اللهم حرم وجه من يقرا هذا الموضوع عن النار
ربنا لا تزغ قلوبنا إذ هديتنا
قبل أن تؤدين الصلاة
هل فكرتي يوماً
وأنتي تسمعين الآذان
بأن جبار السماوات والأرض يدعوك للقائه في الصلاة
وأنتي تتوضأين
بأنك تستعدين لمقابلة ملك الملوك
وأنت تتجهي إلى القبله
بأنك تجيبي دعوة العظيم ذي العرش المجيد
وأنت تكبري تكبيرة الإحرام
بأنك ستدخلي في مناجاة ربك السميع العليم
وأنت تقرأي سورة الفاتحة في الصلاة
بأنك في حوار خاص بينك وبين خالقك ذي القوة المتين
وأنت تؤدين حركات الصلاة
بأن هناك الأعداد التي لا يعلمها إلا الله من الملائكة راكعون
وآخرون ساجدون منذ آلاف السنين حتى أطَّت السماء بهم
وأنت تسجدين
بأن أعظم وأجمل مكان يكون فيه الإنسان هو
أن يكون قريباً من ربه الواحد الأحد
وأنت تسلمي في آخر الصلاة
بأنك تتحرقين شوقاً للقائك القادم مع الرحمن الرحيم
الشوق إلى الله ولقائه
نسيم يهب على القلب ليذهب وهج الدنيا
المستأنس بالله
جنته في صدره
وبستانه في قلبه
ونزهته في رضى ربه
أرق القلوب قلب يخشى الله
وأعذب الكلام ذكر الله
وأطهر حب الحب في الله
من وطن قلبه عند ربه
سكن واستراح
ومن أرسله في الناس اضطرب واشتد به القلق
إذا أحسست بضيق او حزن ، رددي دائماً
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
هي طب القلوب
نورها سر الغيوب
ذكرها يمحو الذنوب
لا إله إلا الله
اللهم حرم وجه
من يقرأ هذا الموضوع
على النار
واسكنه الفردوس الأعلى بغير حساب آمين
يقول صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم
(بلغوا عني ولو آية)
وقد تكون بارسالك هذا لغيرك قد بلغت آيه تقف لك شفيعةً يوم القيامة
منقـــــــــــــــــول
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
الروابط المفضلة