انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:

المحاديثة بين zahrat almadain و الورد فى الاكمام

79 رسائل الزوار

  1. طعم الاستغفار
    قال قتادة-رحمه الله -" إن القرآن يدلكم على دائكم و دوائكم أما داؤكم فالذنوب و أما دواؤكم فالاستغفار و قال علي رضى الله عنه" العجب ممن يهلك و معه النجاة قيل: و ما هي ؟ قال الاستغفار"و يروى عن لقمان عليه السلام أنه قال لابنه" يا بني إن لله ساعات لا يرد فيها سائلاً فأكثر من الاستغفار وعن عائشةرضي الله عنها قالت:" طوبى لمن وجد في صحيفته استغفاراً كثيراً " و قال ابن تيميةرحمه الله:" إنه ليقف خاطري في المسألة التي تشكل عليّ فاستغفر الله ألف مرة حتى ينشرح الصدر و ينحل إشكال ما أشكل , و قد أكون في السوق أو المسجد أو المدرسة لا يمنعني ذلك من الذكر و الاستغفار إلى أن أنال مطلوبي"أخواتي إن للاستغفار أثار عديدة لا حصر لها ففيها استجابة لأمر ربكم عزوجل: ( فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ بِالْعَشِيِّ وَالْإِبْكَارِ )
  2. الغيبة
    وعن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :" إن العبد ليتكلم بالكلمة ما يتبين فيها يزل بها في النار أبعد مما بين المشرق" ذكر النبي صلى الله عليه وسلم بأن الغيبة إنما تقع فيما يكرهه الإنسان ويؤذيه فقال:"بما يكره"ومن الصور التي تعد أيضاً في الغيبة قال النووي: ومنه قولهم عند ذكره : الله يعافينا ، الله يتوب علينا ، نسأل الله السلامة ونحو ذلك ، فكل ذلك من الغيبة ومن صور الغيبة ما قد يخرج من المرء على صورة التعجب أو الاغتمام أو إنكار المنكر قال ابن تيمية: ومنهم من يخرج الغيبة في قالب التعجب فيقول : تعجبت من فلان كيف لا يعمل كيت وكيت.. ومنهم من يخرج [النية في قالب] الاغتمام فيقول: مسكين فلان غمني ما جرى له وما ثم له
    تفضلى الرابط لمعرفة المزيد عن الغيبه
    http://www.saaid.net/Doat/mongiz/12.htm
  3. فضائل الاستغفار
    1 - أنه طاعة لله عز وجل. 2 - أنه سبب لمغفرة الذنوب:"فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراًا"3 - نزول الأمطار يُرْسِلِ السَّمَاء "عَلَيْكُم مِّدْرَاراً "4 - الإمداد بالأموال والبنين "وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ "5 - دخول الجنات "وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ "6 - زيادة القوة بكل معانيها "وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ"7 - المتاع الحسن وراحه البال وانشراح الصدر وطمأنينه القلب "اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعاً حَسَناً"8 - دفع البلاء "وَمَا كَانَ اللّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ "9 - وهو سبب لايتاء كل ذي فضل فضله "وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ"
  4. المحافظة على أوقات الصلاةالصلاة على وقتها من أحبِّ الأعمال إلى الله، سأل عبد الله بن مسعود النبيَّ قائلا: يا رسولَ الله، أيُّ الأعمال أحبّ إلى الله؟ قال: "الصلاة على وقتها"، قال: ثمّ أيّ؟ قال: "برّ الوالدين"، قال: ثمّ أيّ؟ قال: "الجهاد في سبيل الله"، قال عبد الله: حدّثني بهنَّ رسول الله ، ولو استزدتُه لزادني إنّ تأخيرها عن وقتها علامة النفاق، فالمنافقون الذين لا إيمان في قلوبهم لا يبالون بهذه الفريضة، أدَّوها في وقتها أم خرج وقتها، قال الله تعالى: (إِنَّ ٱلْمُنَـٰفِقِينَ يُخَـٰدِعُونَ ٱللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُواْ إِلَى ٱلصَّلَوٰةِ قَامُواْ كُسَالَىٰ)فإنّ من العلماء من يقول: الصلوات الخمس محدَّدة في الوقت، فكما لا تصحّ قبلَه فإنها لا تجرئ بعده إلا لعذر شرعيّ، يقول : "من نام عن صلاةٍ أو نسيَها فليصلّها إذا ذكرها، لا وقتَ لها إلا ذلك"، ويقول: "إنَّما التفريط في من ضيَّع صلاة حتى دخل وقت الأخرى"
  5. رضيت بالله رباً، وبالإسلام ديناً، وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً

    عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رضى الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ :«يَا أَبَا سَعِيدٍ، مَنْ رَضِيَ بِاللَّهِ رَبًّا، وَبِالْإِسْلَامِ دِينًا، وَبِمُحَمَّدٍ نَبِيًّا، وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ». فَعَجِبَ لَهَا أَبُو سَعِيدٍ، فَقَالَ : أَعِدْهَا عَلَيَّ يَا رَسُولَ اللَّهِ. فَفَعَلَ.وفي رواية «ذاق طعم الإيمان»فضل من قالها إذا أصبح:قال نبي الله صلى الله عليه وسلم:«من قال إذا أصبح:رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد نبيا فأنا الزعيم لآخذن بيده حتى أدخله الجنة» وقال صلى الله عليه وسلم:«مَا مِنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ يَقُولُ حِينَ يُصْبِحُ وَحِينَ يُمْسِي ثَلَاثَ مَرَّاتٍ:رَضِيتُ بِاللَّهِ رَبًّا، وَبِالْإِسْلَامِ دِينًا، وَبِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَبِيًّا، إِلَّا كَانَ حَقًّا عَلَى اللَّهِ أَنْ يُرْضِيَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ»
  6. يغفل كثير من الناس عن فضائل الصلاة في الدنيا قبل الآخرة . قال سبحانه وتعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ)
    قال ابن كثير : إن الصلاة من أكبر العون على الثبات في الأمر . فدلّ على أن الصلاة مما يَستعين به العبد على أعباء هذه الحياة ، ولذا كان رسولُ الله صلى الله عليه وسلم يقول لبلال : أرحنا بها يا بلال .
    :
    ومَنْ حافَظَ على صلاة قبل طلوع الشمس وصلاةٍ قبل غروبها كان من أهل الفوز برؤية الله عز وجلّ يوم القيامة ، كما قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم - وقد نظر إلى القمر ليلة البدر - فقال : أما إنكم سَتَـرَون ربكم كما ترون هذا القمر ، لا تُضَامون في رؤيته ، فإن استطعتم أن لا تُغلبوا على صلاةٍ قبل طلـوع الشمس ، وقبل غروبها فافعلوا . يعني العصر والفجر . متفق عليه
  7. فائدة الاستغفار

    هل تريد دفع الكوارث والسلامة من الحوادث والأمن من الفتن والمحن ؟؟
    عليك بالاستغفار : (وماكان الله ليعذبهم وأنت فيهم وماكان الله معذبهم وهم يستغفرون ).

    هل تريد الغيث المدرار والذرية الطيبة والولد الصالح والمال الحلال والرزق الواسع ؟؟
    عليك بالاسغفار : ( استغفروا ربكم إنه كان غفاراً يرسل السماء عليكم مدراراً ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهاراً).

    هل تريد تكفير السيئات وزيادة الحسنات ورفع الدرجات ؟
    عليك بالاستغفار : ( وقولوا حطة نغفر لكم خطاياكم وسنزيد المحسنين ).

    الاستغفار هو دواؤك الناجع وعلاجك الناجح من الذنوب والخطايا لذلك أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالإستغفار دائماً وأبداً بقوله : "يا أيها الناس استغفروا الله وتوبوا اليه فإني استغفر الله وأتوب إليه في اليوم مائة مرة".
  8. * اذا قصر العبد فى العمل ابتلاه الله بالهموم

    * الأيام صحائف الأعمار والسعيد من يخلدها بأحسن الأعمال

    * خير الأعمال ما كان لله اطوع ,ولصاحبة انفع

    * تأملت أنفع الدعاء فإذذا هو سؤال الله العون على مرضاته
  9. الجمع بين الخوف و الرجاء و الحب :لا بد للعبد من الجمع بين هذه الأركان الثلاثة،لأن عبادة الله بالخوف وحده طريقة الخوارج؛فهم لا يجمعون إليه الحب و الرجاء؛و لهذا لا يجدون للعبادة لذة وهذا يورث اليأس و القنوط من رحمة الله،و غايته إساءة الظن بالله و الكفر به سبحانه.و عبادة الله بالرجاء و حده طريقة المرجئة الذين وقعوا في الغرور والأماني الباطلة و ترك العمل الصالح،و غايته الخروج من الملة،و عبادة الله بالحب وحده طريقة غلاة الصوفية الذين يقولون : نعبد الله لا خوفاً من ناره،و لا طمعاً في جنته،و إنما حباً لذاته ، و هذه طريقة فاسدة لها آثار وخيمة منها الأمن من مكر الله وغايته الزندقة و الخروج من الدين قال ابن القيم :" القلب في سيره إلى الله عز و جل بمنزلة الطائرفالمحبة رأسه و الخوف و الرجاء جناحاه فمتى سلم الرأس و الجناحان فالطائر جيد الطيران و متى قطع الرأس مات الطائرو متى فقد الجناحان فهو عرضة لكل صائد و كاسر"
  10. طعام القلب وشرابه
    لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله

    قال الله تعالى:"قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَتَّخِذُ وَلِيًّا فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ يُطْعِمُ وَلَا يُطْعَمُ" (وَهُوَ يُطْعِمُ) يتناول إطعامَ الأجساد ما تأكل وتشرب، وإطعامَ القلوب والأرواح ما تغتذي به وتتقوَّتُ به من العلم والإيمان والمعرفة والذكر، وأنواع ذلك مما هو قوتٌ للقلوب، فإنه هو الذي يُقِيتُ القلوبَ بهذه الأغذية، وهو في نفسه عالمٌ لم يُعلِّمْه أحدٌ ، هادٍ لم يَهدِه أحد، متصف بجميع صفات الكمال، قيوم لا يزول، ولا يُعطيه غيرُه شيئا من ذلك.
يتم عرض رسائل الزوار 21 إلى 30 من 79
لكِ | مطبخ لكِ