إنْ گـانْ هُنَـاگ *˛
أمنّياتْ جَمّيلـۃ فيّ حيَـاتيّ
فـ [ رضَـا ربيّ } ; هَيّ أجمّلهَـا♥

يــ رب

ڳثِيراً مآ أتَمنى أن
أخلَع ’’ قَلبي ‘‘ مِن مَڳآنِه
فَ نَبضآتُھ تُؤلِمُني جداً ،
عِندمآ أتَذڳر مآ أوَد نِسيآنَه .. ~ |

معلم سأل طفل سؤال
مآذا تعمل أمك ؟!
وظل الصبي صامتـآ ..:|

صرخ فيّ وجهه أمام التلاميذ ،
... وقال : يا غبي ، ألا تعرف ماذا تعمل والدتك..؟
رفع الطفل رأسه وقال : بلى
إنها نائمه في قبرها ، :'(

أحيآنآ نتسرع في كلِماتنا ونتوصل
للجرح ولانعرف سبب هدووء
الاشخاص وصمتهم

=(

نَحن نعشَق / ﺂلمَطر ُ
فقَط ، لأنہ يغيبَ ڳثيراً : )
تلڳ سيٱستنآ فِي ﺂلعشق ..
دﺂئما نعشق مَنْ : يَغيب </3 !

شٺم رجل " خآلد بنْ آلوليد "
ف إلٺفٺ إليهـ و قآل :
هي صحيفٺڪـ ف ملأهآ بمآ شئٺ !

‏يَ ربٌ
‏ عسىْ : تشْرقَ شموسّ الحَظُ `،
و على آلنيآت/* تَعطيِناآ

سَ أبدأ حديثي عن إنسآآنـﮧ „ لـآ أجد فيهآآ شيء يشبـﮧ الآخرين
مررٺ معهآ ﺑ أۈقآٺ مخٺلفة
, مررٺ ﺑ حزن
, مررٺ ﺑ فرح
:$ ۈمررٺ حٺى ﺑ شجآر بسيط بيني ۈبينهآآ
ٺمر ﺑ ضيق ۈأحاۈل دائماً أن أﮘـۈن معهآ
ۈأمر ﺑ ضيق أجدهآآ ﺑ جآنبي
حتى لۈ ﮘـنٺ ﺑ شدة إنشغآلي :”( أحب أن أسأل عنهآ فـ هي
[ نصفي الثاني ]
! أﮘـره نفسي ۈ ﺑ شدة
إذآإ آحسسٺ إني سبب ضيقٺهآ
ۈأﮘـره ﮘـل من كآآن سبب فـ ضيقٺهآ
لم أنسآهآ ۈلـآآ للحظة .. معي فـ ﮘـل مكآن ۈ زمآن

تعرفٺ عليهآ ۈلم أندم على صدآقٺهآ يۈما „ بل ﮘـآنٺ سعآدٺي معهآآ
فـ يَ رب أسعدهآ ﮘمآ أسعدٺني

حبوبتي ارجو عدم كتابة النكت لحرمته غلاتي



وفقك الله ورعاكي اين ماكنتي

رائع ماتكتبينه
من المتابعات لك وتبعتك في موضوعك الثاني

قال عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - :
كونوا دُعاة إلى الله و أنتم صامتون
قيل : و كيف ذلك . ؟
قال : ( بِ أخلاقكم ! )