السلام عليكن أخواتي.
كم اشتقت لركني المفضل والكتابة فيه.
منذ مدة أفكر في مناقشة الموضوع المذكور بحكم أن لدي ابنتان بسن المراهقة.
كلما أتخيل أن أطفالي كبروا بين صفحات هذا المنتدى أجد نفسي متفاجئة أن كل هذه السنوات مرت!
سبحان الله، أذكر أني كنت أهز ابني وهو رضيع وأنا في بداياتي مع المنتدى، وهو الآن في الصف الثالث ما شاء الله!
ابنتي الكبرى 14.5 وستدخل الجامعة بعد سنتين إن شاء الله!!!!! والثانية قاربت على 12 سنة وهي الآن في الأول إعدادي.
أود مناقشة هذه المرحلة المحيرة والتي أبدأها بأن أطلب منكن قراءة هذا الموضوع الذي كتبته منذ زمن بعيد
أطفالك في سن المراهقة؟
أيتها الأم إن كان لديكِ معاناة مع ابنك أو ابنتك المراهقة فأرجو مشاركتنا هذا الموضوع لمناقشة هذا الموضوع ولإيجاد حل.
وإن كان لديكِ قصة ناجحة خلال تربيتك للمراهق أو المراهقة، فيا حبذا لو شاركتِنا هذا الموضوع.
وإن كنت قلقة بشأن هذه المرحلة، شاركينا أيضاً ولا تنسي قراءة الموضوع المرفق بالرابط.
وإن كان لديكِ نصيحة لأم المراهق، فلا تترددي رجاء في المشاركة.
موضوع مفتوح للنقاش وإن شاء الله سأعود بتجربتي الخاصة والتي بدأت صعبة وأظن أني تمكنت من معالجتها بفضل من الله.
الروابط المفضلة