السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شيخنا الفاضل، أنا فتاة في السابعة والعشرون من عمري، متعلمه، مثقفة، من عائلة محترالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شيخنا الفاضل، أنا فتاة في السابعة والعشرون من عمري، متعلمه، مثقفة، من عائلة محترمة، أعد جميلة إلى حد ما
كنت أعتبر نفسي من أسعد الناس وأكثرهم حظا، متفوقه ، ناجحة، محبوبة، اجتماعية.....
بدأ الخطاب بطرق بابنا منذ كنت في الخامسة عشرة من عمري، الكل يعرف أني محط أنظار الكثيرين وإعجابهم ...
ولكن أصبحت غير ذلك، نعم كلما تقدم لي شاب ووافقت عليه، وبدأت أتفق معه على تفاصيل حياتنا وبين ليلة وضحاها يكرهني، ينسحب من العلاقة بطريقة مؤذية تترك لي جرحا كبيرا
حدث لي ذلك أكثر من أربعة مرات، وأحيانا بعد فترة يعود الشخص ذاته معتذرا ويقول أنه لايدري كيف فعل هذا!
وأسامحه ونبدأ من جديد لتتكرر المأساة مرة أخرى...
هذا غير الكثير ممن أسمع بأنهم يسألون عني وأنهم يتنافسون للوصول إلي ثم يختفون !
ذهبت لرجل دين، قرأ علي الرقية فارتعشت وبكيت بكثرة وكنت أشعر بدوار بعض الشيء ولا أستطيع السيطرة على دموعي
فيقول لي عليك بالمعوذات ويعطيني عسل، وزيت حبة البركة مع ماء زمزم وماء للاغتسال
لا أستطيع أن أكمل العلاج، وبعد فترة أبدأ من جديد وهكذا...
ليس هذا كل شيء، فأنا لم أعد موفقة في عملي أو مجالي، أصبحتأكثر من عادية، لدي الكثير من المشاكل، لن أعد محبوبة إلا من القليل حياتي تتحول إلى جحيم عافانا الله يوما بعد يوم
شيخي الفاضل، حتى صلاتي أجاهد لأصليها بعد أن كنت أحفظ القرآن وأعلمه...
لا أدري بدأت أيأس إلا من رحمة الله، وأقول لن تتزوجي أو تنجحي في عملك، أصبري واحتسبي ذلك عند ربك
وأقول اللهم لا أسألك رد القضاء ولكن أسألك اللطف فيه...
ماذا أفعل؟ وهل يمكن أن يكون هذا سحرا ؟ فأنا من بلد يكثر فيه الدجل؟
أو أنه حسد، لا أدري !
جزاك الله خيرا
ومتأسفة على الإطالةمة، أعد جميلة إلى حد ما
كنت أعتبر نفسي من أسعد الناس وأكثرهم حظا، متفوقه ، ناجحة، محبوبة، اجتماعية.....
بدأ الخطاب بطرق بابنا منذ كنت في الخامسة عشرة من عمري، الكل يعرف أني محط أنظار الكثيرين وإعجابهم ...
ولكن أصبحت غير ذلك، نعم كلما تقدم لي شاب ووافقت عليه، وبدأت أتفق معه على تفاصيل حياتنا وبين ليلة وضحاها يكرهني، ينسحب من العلاقة بطريقة مؤذية تترك لي جرحا كبيرا
حدث لي ذلك أكثر من أربعة مرات، وأحيانا بعد فترة يعود الشخص ذاته معتذرا ويقول أنه لايدري كيف فعل هذا!
وأسامحه ونبدأ من جديد لتتكرر المأساة مرة أخرى...
هذا غير الكثير ممن أسمع بأنهم يسألون عني وأنهم يتنافسون للوصول إلي ثم يختفون !
ذهبت لرجل دين، قرأ علي الرقية فارتعشت وبكيت بكثرة وكنت أشعر بدوار بعض الشيء ولا أستطيع السيطرة على دموعي
فيقول لي عليك بالمعوذات ويعطيني عسل، وزيت حبة البركة مع ماء زمزم وماء للاغتسال
لا أستطيع أن أكمل العلاج، وبعد فترة أبدأ من جديد وهكذا...
ليس هذا كل شيء، فأنا لم أعد موفقة في عملي أو مجالي، أصبحتأكثر من عادية، لدي الكثير من المشاكل، لن أعد محبوبة إلا من القليل حياتي تتحول إلى جحيم عافانا الله يوما بعد يوم
شيخي الفاضل، حتى صلاتي أجاهد لأصليها بعد أن كنت أحفظ القرآن وأعلمه...
لا أدري بدأت أيأس إلا من رحمة الله، وأقول لن تتزوجي أو تنجحي في عملك، أصبري واحتسبي ذلك عند ربك
وأقول اللهم لا أسألك رد القضاء ولكن أسألك اللطف فيه...
ماذا أفعل؟ وهل يمكن أن يكون هذا سحرا ؟ فأنا من بلد يكثر فيه الدجل؟
أو أنه حسد، لا أدري !
جزاك الله خيرا
ومتأسفة على الإطالة
الروابط المفضلة