جزاك الله خيرا ياغاليه
على هذه التذكره

بارك الله فيك

فعلا عندك حق
خزاكى الله خير

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بورك فيكِ غاليتي وفي قلمك المبدع المتميز

حماك الرحمن ورعاك

نسأل الله عزَ وجل أن يجعلنا ممن أوتي كتابهِ بيمينهِ ويحاسب حساباً يسيرا،،
وينقلب الى اهله مسرورا

اللهم اَميييين

بوركتِ خالتو ونورتي روضتنا

و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ربِ لاتجعلنا من الغافلة قلوبهم
و إجعلنا ممن أحب لقاءك و عمل له

بورك قلمكِ الداعي للخير خالتي أم محمد

كتبت بواسطة ألق السماء

.
.
.

الموت باب وكلا والجه .. ولعمري بعد الموت ماالدار
تقلبنا صروف الأيام وقد نجدنا على أطراف الحياة ولم نشعر
كل يوم ينقص من عمرنا يزيدنا قرباً من أعتابه
هو داء أعياء أكابر الأطباء ..
وكما هو داء هو دواء .. طب للقلوب من الغفله ..
وصدق رسولنا الكريم حين قال
{أكثراْ من ذكر هادم اللذات}
و عن أبي قتادة رضي الله عنه قال:/
مُرَّ على النبي بجنازة فقال: «مستريح ومستراح منه»،
قالوا يا رسول الله: ما المستريح والمستراح منه؟ فقال: «العبد المؤمن يستريح من تعب الدنيا وأذاها إلى رحمة الله,
والفاجر يستريح منه العباد والبلاد والشجر والدواب»، أخرجه البخاري ومسلم.

اللهم أجعل خير أعمالنا خواتيمها واجعل خير أيامنا يوم نلقاك

جوزيتي الجنان وعفو الرحمن

ولتجديه ثقيلا في ميزان حسناتك يوم نلقاه

أهلا بالغالية ألق السماء
إضافتك القيمة أثرت ما كتبت
فإذا لم يعتبر الإنسان بالموت ...فماذا بعد؟؟

اللهم أجعل خير أعمالنا خواتيمها واجعل خير أيامنا يوم نلقاك

اللهم آآمين ..آآآمين...آآمين
بارك الله فيك لمرورك العطر

::

كتبت بواسطة Samya

الله يجازيك كل خير

وجزاك بمثله غاليتي سامية
أشكرك على مرورك العطر
::

كتبت بواسطة اموما

شكرا لك خالتو ام محمد

كتبت بواسطة اموما

مبدعه كما عهدناك
شكرا خالتو

الشكر موصول لك الغالية أموما
شكرا لمرورك وتواجدك
::

كتبت بواسطة زهرة_الربيع

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

كلام في الجوهر ..

ما يدل على حقارة الدنيا وكمال حال الآخرة فقال {اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ} أي اعلموا يا معشر السامعين أن هذه الحياة الدنيا ما

هي إِلا لعبٌ يُتعب الناس فيها أنفسهم كإِتعاب الصبيان أنفسهم باللعب {وَلَهْوٌ} أي وشغل للإِنسان يشغله عن الآخرة وطاعة الله

{وَزِينَةٌ} أي وزينة يتزين بها الجهلاء كالملابس الحسنة، والمراكب البهية، والمنازل الرفيعة {وَتَفَاخُرٌ بَيْنكُمْ} أي ومباهاة وافتخار

بالأحساب والأنساب والمال والولد كما قال القائل:

أرى أهل القُصور إِذا أُميتوا بنوا فوق المقابر بالصــخور

أبوا إلا مباهـاةً وفــخراً على الفقراء حتى في القبــور

موضوع قيّم .. بوركتِ ..

ليت الغافلون ينتبهوا إلى ما حذرنا الله منه
ليتهم يقومون من نومة عقولهم ويبادروا إلى إصلاح أنفسهم قبل فوات الأوان
ليتهم يعتبرون من الموت ويتعظون منه..
بوركت زهرتي على مرورك وتعقيبك
لا حرمني الله تواجدك
::

بارك الله فيك
وجزاك الله كل خير موضوع رائع

ماذا اعددنا ؟؟
سؤال صعب ،
وما اصعب الاجابه.
اللهم لا تجعل مصيبتنا في ديننا
ولا الدنيــا اكــبر همنــا
بارك الله فيكِ خالتو الحبيبــه
مشتاقه لقربك

::