السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الآخلآص :أن يكون لوجه الله وحده لاشريك له "
والمتابعة :أن يكون على سنة النبي صلى الله عليه وسلم
ودون هذين الشرطين لا يسمى عملا صالحا ..فلا يصعد
إلى الله ..لآنه إنما يصعد إليه العمل الطيب الصالح ..
فتكون البدعة حجابا تمنع وصول العمل إلى الله
من ابتدع حجب عن الله ببدعتة ..فتكون بدعته حجابا
بينه وبين الله حتى يتخلص منها ..قال رسول الله صلى
الله عليه وسلم من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه
فهو رد )(متفق عليه ).

ولن يصحب الانسان من بعد موتة

إلى قبره إلا الذي كان يعمل

ألا انما الانسان ضيف لآهله

يقيم قليلا عندهم ثم يرحل