اليوم الموضوع غير

طبعا كل ام تحلم انها تربي اولادها
وتكون قريبة منهم
اليوم بدنا نكتب اشياء كنا نتمناها من اهلنا
او كنا نحتاجها من معاملة مشاعر
عي ناس بينعكس سلبي وبعامله اولادهم نفس المعاملة
وفي ناس بتتعلم وبتحاول ان توفر لاولادها الاشياء الي
فقدتها
احنا هون ما بدنا نحكي بنات عن اهلنا
كتر خيرن يا رب على كل الي عملوه والله يخليلنا اياهم فوق راسنا

لكن حتى نساعد انغير اشياء
وبا ريت تجربتك كيف اتبعتيه مع اطفالك

رح ابدا انا
كنت بتمنا الوالدة تكون اقرب يعني متل صاحبتنا
كنت احكيلها كل شي لكن مع وجود اخت اكبر مني
كانت هي مخزن اسراري
والشرح عن تغييرات الي بتصاحب البنت كانت تخجل تحكي
حتى لمى اتجوزت
انا بدي احاول اكون صحبة مع اولادي لهلا زيد صغير لكن
رح حاول اكسبه قد ما اقدر واهم شي ما اكون متل الضابط

يلا بدنا مواقفكم ولي رجعة

موضوعك جميل جداً يا أم زيد
أنا كنت أتمنى أن تكون علاقتي بأهلي عندما كنت طفلة مثل علاقتي الآن بهم.
طبعاً أمنية مستحيلة، لماذا؟ لأنني الآن في وضع أمي نفسه عندما كنت صغيرة، نتشارك في نفس الصفات، ولكن حينها، كنت طفلة لا يجمعنا غير العلاقة بين الأم وابنتها، الآن أصبحنا صديقتان، ولا أسر بشيء لأحد إلا أمي.
كنت وأنا طفلة، أعترض على الكثير من الأشياء، إن لم تكن لفظاً فبداخلي أتضايق من القرارات والحزم ووو.. مثل أي طفل، ولكن عندما كبرت وجدت أنني أصبحت مثل أمي، وأن تربيتها لي كانت أفضل تربية وكان الصحيح.. فأنا أرى أمهات من جيلي الآن، وكل منها تعاني من أطفالها، أراهم أمامي يرفعون صوتهم، أو يعترضون أو لا يسمعون الكلام، والأم تشعر بالضيق وتشكو..
حسب اتباعي لتربية أمي (بلا أن أشعر) وجدت أنني لا أعاني ولله الحمد والمنة من هذه الأشياء مع أطفالي.

وكنت أتمنى لو أن أمي كانت تعلمني بعض أمور الحياة، على الأقل ما الذي سيحدث كل شهر للفتاة وقت البلوغ!
هذا لم أعرفه حتى حدث لي، وكنت في منتهى الخوف والرعب!
ولهذا فما أن أصبحت ابنتي بعد العاشرة بقليل، أخبرتها حتى تكون على دراية ولا تفاجأ إن حدث.
وعلمتها أن هذه أمور سرية لا تتحدث الفتاة عنها بين صديقاتها.

كنت أخجل من سؤال أمي أي شيء يخص الفتاة، لأن أمي خجولة جداً.

ولهذا فأنا الآن أحاول أن أعلم بناتي أن أي سؤال مهما كان محرجاً لا يسأل لأحد إلا لي، وسأجيبه، وهذا حتى لا تضطر ابنتي إلى سؤال صديقاتها ويصبح موضوعاً آخراً وتتعلم أشياء غير لائقة!

يجب أن أركض لأصحي أولادي للمدرسة

اهلين ام زيد

فكرة الموضوع حلوة

انا مثلك كنت اتمنى ان تكون امي صديقتي بالرغم من اني انا البكر لكن امي من النوع الهاديء وانا العكس وكنت احب الكلام .

لكن الان انا مع امي مثل ايمان امي تشكو لي من ابي ومن تصرفاته احس ن امي اعتبرتني اخيرا صديقة لها .
عندما كنت صغيرة لم اكن اعرف كيف اتقرب من امي لكن الان عرفت فين السر .

كان ابي هو صديقي في الصغر وهو الان يراني امامه شبيهته في كل شيء .

المهم عندما كنت صغيرة كنت اتضايق من اهلي لما يحكوا عن تصرفاتي امام الاخرين انا احاول الابتعاد عن هذا الشيء .

امممممممممممممم هناك الكثير

لكن لما اتذكر راح ارجع .

ام زيد موضوعك جميل جدا..

ام سهيل متخيلة الوضع تمام..

انا ..اتمنى اكون زي امي.. .امي طعمة ومحبوبة كتير ..هي عصبية كتير بس طيبة ..وفيها صفة ورثتها منها القلق الشديد ..ولما كنت في زيارة لها لما اقلق اطلع لها الاقيها صاحية زي قلقانة..سبحان الله.

طبعا كلنا زي بعض كنا اطفال ومو عاجبنا الوضع وما استوعبنا الا لما جربنا وفعلا دحين صديقات ..بس في شي يقهرني كتير لما اخرج مع امي الكل يجي يسألها هده بنتك الصغيرة ؟ قال صغيرة ..ياعالم انا اكبر وحدة بيني وبين امي اقل من 17 سنة.

اهلا ايمان
يعني برايك صعب البنت تكون وهي صغيرة صحبة مع امها
انا معاك انه لمى اصبحنا امهات افهمنا امهاتنا اكتر
لانه هلا نحنا بنفس الوضع وبنخاف على اولادنا متلهم
اظن لمى تكبر البنت لازم الام تسعى لمصاحبتها علشان البنت ما تبحث
عن صديقة اخرى تشكي همومها او تاخد برايها

عنا شي تاني كنت احب يكون هلا انا عم بطبقه في بيتي
كان الوالد الله يرحمه معودنا لمى يفيق نقبله
وقبل ما انام ولمى يطلع على الشغل
لدرجة خالاتي بقولوا الله يعينه نشفتوا الزلمة
وكان يدللنا ويلعبنا ويمازحنا
لكن كانت الوالدة طبعها ما بتحب حد يضل يبوسها
لكن تصرف الوالد اثر فينا كتيييييييير
وانا هلا هيك بعلم زيد

اهلا ام سهيل
اظن لمى البنت تتجوز بتفهم امها اكتر
وطبعا الام قبل بتنحرج تحكيلها لانها بضل شايفتنا صغار
وانا معاك في هادي النقطة انه حكي الاهل عن تصرفات ابنائهم
بتجرحهم لكن صدقي همي ما بكونوا حاسين
امكن احنا من كتر القراءة عن الطفل ونفسيته صرنا ننتبه اكتر

اهلا بحمرة الورد
حمرة شكلها امك الي صغيرة ومو مبينة كبيرة
بعد اشوي بقولولك شكلها بنتك
الله يخليلنا ياهم يا رب