وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
موضوع يستحق المشاركة ونفرح عميقاً لأن الموضوع حالة شفيفة راقية من التلقي تفسر على النحو التالي :
الطفل : الذي في الأعماق لا يرى الطفل الذي في اعماق الكتابة بل يرى نفسه ويتعرف عليها ..
والطفل هو المرآة التي نعيد أمامها اكتشاف ذواتنا . مرآة سحرية نرى فيها أرواحهم قبل ملامحهم .
أسعدك ِ الله .. وأرضاك ِ ..
...........................
الروابط المفضلة