السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
عند تصويبـ كمرتي لاقتناص المنظر تذكرت حينها فلسطين والقدس وقضيتنآ ..
فكانتـ هذه اللقطة وتلك العبارات ..
مدخل ..
من يفتديها والضمير يبيعها ، وتموت جوعا والعيون تراها.
سلب من الحياة ولكن لم يسلب من القضية
بقى جامداً حتى النهاية وله ألف تحية
ضحى وقدم وصرخ للحرية
له ألف تحبة ، له ألف تحية
كان انساناً سجينا وكانت حياته منسية
ترك السعادة ولاقى المرار في سبيل قضية
قالوا وقالوا الكثير ، وما الفائدة بدون تغير
ليس هناك مثلك من يستاهل التحية
أين الضمير ؟!! كيف المصير ؟!!
أين الإنسانية ؟!!
مخرج ..
فالقدس ما هآنت وربِ سماها ..
الروابط المفضلة