انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:

المحاديثة بين أم حـــلا و الورد فى الاكمام

31 رسائل الزوار

  1. إن عيد الأسبوع لأهل الإسلام هو يوم الجمعة الذي كرم الله به هذه الأمة بعد أن أضل عنه اليهود والنصارى، قال : { أضلَّ الله عن الجمعة من كان قبلنا، فكان لليهود يوم السبت، وكان للنصارى يومُ الأحد، فجاء الله بنا فهدانا ليوم الجمعة، فجعل الجمعة والسبت والأحد، وكذلك هم لنا تبعُ يوم القيامة، نحن الآخرون من أهل الدنيا، والأولون يوم القيامة المقضي بينهم قبل الخلائق }
    ويوم الجمعة هو اليوم الذي قال عنه الرسول { خير يوم طلعت عليه الشمس يوم الجمعة }

    فيه ساعة الإجابة: قال : { فيه ساعة لا يوافقها عبد مسلم، وهو قائم يُصلي يسأل الله - تعالى - شيئاً إلا أعطاه إياه }

    أختي المسلمه: تَحَرَّ ساعة الإجابة وأرجح الأقوال فيها: أنها آخر ساعة من يوم الجمعة.. فادع ربك وتضرع إليه واسأله حاجتك، وأرِه من نفسك خيراً،
  2. السلام عليكم وقفه عند هذا الايه قال تعالى(إياك نعبد وإياك نستعين) فهو سبحانه له نصف الحمد والثناء والتمجيد ، والعبد له نصف الدعاء والطلب والمسألةاى اخيتى الحبية عند تلاوتها فى الصلاة لابد حضور القلب الى معناه ..إياك اعبد يااللـه وإياك استعين يااللـه حيث لا ينشغل القلب فى امر من أمور الدينا اى يكون مشغول بالطعام العشاء يقول اياك نعبد يا طعام العشاء وإياك نستعين يا طعام العشاء - هذا غلط فى العقيد فعلينا ان تحذر وننتبه بما نقول في الصلاة ويكون القلب حاضر وغير لاهي عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله عليه السلام يقول : قال الله تعالى( قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين ولعبدي ما سأل ، فإذا قال العبد : الحمد لله رب العالمين ، قال الله تعالى : حمدني عبدي ، وإذا قال : الرحمن الرحيم ، قال الله تعالى : أثنى علي عبدي ، وإذا قال : مالك يوم الدين ، قال : مجدني عبدي ، وقال مرة : فوض إلي عبدي ، فإذا قال : إياك نعبد وإياك نستعين ، قال : هذا بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل ، فإذا قال : أهدنا الصراط المستقيم ، صراط الذين أنعمت عليهم ، غير المغضوب عليهم ولا الضالين ، قال : هذا لعبدي ولعبدي ما سأل)



  3. وتفضلى هنا
    http://www.lakii.com/vb/showthread.php?t=684923

    صيام ست من شوال بعد فريضة رمضان سنّة مستحبّة وليست بواجب ، ويشرع للمسلم صيام ستة أيام من شوال ، و في ذلك وأجر كبير ذلك أن من صامها يكتب له أجر صيام سنة كاملة كما صح ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " من صام رمضان وأتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر . "
    إنّ من الفوائد المهمّة لصيام ستّ من شوال تعويض النّقص الذي حصل في صيام الفريضة في رمضان إذ لا يخلو الصائم من حصول تقصيرفي صيامه ويوم القيامة يُؤخذ من النوافل لجبران نقص الفرائض كما قال صلى الله عليه وسلم : " إن أول ما يحاسب الناس به يوم القيامة من أعمالهم الصلاة قال يقول ربنا جل وعز لملائكته وهو أعلم انظروا في صلاة عبدي أتمها أم نقصها فإن كانت تامة كتبت تامة وإن انتقص منها شيئا قال انظروا هل لعبدي من تطوع فإن كان له تطوع قال أتموا لعبدي فريضته من تطوعه ثم تؤخذ الأعمال على ذاكم "
    http://www.saaid.net/mktarat/12/10-2.htm


  4. لا يفوتك روعه مشاهدة مشاركات مسابقه ملكة النظافة و النتظيم
    فى ركن الأشغال اليدوية والتجارب المنزلية


    هم وحماس عير عادى

    فقط على صفحات منتدى لك

    [IMG][/IMG]
  5. فضـل الصـلاة



    - إذا داهمك الخوف وطوَّقك الحزن، وأخذ الهمُّ بتلابيبك، فقم حالاً إلى الصلاة، تثب لك روحك، وتطمئن نفسك، إن الصلاة كفيلة - بإذن الله - باجتياح مســتعمرات الأحزان والغمــوم ومطـاردة فلول الاكتئاب.

    - إن على الجيل الذي عصفت به الأمراض النفسية، أن يتعرَّف على المسجد، وأن يمرّغ جبينه، ليرضي ربه، أولاً، ولينقذ نفسه من هذا العذاب، وإلا فالدمع سوف يحرق جفنه، والخوف سوف يحطِّم أعصابه وليس لديه طاقة تمدَّه بالسكينة والأمن إلا الصلاة.



    ثلاثون سبباً للسعادة

    الشيخ/عائض القرني

    عَنْ أَبِي ذَرٍّ رضي الله عنه عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ : ( يُصْبِحُ عَلَى كُلِّ سُلَامَى مِنْ أَحَدِكُمْ صَدَقَةٌ ، فَكُلُّ تَسْبِيحَةٍ صَدَقَةٌ ، وَكُلُّ تَحْمِيدَةٍ صَدَقَةٌ ، وَكُلُّ تَهْلِيلَةٍ صَدَقَةٌ ، وَكُلُّ تَكْبِيرَةٍ صَدَقَةٌ وَأَمْرٌ بِالْمَعْرُوفِ صَدَقَةٌ ، وَنَهْيٌ عَنْ الْمُنْكَرِ صَدَقَةٌ ، وَيُجْزِئُ مِنْ ذَلِكَ رَكْعَتَانِ يَرْكَعُهُمَا مِنْ الضُّحَى )
  6. فضل شهر شعبان والاستعداد لرمضان

    محمد صالح المنجد

    نبذة عن المحاضرة : هذا هو اللقاء الثاني الذى يتناول فيه فضيلة الشيخ الحديث عن شهر شعبان وبدع ليلة النصف من شعبان وكيف يستطيع المسلم أن يستعد لشهر رمضان خلال هذا الشهر .


    http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson...esson_id=62589
  7. "اللهم بلغنا رمضان"

    تربى الصحابة الكرام على هذا الشعار، وعاشوا بهذا الدعاء الخالد، فكانوا يسعون إلى رمضان شوقاً، ويطلبون الشهر قبله بستة أشهر، ثم يبكونه بعد فراقه ستة أشهر أخرى.
    لنبدأ معاً.. خطوات صغيرة بسيطة.. نصل بها إلى رمضان.

    - الإكثار من الدعاء: "اللهم بلغنا رمضان"، فهو من أقوى صور الإعانة على التهيئة الإيمانية والروحية.
    - الإكثار من الصوم في شعبان: تربيةً للنفس واستعدادًا للقدوم المبارك، ويفضل أن يكون الصوم على إحدى صورتين: إما صوم النصف الأول من شعبان كاملاً، وإما صوم الإثنين والخميس من كل أسبوع مع صوم الأيام البيض.
    - العيش في رحاب القرآن الكريم: والتهيئة لتحقيق المعايشة الكاملة في رمضان، وذلك من خلال تجاوز حد التلاوة في شعبان لأكثر من جزء في اليوم والليلة،
    - تذوَّق حلاوة قيام الليل من الآن بقيام ركعتين كل ليلة بعد صلاة العشاء، وتذوَّق حلاوة التهجد والمناجاة في وقت السحَر بصلاة ركعتين قبل الفجر مرةً واحدةً في الأسبوع على الأقل.

    http://www.islamway.com/?iw_s=Articl...rticle_id=6111
  8. عن أنس بن مالك رضي الله عنه خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ) ، رواه البخاري و مسلم .
    ومن أجل هذا الهدف ، أرشد النبي صلى الله عليه وسلم أمته إلى تحقيق مبدأ التكافل والإيثار ، فقال : ( لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ) ، فبيّن أن من أهم عوامل رسوخ الإيمان في القلب ، أن يحب الإنسان للآخرين حصول الخير الذي يحبه لنفسه ، من حلول النعم ، وزوال النقم ، وبذلك يكمل الإيمان في القلب .

    وكما يحب للناس السعادة في دنياهم ، فإنه يحب لهم أن يكونوا من السعداء يوم القيامة ، لهذا فهو يسعى دائما إلى هداية البشرية ، وإرشادهم إلى طريق الهدى ، واضعا نصب عينيه قول الله تعالى : { ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين } ( فصلت : 33 ) .
    وختاما : فإن من ثمرات العمل بهذا الحديث العظيم أن ينشأ في الأمة مجتمع فاضل ، ينعم أفراده فيه بأواصر المحبة ، وترتبط لبناته حتى تغدو قوية متماسكة ، كالجسد الواحد القوي ،
  9. فضل قيام الليل


    وقال تعالى: ﴿تَتَجَافَىٰ جُنُوبُهُمْ عَنِ ٱلْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفاً وَطَمَعاً وَمِمَّا رَزَقْنَـٰهُمْ يُنفِقُونَ﴾ [السجدة:16] .
    قال الحسن: "يعني قيام الليل"[4] .
    وقال مجاهد: "يقومون يصلون من الليل"[5] .
    وقال ابن كثير: "يعني بذلك قيام الليل، وترك النوم والاضطجاع على الفرش الوطيئة"[6] .

    آثار عن بعض الصحابة والسلف في فضل قيام الليل:1- قال ابن عمر رضي الله عنهما حين حضرته الوفاة: (ما آسى على شيء من الدنيا إلا على ظمأ الهواجر ومكابدة الليل)[25] .
    2- وقال ابن عباس رضي الله عنهما: (شرف الرجل قيامه بالليل وغناه استغناؤه عما في أيدي الناس)[26] .
    3- وقال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: (فضل صلاة الليل على صلاة النهار كفضل صدقة السر على صدقة العلانية)[27] .
    4- وقال عمرو بن العاص رضي الله عنه: (ركعة بالليل أفضل من عشر بالنهار)[28] .
    5- وقيل للحسن: ما بال المتهجدين من أحسن الناس وجوهاً؟ قال: "لأنهم خلوا بالرحمن فألبسهم من نوره نوراً"[29] .
  10. وعن عائشة -رضي الله عنها- قالت: كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يعجبه التيمن في تنعله وترجله وطهوره وفي شأنه كله متفق عليه.

    أن النبي -عليه الصلاة والسلام- لما حباه الله -جل وعلا- به من رفيع الأدب ومن مكارم الأخلاق ومن اختيار الأفضل دائمًا أن النبي -عليه الصلاة والسلام- كان يحب التيمن، ومعلوم أن جهة اليمين من حيث الجنس أفضل من جهة الشمال، ولهذا يكرم الله -جل وعلا- الناجين بأن يجعلهم أهل يمين، وأصحاب اليمين فيكونون آخذين الكتاب باليمين. ويكونون أيضًا في اليمين.
    دل الحديث على أن غالب أمره بل جُلُّ أمره على استعمال اليمين إلا فيما تستعمل فيه الشمال مما تُصَان عنه اليمين وهذا يدخل في كل أنحاء حياة الإنسان إلا بعض حالات الضعف في التخلص في تطهير النجاسة أو إزالة النجاسة وفي بعض الأشياء القليلة مثل الخروج من المسجد يكون بتقديم الشمال مثل الخروج من البيت يكون بتقديم الشمال،
    http://www.taimiah.org/Display.asp?pid=1&t=book07&f=blm0038.htm
يتم عرض رسائل الزوار 1 إلى 10 من 31
لكِ | مطبخ لكِ