم أن مع العسر يسرا
    فالآلام تُنسى وهذا من تمام رحمته وحكمته، وتبقى الأجور على الصبر على الآلام،
    ولو ما كانت تُنسى ما كان عاش الإنسان بعد كثير من الآلام عاشها،
    لكن عندك عدو يهيّج فيك اليأس والآلام! - ليُقنطك من الله-
    فإن مرَّت بك أزمات أو ضاقت عليك الدنيا فأحسن الظن بالله
    فهو مفزعك وملجؤك وهو الذي تستخيره فيدُلَّك ماذا تتصرف،
    وهو الذي تقف بين يديه فيعطيك من الخيرات وانشراح الصدر ما لا يستطيع كل الخلق أن يعطوك اياه،
    فهذا كله مبني على معرفتك بالله)*
  5. "الله الملك العظيم الرب الكريم جبار يجبر قلوب المنكسرين،
    وكم من قلوب منكسرة لا يجبرها إلا الله -عز وجل-،
    ونحن تاركون لهذه العبادة: عبادة توحيد الله بطلب الجبر،
    لا تطلب جابرا لقلبك إلا إياه،
    أليس الذي يخالط الناس ويصبر على أذاهم خير ممن لا يخالط ولا يصبر على أذاهم؟(لكن أذاهم يكسر قلبي؟!)
    عندك ربّ جبار، اطلبه يجبر قلبك، ولا تطلب الجبر من غيره
    لأن كل جابر غيره على الحقيقة كاسر أكثر!
    لأنه اليوم يجاملك ويطبطب عليك وغدا يجاملك ويطبطب عليك وبعده يجاملك ويطبطب عليك
    ثم إذا اتصلت عليه لا يرد عليك! مَلّ! يقول: (إلى متى تعيدون نفس القصة؟!)
    لكن لما تسجد بين يدي الملك وتعيد نفس الكلام والطلب وهو يرفعك درجات ويسمع صوتك وتعرفك الملائكة وتُذكر فيمن عنده،
    ثم يقضي أمره في غاية من اللطف وفي الوقت المناسب
    الذي ينفع كل الناس في هذه المسألة وأنت غافل عن حكمته. "
يتم عرض رسائل الزوار 1 إلى 6 من 6
لكِ | مطبخ لكِ