الإجابة الاولى :
التأثيرات التي تؤثر على توازن التغذية هي سواء بإشارت حسية من الجهاز الهضمي أو معدل الأيض في الجسم و معدل الدهون في جسم الإنسان و هذا له التأثير الأكبر ..
و هناك أيضاً تأثيرات مركزيه سواء كانت نفسية كأن يهرب الإنسان من أي مشاكل بكثرة الأكل و هناك من يقوم بالعكس ..
أو تأثيرات إقتبسها الشخص من المجتمع المحيط به ..
أو تأثيرات بيئية حسب البيئة التي تعود عليها الشخص فهو يأكل سواء كان جائع أو لا المهم أنه قد حان الموعد ..
و هناك أيضاً التأثيرات العصبية المختلفة سواء كانت عصبية متعددة أو المستقبلات الهرمونية ..
الإجابة الثانية :
أكلنا الجماعي هو أفضل عاداتنا الغذائية و التي تجعل الفرد يهضم الطعام جيداً و تحسن حالته النفسية بحيث يقلل الطعام و كذلك الإيثار فلا تري هناك عند التجمع أحد يحاول أكل الطعام كله ..
و أيضاً نوعية طعامنا العربي الأصيل و الذي لو عدنا إليه لوجدنا أنه يحتوى على الفائدة الغذائية دون أن تتراكم الشحوم ..
و هناك عادات العبادة من الصلاة و الذهاب للمسجد مشياً فهي تعتبر كأنها رياضة تساعد على حرق السعرات الحرارية ..
و لو إتبعنا الأسس الذي ذكرها الرسول صل الله عليه و سلم في التغذية لكانت أجسامنا رشيقة و قوية ..
جزاكِ الله خيراً أم إبراهيم لهذه المحاضرة الرائعة ..
تحياتي و تقديري ..
الروابط المفضلة