---------------------------
معظمنا يتمنى أن يكون طفله مهذب يحسن التصرف كلامه منمق ومحسوب
أفعاله مهذبه ولائقه
ونسعى جاهدين لأن نحافظ على تربيتهم أفضل تربيه
نراقب أفعالنا وأقوالنا كي لا يقلودنا فيها
نراقب أصدقائهم ونبعدهم عن أصدقاء السوء
نعلهم على التسامح وعدم استعمال القوة أو الضرب
وكالعاده ماأن تفتح المدارس أبوابها
حتى
تواجهنا الكثير من المشاكل مع اطفالنا منهاا المشاكل الكبيره ومنها الصغيره ونبدأ للبحث عن حلول لهذه المشاكل مهما كبرت او صغرت
منذ فتره ظهرت مشكله اجتاحت المدارس والطلاب برأي ظاهره خطيره تؤثر على الطلاب ودراستهم
وهي
ظاهرة التنمر بين الطلاب
ولمن لا يعرف معنى التنمر هذا تعريف بسيط له
تعرض الطالب لأفعال سلبية متكررة وعبر فترة من الزمن من قبل طالب آخر
(أو أكثر)، «ومعنى الأفعال السلبية هو قصد إيقاع الأذى أو محاولة
إيقاع الأذى جسدياً أو لفظياً أو معنوياً. وتشمل التهديد والوعيد والنبز بالألقاب
وإطلاق النعوت المشينة والصفات المذلة والدفع والركل، والضرب .. إلخ».
قرأت هذا الخبر وأحببت أن نتشارك في الاراء حول الاسباب والحلول برأيكن أخواتي
اقرؤوا معي
العربية.نت
أصبح "التنمر" أو تخويف واستفزاز الآخرين نفسياً أو فعلياً من أبرز المشاكل التي تواجه طلاب المدارس وتزداد وتتفاقم بشكل متواصل، خاصة مع تعدد أنواعها وظهور أنواع جديدة، أبرزها التنمر الإلكتروني والملاحقة عبر صفحات التواصل الاجتماعي.
وتلقى هذه المشكلة اهتماماً كبيراً بين المهتمين بالتعليم في جميع أنحاء العالم، حيث إن هذه المشكلة تجعل عدداً ليس بقليل من الطلبة يتعثرون في دراستهم والبعض قد يترك الدراسة.
وقد أكد علماء في صحة النشء بالولايات المتحدة، فرضية سبق لبضعة باحثين طرحها، وهي أن غالبية الأطفال المتنمرين ليسوا إلا ضحايا أسر يمارس فيها العنف بين الزوجين أو من الأبوين تجاه الأبناء، وأن تحصيلهم الدراسي هو الأدنى بين زملائهم.
وبدأت هذه الظاهرة في الانتشار بين طلاب مدارس السعودية، وحسب ما ذكرت صحيفة "البلاد" فإنها تزداد في مجتمع الذكور الذين يتعرضون إلى الإيذاء البدني والاعتداء بالضرب، سواء المباشر أو غير المباشر، بدفع الآخر أو احتكار الألعاب والسيطرة عليها، إضافة إلى أن بعض المدارس بالمملكة يكون بها عصبيات إقليمية وقبلية بين الطلاب.
وقد نظمت حملة على موقع "فيسبوك" تحت عنوان "معاً ضد التنمر في المدارس السعودية"، وهو مشروع تربوي متكامل بين المدرسة والمنزل ووزارة التربية والتعليم لمكافحة التنمر في مدارس المملكة عن طريق وضع قوانين وحلول تضمن حقوق الطالب السعودي، بدءاً من المرحلة الابتدائية، وهذه القوانين من شأنها أن تجعل كل رب أسرة يعيد صياغة تربية أبنائه ليضمن تمتعهم بحق التعليم فيصبح دور تربية النشء عملية مشتركة بين أطراف عدة.
ليس فقط في السعوديه ايضاً في الدول الاوربيه تظهر هذه المشكله التي تؤرق حياة الأهل مع الابناء
برأيكم
_ هل فعلا توجد هذه الظاهرة في مدارسنا
_هل هي بنفس الدرجة التي نسمع عنها او نشاهدها ؟ أم هي أقل ؟
_هل تعرضتم للتنمر المدرسي ؟ أم شاهدتم البعض يتعرض له ؟
_ ماهي الاسباب والحلول في نظركم
الروابط المفضلة