{يَآإرٍبٌ سَآإمِحًنيُ} آنُ كَنُتً آلسَبُبٍ فِيُ ضٍيَقٌ ”آنَسٍآإنٌ“ ” ويَآإرٍبٌ سَآإمٍحُ” كَلٌٍ آنسٍآإنٌ كِآنُ آلسُببٍَ في »ضِيَقُتيً«
آهٍ يا حبيبَة، ظننتُ أن صُوركِ بعد الـ سنواتِ الست قد أصابتها التجاعيد .. ظننتُ أنّ ذلك الإطار الذهبي قد بدأ لمعانه يخفُت وعدتُ من حَولي أنّي سأنسَى ! سأنسى كُلّ شيء .. وسكتّ ولم أتكلّم، أحاوِل أن أدعَ فرصَة لعقلِي بالنسيان، أريدُ أن أفقِد تلكَ الذكرى نعم، هيَ ذكرى أحبّها وأأنسُ بها فهيَ تُحييني، لكنّها تُميتُ بقلبِي الشيء الكثير ! لم أتكلّم، حتّى ساعاتٍ قليلَة، أُجبرتُ على ذلكَ .. ففُتحت تلك الجروح التي ما التأمت إلا قريبا .. ...
كان زفـافاً لا مثيل له عليـة القـوم وكبراءه .. كانوااااا هناك الأزهار شذاها عطر أرجاء المكان والحلويات .... من أمهر الطهاة والموائد حفلت بما لذ وطاااااااب العروس كانت ترفل بثوبها المصمم خصيصا لها على يد أرقى مصممي الأزيـاء الفرحة في عيون أهلهـا... و أهل العريس يكاد حسدهم ينطق غيظاً والغيـرة تنهش قلوب بنـات ...
سأل موسي ربه يـــارب ... كيف تعامل من عصاك ؟ فقال يـــــــــــا موسى : من عصانى .. أمهلتــه فإن فعل ذنبا .. سترتـــه ... فإن رجع إلىَ .. قبلتـــــه فإن عاد الى الذنب .. انتظرتــه فان تــــــــــــاب .. غـــــــــفرت له و أحببتــــه ولا ّ خـــــذلته .. وإلى نفسه وكـــــــــلته كى لا يكون لعبدى حجـــــــــة ومــــــا أنـــــــا بظـــــــــــلام للعبـــــــــــــيد.. "لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين"