في رِحَابِ العَشرِ مِن ذِي الحِجَّة نعيشُ أيَّامَ طاعاتٍ

وعِبادات ، العملُ الصَّالِحُ فيها أَحَبُّ إلى اللهِ تعالى
مِن غيرِها .

وإذا كان شهرُ رمضان قد مَرَّ مع تقصيرِ الكثيرين
مِنَّا فيه ، فما زالت الفرصةُ قائمةً في أياَّمِ العَشرِ ؛
لنُحَصِّلَ فيها مَزيدًا مِنَ الثَّوابِ والأجر .



ومع كلماتٍ عن هـذه العَشرِ نعيشُ دقائقَ ،

ومَطـــوِيَّــــــــــــــــــ ـــــــــة :



وهِيَ مِن تفريغي وتصميمي .

والمَطوِيَّــــــةُ جاهِزةٌ للطباعة .
يُمكِنُ طِباعتُها ، وتوزيعُها قبل بِدايةِ
شهر ذي الحِجَّةِ بأُسبوعٍ بالمُصلَّياتِ ،
والمساجِدِ ، والمدارسِ ، والجامِعات ،
وكذلك يُمكِنُ إهداؤها للأقاربِ ،
والجيرانِ ، والأصدقاء .



~ تحميـلُ المَطـوِيَّــةِ مِن [ هُنا ] ~



أسألُ اللهَ - تعالى - أن ينفعني وإيَّاكُنَّ بها .






منقول