قال عليه الصلاة والسلام:
والأخوة في الله لا تنقطع بنهاية هذه الدنيا بل هي مستمرة في الآخرة
يقول تعالى:
"الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين"
(الزخرف:67 )
إن التحابب في الله والأخوة في الدين من أفضل القربات ولها شروط بها يلتحق المتصاحبون بالمتحابين في الله.
وفيها حقوق بمراعاتها تصفو الأخوة عن شوائب الكدر ونزغات الشيطان.
فبالقيام بحقوقها يُتقرَّب إلى الله زلفى وبالمحافظة عليها تنال الدرجات العلا.
جعلنا الله وأياكم مما يظلهم الله فى ظله يوم لاظل إلا ظله
آمين
الروابط المفضلة