كان هناك في القديم مثل يقول :
(( اللي اختشوا ماتوا )) أو (( اللي استحوا ماتوا ))

ولهذا المثل أصل أو قصة ، أحب ان أرويها لكم ... لمن لم يسمع عنها قبل ذلك ...

حيث يروى انه كان هناك حمام شعبي للنساء ، وهو مثل حمام السونا كذا تقريبا في مجتمعاتنا الآن ،،

حيث تجلس في النساء متجردة تماما الا من فوطة صغير يغطون بها الشيء اليسير من أجسادهم ....

وفي يوم من الأيام اشتعلت النار في هذا الحمام الشعبي .. بسبب انفجار انبوب للغاز المضغوط ...

واحتارت النساء ماذا تفعل ، منهم من قال ننفذ بجلدنا خيرا لنا من الموت حرقاً .. وهؤلاء خرجوا للحارة وهم عرايا ..

ولم يستحوا ، او يشعروا بالخجل ....

أما هناك مجموعة ثانية من النساء فضلن الموت على ان يفضحوا انفسهم ويخرجوا عرايا ، مهما كان العذر ...

فماتت النساء الشريفات الطاهرات العفيافات ... ولم يتبق من النساء سوى الذين لم يستحوا ..

ومن هنا جاء المثل (( اللي اختشوا ماتوا ))

والآن أترككم مع الصور ... التي هي من نوع " اللي اختشوا ماتوا "

قصة رائعة يا نيولة، اعرف هذا المثل لكني لم اكن اعرف حكايته
بارك الله فيك وجعلنا الله من الحييات ،العفيفات ،الطاهرات آمين.

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
اول مرة اسمع المثثثثثثثثثل
حلو وحلو قصته
لو كل من استحى مات كان مت منذ زممممممممن
هههههههههههههههههههه
تسلم ايدك