للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
اهلا اهلا بالرغايييييييييييييين
انا جيت اهو اول واحده
محدش جاى ولا ايه امشى
اهلا بيكى اخيرا وصلت بالسلامه
تلاقى الباقى هيجيو تباعا هم هيدورو عليكى لغايه اما يوصلو للمكان باذن الله مش هيتوهوو
بعد "الطيور والخنازير"..ذعر فى السلوم من انتشار "الطاعون"
اجراءات للوقاية من انفلونزا الخنازير
القاهرة: أثار انتشار مرض الطاعون فى منطقة الطرشة، جنوب مدينة طبرق الليبية القريبة من الحدود المصرية، المخاوف بشأن انتقال المرض إلى مصر، وساد الذعر بين أهالى السلوم.
وتأتي المخاوف من انتشار المرض في الوقت الذي الذي يحبس فيه المصريون انفاسهم خوفا من تفشي فيروس "اتش 1 ان 1 ايه" المسبب لانفلونزا الخنازير والذي أصيب به حتى يوم امس الاثنين 23 شخصا.
وكانت ليبيا قد احتجزت 13 حالة بعد إصابتهم بالمرض، وأكدت المصادر الليبية أنه قد توفى منهم حالتان، وبدأت السلطات الليبية تطعيم سكان المدينة ضد المرض.
وسيطرت حالة من الخوف على أهالى مدينة السلوم، خوفا من انتشار المرض، وطالب الأهالى المسؤولين بمديرية الشؤون الصحية بالمحافظة بتسيير لجان تجوب المدينة للرش ضد البعوض، والقضاء على الفئران لحمايتهم من انتقال المرض إليهم.
وشدد الدكتور حاتم الجبلى، وزير الصحة، على محافظ مطروح بضرورة حرق القمامة بالمحافظة فى أسرع وقت كإجراء وقائى.
وكشف الدكتور حامد سماحة، رئيس الهيئة العامة للخدمات البيطرية، عن إعداد مذكرة عاجلة لأمين أباظة، وزير الزراعة واستصلاح الأراضى، للبدء فى تنفيذ حملة قومية لمكافحة الفئران، بالتنسيق مع وزارة الصحة بعد ظهور حالات إصابة بمرض الطاعون فى ليبيا. فيما أكدت مديرية الطب الوقائى بالقاهرة عدم وجود حالات إصابة بالمرض فى مصر..
كما طالب بالقيام بعمليات التطهير والرش فى أماكن التجمعات البشرية بغرض القضاء على البراغيث والفئران الناقلة للمرض.
من جانبه حذر الدكتور سامى البساطى، الخبير الدولى فى الأوبئة، رئيس الجمعية المصرية لعلم الحيوان، من خطورة تكاثر الفئران على نقل مرض الطاعون من ليبيا الى مصر، مؤكدا أن المرض ينتقل من الفأر إلى الإنسان عن طريق البراغيث.
وقال البساطى لصحيفة "المصرى اليوم": إنه يمكن انتقال المرض من ليبيا إلى مصر عن طريق الفئران الجبلية فى المناطق الحدودية بين البلدين، مطالبا بسرعة تشكيل لجان بيطرية وصحية لاستطلاع أماكن تواجد الفئران للقضاء عليها ومقاومة المرض كأحد الإجراءات اللازمة للوقاية منه.
وحذر البساطى، من خطورة تكاثر الفئران على نقل مرض الطاعون من ليبيا إلى مصر، مؤكدا أن المرض ينتقل من الفأر إلى الإنسان عن طريق البراغيث.
وقال إن الفأر من الحيوانات الثديية وينتمى إلى فصيلة «القوارض»، ويتميز بالديناميكية وسرعة الحركة وتخطى حدود الدول، مما يشكل خطورة كبيرة فى نقل المرض بين الدول عن طريق «البراغيث».
وأضاف أنه يمكن انتقال المرض من ليبيا إلى مصر عن طريق الفئران الجبلية فى المناطق الحدودية بين البلدين، مطالبا بسرعة تشكيل لجان بيطرية وصحية لاستطلاع أماكن تواجد الفئران للقضاء عليها ومقاومة المرض كأحد الإجراءات اللازمة للوقاية منه.
كما طالب بالقيام بعمليات التطهير والرش فى أماكن التجمعات البشرية بغرض القضاء على البراغيث والفئران الناقلة للمرض، مشيرا إلى أن الطاعون لا ينتقل عن طريق الهواء.
ولفت إلى أنه يجب التعامل مع الفأر بذكاء، لأنه يكشف الطرق التقليدية التى يقوم بها الإنسان فى أعمال المقاومة باستخدام السموم المعروفة، مما يستدعى استخدام طرق غير تقليدية للتخلص منه باستخدام مواد كيميائية تضاف إلى غذاء الفأر لإصابته بالسيولة فى الدم.
وأوضح أن الفأر لديه ذكاء خارق مقارنة ببقية الحيوانات، حيث يمكنه تسلق مواسير الصرف الصحى لارتفاعات كبيرة والاختباء فى أماكن ضيقة بعيدة عن الأنظار ومنها المناطق المهجورة أو العشوائية.
وشدد على أهمية الإسراع فى مقاومة الفئران، موضحا أن الفأر لديه قدرة كبيرة على التكاثر ويلد من 5 إلى 7 "ولادات" كل أسبوعين، مطالبا بحملة قومية للمشاركة فى مقاومته بالتنسيق بين جميع الوزارات الحكومية، على غرار حملة الثمانينيات.
كما أكد الدكتور عبدالحى السيد، مدير عام الشؤون الوقائية بمديرية الصحة بالقاهرة، أنه لم يعلن عن أى حالات إصابة بمرض الطاعون فى مصر، موضحا أنه فى حالة تحول المرض إلى وباء فى ليبيا، فيجب إغلاق الحدود بين البلدين برا وجوا للسيطرة على المرض.
وقال السيد إن هذا المرض انتهى من العالم منذ الحرب العالمية الثانية، وبالتالى فمن المستغرب ظهور حالات إصابة حاليا فى أى دولة بالعالم.
وأشار إلى أن الإنسان فى حالة تعرضه لقرض من فأر مصاب، فإن الميكروب ينتقل فى الدم بجميع أجزاء الجسم، موضحا أن فترة كمون المرض بين 11 و12 يوما لحين ظهور أعراضه على الإنسان فعليا
شفتوا الهنا اللى احنا فيه
ده غضب من ربنا والناس مش بتحس
ربنا يستر ده لسه حماتى امبارح لاقيه عندها فار اسود وكانت مرعوبه
الروابط المفضلة