كلنا يعرف أنه يشرع ختان المولود الصبي، وقد ذكر أهل الاختصاص -ومنهم الدكتور: صبحي عزام، طبيب جراحة وهو من أشهر من يعمل في مهنة الختان- أن من الحكمة من إزالة محل الختان (القلفة) أنه لا فائدة منها، بل إن بقاءها يتسبب في جمع الوساخات والنجاسات، وربما تسبب في سرطان في موضعه.. لكن سؤالي....
ما الحكمة من أصل وجودها وخلقها، إذا كانت ستزال بعد الولادة مباشرة؟ هل يستفيد منها الجنين أثناء الحمل؟ وإذا كان لها فائدة، فما هو البديل عنها لدى المولودة الأنثى؟
ارجوا الرد ممن لديه خبر عن هذا....
الروابط المفضلة