بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي وسلم على نبينا محمد عليه الصلاة والسلام
طبعاً هالموضوع مخصص لتجهيزك بالعيد
كثير من البنات يحتارون او يعتمدون على ذوق الغير مثل امها اختها وهكذا
لكن من المفترض ان تضعين لمستك الخاصه فيك
من اختيار الحقيبه والفستان المناسب والالوان
نعماً نحن نحتاج الى رأيهم في الاناقه ولكن لا يعني هذا اننا نعتمد عليهم اعتماد كلي
قرب العيد
وكل عام وانتم بالف خير وصحه وسلامة اخواتي عضوات منتدى لك
وينعاد عليكم ان شاء الله
ويتقبل صيامكم وقيامكم بإذن الله





طبعاً معروف طله العيد غير شكل
راح تكون طله مليئه بالحشمة والاناقه والفخامه
لانه راح يكون فيه اجتماع اقارب والفرحه بعيد المسلمين
ادام الله لنا ولكم الافراح
ــــــ




تنسيقك للعيد ايش ناويه تشترين لون بشرتك ماتعرفي ايش اللي يناسبه
طبعاً اخواتنا عضوات منتدى لك من مشرفات ومبدعات ماراح يقصرون ان شاء الله




وهذي بعض النصائح اللي اعرفها عن كيفية تنسيق الملابس :


بداية شكل الجسم









اذا قدرتي تعرفين نوع جسمك راح تسهل عليك عملية التسوق مره يعني تعرفي الي يناسب جسمك وتقدري تختاري القصه الي تناسبك وهذا الشيء المطلوب سواء بالتنوره او الفستان وغيره من الملابس

واهم فائده راح تحصلي عليها حبيبتي هي انك تكتشفي ستايلك الشخصي $.$

يعني :

راح تزيد ثقتك بنفسك وفذوقك وبطلتك ومظهرك

وغير كذا يسهل عليك التوق لانك تعرفين ايش تحتاجين بالضبط

وما تصيرين مغفله وضحيه لاخر صيحات الموضه والاناقه وهذا اهم شيء

يعني تعرفين وش تاخذي من الموضه وش تخلي الي يناسبك بالضبط

وتصيرين انيقه وعندك ثقافه في اختلاف الاذواق ونوعياتها

وراح تطلي بالايام العاديه بستايلك الطبيعي بتنسيقك انتِ وما راح تتعبي وتتكلفي وتسالي واجد وتتعبي لا راح تكوني انسانه انيقه لك طلتك الخاصه وذوقك الرفيع طبعاً





الموضوع من كتابتي فلا تبخلوا بالردود
+

نصيحه تقدمينها $

جزاك الله خيرا

كتبت بواسطة * أم الأميرة *

جزاك الله خيرا

امين واياكي

يَ ريت تعطيننا نصيحتك للبنات بالعيد $

موضوع جميل جدا

لى عودة للمتابعة

بارك الله فيكِ

نورتي اخت بيلسان انا ايضاً لي عودة مع عدة نصائح

يَ الله يَ حلوات متجهزات للعيد ؟

قبل زحمة الاسواق ؟

مرة أخرى.. العيد واستعداداته

Posted on 23/10/2012 by Pink
أعود وأشارككم هذا الموضوع..
ولنتذكر أننا نحن من نصنع ذكريات أبنائنا في الأعياد.. وكل عام وانتم بخير..
أترككم مع الموضوع..
مع قرب قدوم عيد الأضحى المبارك – اعاده الله على الأمة بالخير والمسرات – يبدأ الركض عند الغالبية.. هنالك بعض الأسر تفضل أن تنتهي من تجهيزات العيد مبكراً.. وهناك أسر تؤجل الموضوع لمنتصف رمضان لإنتظار تفتيحة العيد.. وكلا الفريقين غالياً تظهر لهم نواقص اللحظة الأخيرة.. كما أن هنالك استعدادات العيدية وإفطار العيد ..إلخ
هذه بعض الأفكار المختلفة التي أتمنى ان أشارككم بها..
- عند اختيار ملابس العيد من الجميل ان نراعي أمور بجانب الموديل والأناقة، كنوع القماش ومدى ملاءمته للجو ولبشرة الطفل فبعض التطريز وخامات التور تسبب حكة لجسم الطفل، أما لون الملابس فأغلب ملابس الصيف تكون فاتحة مما يجعلنا كأمهات على أعصابنا ونحن نرى أطفالنا وأبناءنا يمسكون بكوب العصير أو الشوكولاته خوفاً من تلف الملابس، فالأريح للأم أن تكون الملابس فيها ألوان لتقليل أي ضرر محتمل. كذلك ضرورة وجود المناديل المبلولة المنظفة للملابس في حقيبة الأم لمواجهة أي طارئ. كما أقترح عدم استخدام لون أحمر شفاه فاقع للصغيرات حتى لا تتسخ ملابسهن بالخطأ. ونقطة قد نغفل عنها فأحياناً ننشغل بالأحاديث عن تصرفات أبنائنا وهم يحملون أكواب العصير أو يمسكون الشوكولاته في بيوت من يستضيفوننا وهذا يسبب توتر للمضيف، لذلك أتفق مع أبنائي أنه من يريد أن يأكل شيء من الضيافة فعليه بالجلوس بجواري لأساعده بحمل الكوب أو أمسح آثار الشوكولاته التي قد يغفلها الطفل.
- من الأفضل أن تقوم الأم قبل العيد بفرش الملابس على السرير وبجانبها كل الإكسسوارت الأحذية، الجوارب، الحقيبة او المحفظة للولد، زينة الشعر للبنت، الغترة والعقال والطاقية وغيرها لتتخيل الشكل وما هي النواقص ثم تحتفظ بها في دولاب ملابسها حتى لا يلعب بها الأبناء أو تضيع بعض الأمور. بعد التأكد من كيها وتطييبها برائحة جميلة. ولا يجب أن تنسى الأم نفسها خلال التجهيز وتتأكد من كل التفاصيل حتى لا تتوتر إذا نقصها شيء. والذهاب لمحال التجميل مسبقاً مثلاً.
- ليلة العيد تجهز الأم كل هذه الأمور في غرفة الطفل وتريه إذا كان كبير كفاية ما هو المطلوب منه وكيفية إرتدائه ليخفف عنها توتر الغد. ويمكن أن يتم تصفيف شعر البنات قبلها بيوم.
- النوم المبكر التدريجي قبل العيد بثلاث أيام يساعد على تحسن المزاج صباح العيد
- تجهيز ملابس جديدة لكن عملية وسريعة لصلاة العيدد لضيق الوقت في الصباح الباكر فقد لا يستطيع الأبناء ارتداء ملابس العيد الرسمية، ولا نريدهم ان يرتدوا ملابس قديمة للمسجد، فنخبرهم أن هذه الملابس لصلاة العيد.
- بعد العودة من مصلى العيد وبعد تناول الأسرة لإفطار العيد يحتاج الأبناء إلى الإستحمام لكن إذا كانت البنت قد صففت شعرها ليلة البارحة فإن الإستحمام قد يؤثر على تصفيفة الشعر فيمكن للأم مساعدة إبنتها او الإكتفاء بغسل الوجه والأسنان واليد لاسيما أن الطفلة ستكون نظيفة من استحمام ليلة البارحة.
- تقول لي إحدى القريبات أنها وبعد الإنتهاء من الإستعداد فإنها تحرص على صورة جماعية لكل الأسرة في صباح العيد قبل الإنطلاق، ولديها صور بعدد الأعياد التي مرت على اسرتها الصغيرة حفظها الله.
- نتأكد من أن السيارة جاهزة من حيث ملئها بالوقود وتنظيفها من الداخل والخارج قبل العيد.
- إفطار العيد تقليد عائلي جميل جداً (سأكتب عنه بالتفصيل في التدوينة القادمة إن شاء الله) كما أن لحظات الصباح لها طعمها يوم العيد (سأكتب عنها أيضاً بإذن الله).
- تجهيز العيادي قبلها بفترة وهي غالباً ما تكون متوفرة في البنوك قبل العيد بعشرة إلى سبعة أيام، ومن اللطيف لو وضعناها داخل ظرف صغير وكتبنا إسم كل طفل عليها بوصف محبب له: ( محمد البطل، سارة الطيبة …إلخ).
- تجهيز ملابس للمساعدات (الخدم) ليسعدوا ويفرحوا معنا، ولابأس بأن نأخذ رأيهم أو نصطحبهم معنا لإختيار الموديل، ونحاول أن نخفف عنهم بالكلام ونرفق بهم في يوم العيد ونقلل العمل، وإن كان لابد فيجب أن نشعرهم بتقديرنا لهم من خلال الشكر ومساعدتهم. واحب أن أتركهم قليلاً ليشاهدوا تلفزيون دولتهم من خلال الستلايت، كما أن إعطاءهم إلى جانب العيدية كرت إتصال على أهلهم سيكون له أثر جميل في نفوسهم.
- الحق والروعة أن تحرص الأم على مساعدة والدتها قبل يوم العيد بأن تطلب بعض أصناف الحلو او العصير ليوم العيد لبيت أهلها. فأهلنا لا يحتاجون لنا لكنهم يقدرون تفكيرنا بهم.
- تنظيف البيت قبل العيد بيومين وترتيبه حتى لا ياتي العيد علينا ونحن وسط الفوضى.
- كلماتنا الجميلة والإيجابة مع أطفالنا وأبنائنا تسعدنا حتى بدون أي تعب.
- لا أحب أن ألبس الصغيرات المجوهرات الغالية لأن زحمة العيد تزيد من احتمال ضياعها وبالتالي ندخل بعملية البحث والتشكيك ببعض العمالة وهو يتنافى مع معنى العيد، لذلك فأنا ألبسهم الإكسسوار أو الذهب الصغير جداً وأترك الذهب الحقيقي إلى حين يكبرون أكثر ويتحملون مسؤولية مقتنياتهم.
- أحب أغاني العيد والغناء الجماعي مع الأطفال يسعدهم ويقلل التوتر أثناء التجهيز صباح العيد.
- إذا كان هنالك بعض الحلوى من القرقيعان من الجميل وضعها باكياس وتوزيعها على الصغار في المسجد عند صلاة العيد.
والاهم من كل ذلك أن نعلم أن الإستعداد النفسي للعيد وترقب حضوره وتعمد السعادة بكل لحظاته والحرص على الابتسامة والإسترخاء والهدوء والضحك.. كلها تغرس عند أسرنا معنى العيد الحقيقي.. سعادة وانشراح بعد طاعة..

شكرآآآآآآآآآآآ لكي اختي

اهلن اخت دنيا نورتي

اتمنى تفاعلكم معي