جزاك الله خيرا ان شاء الله تعالى

(ان القران يهدي للتي هي اقوم)

الا بذكر الله تطمئن القلوب

كل عام وانتم بالف خير

راااائعه نونه
كلمات تُسطر باللؤلؤ عزيزتي
جزاك الله كل خير وسعاده
نسأله التوفيق والسداد لما فيه الخير
ويصرفنا عن كل شر

سلمتِ وسلمت يداك

.. ماأجمل ماكتبتِ أختي الحبيبه ابتسامه

القرآن ملئ بالفوائد ومهما قرأناه فلن نحصي فوائده
وحري بنا في شهر الخير أن نزيد اتصالنا به .. نسأل الله لنا و لكم التوفيق
جزاكِ الله خيراً و جعلها في ميزان حسناتك

انقلوا قلوبكم من دُنيا تكتظ بالكثير .. انقلوها من هذه الدنيا .. لدار آخرة تنتظرنا !

لحظة تأمل في كتاب الله
خير من دنيا مكتظة لا تعدل عند الله جناح بعوضة ...

نصوحة
أسأل الله أن يثقل بها موزاين حسناتك
()

أقسم بالله أحببت كلماتك هذه

وأُثرت في

صحيح لابد من مُحاسبة النفس باستمرار وإلا هُلكنا وصُعب علينا المداومة على الطاعة بسبب تراكم الذنوب فيعُمى القلب

وننحرم من الهداية والعياذُ بالله

رب اهدنا للصراط المُستقيم

فإن كثرة الذنوب وتعلق القلب بغير الله يبعد الإنسان عن طاعة الله ويجعله مُتكاسلاً , مُتثاقلاً عن الطاعة

فتجدينه يعبد الله بُدون رغبة

عن الحسين الحامدي قال: سمعت حارث بن أسد يقول: بلية

العبد تعطيل القلب من فكرة الآخرة، حينئذ تحدث الغفلة في

القلب

.

وكما أن القلب يمرض بعد الصحة فإنه يجوع كما تجوع

الأبدان، وجوعه ليس من نقص الطعام والشراب، وإنما بالغفلة عن

ذكر الله جل وعلا والأنس بغيره، وإشغاله بما لا يذهب خلته

وحاجته، بل يزيد منها ويؤجج نارها.

فإن الشواغل التي تحيط بالقلب تجعله أسيراً مدمنًا على

الإشتغال ﺑﻬا، ويجد منها فراًغاً وفاقة، وهي سبب جوعه ومرض

ثم هو لا يقوى على الحيدة عن شواغله التي سكنت غلافه.

من كتاب مفاتيح رقة القلوب

أولى لأجلكِ ^^
لي عودة إن تيسر لي
بّإذنِ الله
:

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
أي روعه هذة سحابه بعد أن تأذني لها ستستوطن في مدوناتك
يا ربي يا غاليه الهجر وبعد أحبتي قتلني لأنها قصه حياتي أحبهم ويبتعدوا عني اليأس وطول الإنتظار قضى علي واليأس تسلل علي أجد ما يقويني
بين أحرفك عندي وقت قيام الليل وبعد الفجر بإذن الله أعود للروعه هنا

جزاكِ الله خيراً يارئعة~
ثبتك الله وزادكِ من فضله
:
:

:

صدقتِ والله ..
وفعلا قد نتجاوز الهدف الأسمى دون أن نشعر ..
ونقع في الفتنة من حيث لا ندري

كلماتكِ رائعة ، رائعة ، رائعة
جزاكِ اللهم خيرا

اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك

كتبت بواسطة مبشرة بالخير

ماشاء الله تبارك الله
يا سرع الأيام يعني خلاص الحين معملة انتهت أيام الطالبة
الله يوفقك و ينفع بك ويثبتك
إلى الأمام
دعواتك إني أختم القرآن قريبا يارب

رفيقة القرآن

اشتقت لك يا مبشرة .. اشتقت والله لبشارات الخير منكِ ..

لستُ معلمة بعد ياغالية .. تربية عملي فقط

اسأل الله أن ييسر لكِ حفظ كتابه والعمل به .. وأن تُبشريني قريبا بختمك ..

وأنتظر بشارتك لي ..

اسعدكِ الله ..

كتبت بواسطة قطـرات

:
رائعةٌ هي تلك اللحظات ..
لاترتحل من ذاكرتنا .. رغم ارتحالِ الزمان والمكان ..
بل وحتّى الأشخاص ..
تبقى كالنّبض الذّي يعيش فينا ..
ثمّ .. تُوقظه كلمة .. أو اسم .. أو عنوان ..
فيعود .. ليخفقَ من جديد .. كأنّه البارحة !!
:
هنيئاً لكِ تلك اللحظات ..
وهنيئاً لطالباتكِ بمدرّستهم الرّائعة ..
وهنيئاً لمركز ضمّكِ بين جدرانه ..
واحتوتكِ أركانه ..
أملي أن ترتقي أكثر وأكثر ..
وأراكِ كما أتمنى ..
وفقّكِ الله وسدّدكِ ياحبيبة ()
:

يالـِ الألق ..

أخيتي الغالية قطرات .. ردكِ أشعرني بأنكِ عميقة جدا داخلي ..

دوما تشعرين بما في نفسي وتحكين عنّي ما كنتُ أريد قوله ..

أدام الله تقارب أرواحنا وجعل حبنا خالصا لوجهه ..

ولازلتِ استاذتي .. و اسأل الله أن يتحقق حُلُمكِ بي ياغالية ..

وربنا كريم ..

وقد تكونين في صفوف الحاضرين يومها ..

ومن يدري !!

اسأل الله أن ييسر لنا الخير ويسخرنا لخدمة دينه ..

اسعدتيني بحضورك غاليتي ..

()

كتبت بواسطة شمس الحق

سعيدة لأجلك ناصحتي ..
أسعد لحظاتي عندما أجد نفسي أعطي بـ إبتسامة
ودعوات من أحباب قلب ورفاق درب تتبعني .


دعواتِ معك نوني ..وهنيئاً لكِ رفقتكِ ()

أهلاً بالسنا حين يأتي معكِ يا شمس

حُييتِ شبيهتي ..

فعلا العطاء بهجة .. نسأل الله أن يرزقنا معه الإخلاص ..

وجودك اسعدني هُنا شمسي

كتبت بواسطة غلآووي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حفظكِ الله أخيتي الغالية
بالفعل .. أيام تستحق أن تبقى >> وتتدون ..
عيشي كل أيام المعهد ولحظاته .. بل دقائقة.. فلن تعود وربي ..
فهذا المكان مبارك ,, ومجلس خير وذكر تحفه ملائكة الرحمن ,,
ويكفي أن تنهليّ من معين شيوخ وأساتذة فضلاء ...
وما أجمل أن تجدي بجانبك رفقة صالحة تعينكِ على الخير ...
فهنئياً لكِ ..
... أياااااام جميلة جدا أستمعت بقرأتها
بل ....
أعدتِ بذاكرتي للماضي الجميل جدا
آه ليتها تعودا ولو يوماً ...
كل دعواتي الصادقة لكِ غاليتي
بالتوفيق والسداد
وأن يحفظكِ المولى بحفظه
أختكِ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..

حياكِ الله اختي الغالية , سعيدة والله جدا بوجودك هُنا ..
رزقك الله من واسع فضله اخيتي ..

وصدقتِ الأيام جميله وسريعه .. وفقدانها وغيابها مؤلم .. ولو تعلمين أني بكيتُ أيّامي هذه قبل غيابها ..

فـ يارب اجبر قلبي في فراق معهدي ..

اسعدكِ الله ياغالية ..

وكوني بالقرب ..()

مخرج }
الذي يَمنَع العَبد مِن مُلازَمَة الطّاعَة
أن يَكُون قَلبه مَشغولاً بِغيرِ الله


رائعة هذه النقطة

ماشاء الله موضوعك فعلاً في غااااااااااااااية الأهمية
يارائعة الحرف : )

فالقلب إذا خلا من محبة الله - جل وعلا -
ناوشته الأخطار،
وتسلطت عليه الشرور، فذهبت به كل مذهب،
ومتى امتلأ القلب
من محبة الله - جل وعلا -
بسبب العلوم النافعة، والأعمال الصالحة
كمل أنسه وطاب نعيمه، وسلم من الشهوات
وهان عليه فعل الطاعات.

من كتاب الدرر الميمونة

ماشاء الله تبارك الله
يا سرع الأيام يعني خلاص الحين معملة انتهت أيام الطالبة
الله يوفقك و ينفع بك ويثبتك
إلى الأمام
دعواتك إني أختم القرآن قريبا يارب

:
رائعةٌ هي تلك اللحظات ..
لاترتحل من ذاكرتنا .. رغم ارتحالِ الزمان والمكان ..
بل وحتّى الأشخاص ..
تبقى كالنّبض الذّي يعيش فينا ..
ثمّ .. تُوقظه كلمة .. أو اسم .. أو عنوان ..
فيعود .. ليخفقَ من جديد .. كأنّه البارحة !!
:
هنيئاً لكِ تلك اللحظات ..
وهنيئاً لطالباتكِ بمدرّستهم الرّائعة ..
وهنيئاً لمركز ضمّكِ بين جدرانه ..
واحتوتكِ أركانه ..
أملي أن ترتقي أكثر وأكثر ..
وأراكِ كما أتمنى ..
وفقّكِ الله وسدّدكِ ياحبيبة ()
:

سعيدة لأجلك ناصحتي ..
أسعد لحظاتي عندما أجد نفسي أعطي بـ إبتسامة
ودعوات من أحباب قلب ورفاق درب تتبعني .


دعواتِ معك نوني ..وهنيئاً لكِ رفقتكِ ()

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حفظكِ الله أخيتي الغالية
بالفعل .. أيام تستحق أن تبقى >> وتتدون ..
عيشي كل أيام المعهد ولحظاته .. بل دقائقة.. فلن تعود وربي ..
فهذا المكان مبارك ,, ومجلس خير وذكر تحفه ملائكة الرحمن ,,
ويكفي أن تنهليّ من معين شيوخ وأساتذة فضلاء ...
وما أجمل أن تجدي بجانبك رفقة صالحة تعينكِ على الخير ...
فهنئياً لكِ ..
... أياااااام جميلة جدا أستمعت بقرأتها
بل ....
أعدتِ بذاكرتي للماضي الجميل جدا
آه ليتها تعودا ولو يوماً ...
كل دعواتي الصادقة لكِ غاليتي
بالتوفيق والسداد
وأن يحفظكِ المولى بحفظه
أختكِ

:
:

وفي يوم الإثنين 9-4-1432 هـ

انشغلت استاذتي "هناء" فدخلتُ لطالباتها "بُنيّاتي" ..

وبدأتُ بالتسميع وتحدثتُ معهم قبل ذلك حديثا دافئا في مساء بارد ..

قرأنا معا الآيات وأخبرتهم بأنّ غدا ستحضر لي "مُشرفتي " وتُقيّم درسي ..

أسعدوني بدعواتهم وصدقهم وحبهم ..

:

وكان ختام تلك الأيام هو يوم الثلاثاء 10-4-1432 هـ

كان أجمل الأيام وأروعها .. ودوما الأيام الأخيرة تبقى عالقة بالذاكرة أكثر من غيرها ..

بدأ ذلك اليوم باستيقاظي باكرا .. وأحلامي التي حملت الكثير مما أفكر به ..

ومرآتي التي حفظت درسي تماما من كثرة إعادتي له أمامها ..

و "أبي وأمي" الغاليين اللذان كانا طالبين نجيبين حين أنصتا لي بهدوء وأنا أُلقي عليهم درسي وأتدرب عليه أمامهم ..

وجهوني ونصحوني وأسعدوني بدعواتهم ..

بدأت رسائل الأحبة تهطل على واردي مليئة بالدعوات وبالتشجيع ..

"مها" تدعو لي بصدق وتقول لي ثقي بالله ..

و"صباح" تقول لي لا تنسي الأذكار وتدعو لي وتخبرني بأن قلبها قريب ودعواتها لاتنساني منها ..

و" استاذة وداد" تدعو لي بصدق أخوتها وحبها لي ..

و"استاذه سمر" ترسل لي بدعوات تأملتها بقلبي ورددت اللهم امين اللهم امين ..

و "رفيقتي " تقول لي .. بالتوفيق يا أبلتي ..

و " أخي" يخبرني بأن الخطوات الأولى للنجاح صعبه وستنجحين بإذن الله ..

و الكثير من الرسائل التي كدتُ أن أبكي وأنا أقرأ حبهم ودعواتهم لي وأُتمتم بـ (رب إني لما أنزلت إليّ من خير فقير) ..

الحمدلله ..

دخلت للمركز قُبيل العصر ..

ألِفتُ المكان أكثر وارتحت به أكثر .. وأحببتُ ساكنيه ..

جهّزتُ نفسي ..

قابلتُ استاذتي الغالية "هناء" ..

وأخبرتني أنّها منذُ الصباح أعدّت لي الفصل وجهزته .. فابتسمتُ حبا لها ولقلبها الطيّب ..

دخلتُ قبل حضور المشرفة على طالباتي الغاليات ..

بدأت بالتسميع لهم ..

وحضرت المُشرفة ..

وفي قلبي سكينة وطمأنينة عجيبة .. برغم كل الخوف والقلق الذي كان إلا أنني عجبتُ جدا من ثباتي بفضل الله ..

بدأتُ بالمقدمة والشرح وقراءة الآيات .. وفي كل مرة أشعر بأنّي لستُ وحدي ..

أشعر بكرم وفضل الله ورحمته .. واردد داخلي أن يارب لستُ شيئا بدون فضلك وحولك وقوتك .. فأمدّني بحول وقوة من لدنك ..

وبي غصّة ..*

الحمدلله على كرم الله وفضله .. شعرتُ بدعوات أحبتي وأنّ الله قريب يُجيب الدعاء ..

حكيت لطالباتي وانسجمتُ معهم ونسيتُ نفسي حقا بينهم ..

وانتهى درسي بفضل الله ومنته .. وكنتُ سعيدة جدا بالعطاء ..

خرجتُ لأجلس مع الاستاذه وتوجهني على ماكان في درسي .. وتخبرني بأني هادئة لدرجة صوتي بالكاد يُسمع وأبتسم لها .. وتُثني على درسي وشرحي وتفاعل طالباتي معي والفضل لله وحده الحمدلله ..

عُدتُ لطالباتي لأودعهم ..

جلست بينهم وأغلقتُ الباب لأحتويهم في ذلك الفصل الصغير الذي حوى أرواحنا وقلوبنا ..

أخبرتهم كم ارتحتُ لهم وكم أحببتهم في الله وكم سعدت جدا بوجودي بينهم .. تحدثنا عن طلب العلم والدوافع له ..

دعوا لي وهم يبتسمون ..

وسألتني احداهم على خجل : " ألن تزورينا ثانية " ؟!

كدتُ أن أبكي والله ..

أحببتهم وكان وداعهم مؤلما .. خرجت .. واستاذتي "هناء" تستقبلني بابتسامتها الطيبة الحنونة ..

وسألتني عن درسي وحكيتُ لها الكثير مما كان ..

وأتت لتجلس معنا على الأرض في ساحة المركز ..

وتتحدث معنا بشفافية كـ أخت وليست كـ استاذه .. حفظها الله ..

أهدتنا هدايا رائعه في معناها تبقى ذكرى أحبها منها ... ثم فاجأونا بضيافة خاصة في آخر يوم لنا ..

وحديث أستاذه " أماني" كان دافئا جدا عن الأخوة والحب في الله ..

كانت جلسة رائعه مع غاليات كنت أتمنى لو أقترب منهم فساقهم الله لي من حيث لا أحتسب ..

الحمدلله حمدا كثيرا ..

عُدتُ للبيت " أخرى" غيري بفضل الله ..

اللهم لك الحمد ()

:
: