انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 1 من 2 12 الأخيرالأخير
عرض النتائج 1 الى 10 من 13

الموضوع: تعدد الزوجات

  1. #1
    ملكة بنقابي~'s صورة
    ملكة بنقابي~ غير متواجد زهرة لا تنسى-ريحانة الروضة
    متألقة صيفنا إبداع 1431 هـ - إشراقة الروضة
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    الموقع
    اللهم أحينا سعداء وأمتنا شهداء....................... بين ثنايا الألم ( يارب لك الحمد)
    الردود
    12,276
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    8

    تعدد الزوجات


    إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره


    ونستهديه ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله

    فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله





    يعتبر تعدد الزوجات من المحاور الأساسية في قضية تحرير المرأة المزعوم، والذي تولى كبرها علمانيو الغرب وأذنابهم من المنتسبين إلى أمة الإسلام، لكي تحذو المرأة المسلمة حذو نظيرتها الأوربية، فتنسلخ من هويتها كخطوة واسعة على طريق تقويض البنيان الإسلامي الشامخ.
    ولقد كانت هذه المسألة وما زالت مادة خصبة للجدل الواسع، وصارت تناقش بمعزل عن محضن الشريعة، فتعددت فيها الآراء، وأدلى كلٌ فيها بدلوه، واعتبر التعدد إهانة للمرأة وظلمًا لها وإهدارًا لكرامتها، فقام المغرضون للترويج لهذه القضية على ذلك النسق الفاسد، وطالبوا بتحرير المرأة من قيود الظلم الواقع عليها ـ ومن أعظمها التعدد ـ مشيرين من قريب أو بعيد إلى شرائع الإسلام كمسئول أوحد عن هذا الظلم الواقع على المرأة.
    والكلام في تلك القضية قديم، ظهر إلى العلن في حقبة قاسم أمين الذي كان يرى أن التعدد يعد احتقاراً شديداً للمرأة



    ولا ننكر أن الممارسات الخاطئة لبعض أو كثير ممن عددوا قد هيأت المناخ المناسب لتلك النعرات، ولكن الإسلام كشرائع محكمة نزلت من لدن حكيم خبير، ليس مسئولًا عن أخطاء المنتسبين إليه المسيئين تطبيق أحكامه، علمًا بأن هذا الخلل في الممارسات والتطبيق، إنما هو جزء من منظومة شاملة من الانحراف السلوكي عن شرع الله لا يمكن فصل بعض أجزائها عن بعض.

    أصداء الدعوة الهدامة:

    لقد كان للتنديد بالتعدد في ظل الإسلام صداه في واقع المجتمعات الإسلامية، فلقد استحسنت كثير من النساء تلك الهجمة الشرسة على تعدد الزوجات، وصرن لا يقبلن على الإطلاق بهذه الفكرة، ويعتبرنها من قبيل الخيانة الزوجية التي تستدعي الطلاق، بل وصل الأمر إلى أن بعض النساء يفضلن قيام أزواجهن بالخيانة على الزواج من غيرهن.
    وحتى الملتزمات منهن تتردد أبصارهن بين تقديس أحكام الشريعة وبين سطوة النظرة المعاصرة للتعدد، تكون الغلبة في كثير من الأحيان للثانية، ولا عجب فقد صار ينظر إلى المرأة التي تزوج عليها زوجها على أنها ضحية مكلومة مسلوبة الكرامة والحقوق.
    وعلى صعيد الأنظمة والقوانين نرى بوضوح مدى التأثر بهذه الهجمة القديمة، فترنحت القوانين ما بين مقيدة ولاغية في بلاد المسلمين، ففي القانون الليبي مثلًا (اتجه القانون إلى التشديد فى القانون رقم ( 22 ) لسنة 1991 بتعديل م 13 من القانون 10 / 1984 حيث نص على (( أ ـ الحصول على الموافقة كتابية رسمية من زوجته التى فى عصمته أو صدور إذن من المحكمة بذلك . ب ـ التأكد من ظروف طالب التعدد الاجتماعية وقدرته الصحية والمادية وفى حالة تخلف أحد الشرطين يعتبر الزواج باطلا) [المصدر السابق نقلًا عن الزواج والطلاق في القانون الليبي، عبد السلام الشريف، ص(119)].
    وأما في تونس (فقد اتجه المشرع فيها اتجاها متشددا حيث ألغى تعدد الزوجات ونص على ضرورة الاحتفاظ بزوجة واحدة فقط واعتبر الزواج بثانية باطلا لاينتج أثرا كما جاء فى نص المادة العاشرة من مجلة الأحوال الشخصية التونسية (( تعدد الزوجات ممنوع وإن تزوج بأكثر من واحدة يستوجب عقابا بالحبس مدة العام) [المصدر السابق ص(118)].
    وفي مصر (حاولت جيهان زوج الرئيس الراحل أنور السادات استصدار قانون مشابه يمنع التعدد ، لكن رجال الأزهر الشريف والتيار الإسلامي الجارف نجحوا في إحباط المحاولة ، وإن كانت جيهان قد نجحت في تمرير قانون يجعل اقتران الرجل بأخرى إضرارا بالزوجة الأولى يعطيها الحق في طلب الطلاق !! وبعد مقتل السادات وانهيار سطوة جيهان تم إلغاء هذه المادة المخالفة للشريعة الغراء.



    التعدد هل تفرد به الإسلام؟

    ما إن يذكر التعدد في الشرق أو الغرب حتى يشار إلى الإسلام وكأنه أول من احتضن هذه الفكرة، ويتم عمدًا إغفال الحقائق التاريخية والواقعية الثابتة في أن التعدد نظام اجتماعي قديم، فلقد كان هذا النظام منتشرًا بين الفراعنة، ومن أشهرهم رمسيس الثاني، الذي كان له ثماني زوجات أشهرهن "نفرتيتي" ثم "إيزيس نفر"، وعشرات من الجواري، وكان التعدد كذلك معروفًا زمن إبراهيم عليه السلام، وجمع يعقوب عليه السلام بين أختين ـ وكان جائزًا في شريعته ـ هما "ليا" و "راحيل" أم يوسف وبنيامين، وكان لداود عدة زوجات، وكذلك ابنه سليمان عليهما السلام.
    وكان التعدد كذلك معروفًا عند العرب قبل الإسلام، فعن ابن عمر قال: أسلم غيلان بن سلمة وتحته عشر نسوة فقال له النبى صلى الله عليه وسلم (خذ منهن أربعًا) [رواه ابن ماجه، (2029)، وصححه الألباني، صحيح سنن ابن ماجه، (1953)].
    وكان التعدد معروفًا في الدول ذات الأصل السلافي وهي الآن الصرب والروس والتشيك والسلوفاك ومعظم سكان رومانيا ومقدونيا وبلغاريا....
    وكان ولا يزال معروفًا في البلاد الوثنية كالهند والصين واليابان وبعض دول إفريقية، وفي النصرانية ظلت الكنيسة تعترف بتعدد الزوجات حتى القرن السابع عشر، ولا يوجد نص صريح في الأناجيل الأربعة يحرمه، وإنما منعه النصارى تأثرًا بالوثنية التي كانوا يعيشون في كنفها قبل ذلك وتركت بعضًا من آثارها عليهم، من ذلك منع التعدد الذي كانت تفرضه بعض الدول الوثنية وليست كلها[للتوسع: زوجات لا عشيقات، حمدي شفيق، ص(3-6)].
    فالتعدد إذن ظاهرة أو نظام اجتماعي لم تكن نشأته الأولى مع ظهور الإسلام، فلم كل هذا الهجوم على الإسلام وتشريعاته؟!

    التعدد في ظل هيمنة الرسالة:
    جاء الإسلام كرسالة مهيمنة يقر أوضاعًا وينسف أوضاعًا، ويهذب أخرى ويضبطها، في إطار متطلبات عالمية الرسالة وبقائها إلى يوم الدين.
    وقبل مجيئه كانت المرأة مسلوبة الحقوق مهدرة الكرامة، تكابد أبشع ألوان الظلم، وكان من ضمنها التعدد الذي لم يكن له ما يضبطه كمًا وكيفًا، فلما جاء الإسلام أقر المبدأ إلا أنه أحاطه بسياج من الضوابط التي تكفل مصلحة المرأة من ناحية ومن ناحية أخرى (ليحقق أهدافه الإنسانية السامية ويعالج ظاهرة اجتماعية واقعية، ويسد به آخر ثغرة يمكن أن ينفذ منها نحو اقتراف الفواحش، كما يتلافى به ضرر إنهاء الحياة الزوجية عند عجر الزوجة صحيًا عن أداء وظيفتها مراعيًا بهذا التشريع المحكم كرامة المرأة وصيانتها ودفع الظلم والتعسف عنها)


    ضوابط التعدد في الإسلام:

    لم يترك الإسلام أمر التعدد للأهواء والأمزجة، وإنما وضع له ضوابط وشروطًا صريحة محكمة كما ذكرنا آنفًا، يضمن بها صلاح واقع البشرية وتجنب الظلم والإضرار، وتتمثل هذه الضوابط والشروط فيما يلي:

    أولًا: تحديد العدد
    قال تعالى: {وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا} [النساء: 3]، قال ابن كثير: (انكحوا ما شئتم من النساء سواهن إن شاء أحدكم ثنتين، وإن شاء ثلاثا وإن شاء أربعا، كما قال تعالى: { جَاعِلِ الْمَلائِكَةِ رُسُلا أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ } [ فاطر: 1 ] أي: منهم من له جناحان، ومنهم من له ثلاثة، ومنهم من له أربعة، ولا ينفي ما عدا ذلك في الملائكة لدلالة الدليل عليه، بخلاف قصر الرجال على أربع ... لأن المقام مقام امتنان وإباحة، فلو كان يجوز الجمع بين أكثر من أربع لذكره) [تفسير ابن كثير، (3/77)، باختصار يسير].
    فلا دليل في الآية لمن يقول بجواز الزيادة على أربع، بالإضافة إلى تأكيد السنة ذلك، كما في حديث إسلام غيلان بن سلمة السالف، وهو محل إجماع بين المسلمين، قال ابن كثير: (قال الشافعي: وقد دَلَّت سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم المبينة عن الله أنه لا يجوز لأحد غير رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يجمع بين أكثر من أربع نسوة،
    وهذا الذي قاله الشافعي، رحمه الله، مجمع عليه بين العلماء) [تفسير ابن كثير، (3/77)].

    ثانيًا: العدل بين الزوجات:

    قال تعالى: {فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا}، قال الشنقيطي رحمه الله في دلالات هذه الآية: (وأنه مع خشية عدم العدل لا يجوز نكاح غير واحدة) [أضواء البيان، الشنقيطي، (3/77)].
    وقال السعدي رحمه الله: (ومع هذا فإنما يباح له ذلك إذا أمن على نفسه الجور والظلم، ووثق بالقيام بحقوقهن، فإن خاف شيئا من هذا فليقتصر على واحدة، أو على ملك يمينه) [تفسير السعدي، ص(144)].
    وحذرت السنة المطهرة من الجور في ذلك الشأن، فقال صلى الله عليه وسلم: (من كانت له امرأتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وشقه مائل) [رواه أبو داود، (2133)، وصححه الألباني، صحيح سنن أبي داود، (1867)].
    وأما قوله تعالى: {وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ} [النساء: 129]، فمعناها الميل القلبي كما قال ابن كثير في أنها نزلت في عائشة (أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحبها أكثر من غيرها) [تفسير ابن كثير، (2/430)].
    وقد اتخذ المغرضون من هذه الآية ذريعة لمنع التعدد، فقالوا: التعدد مشروط بالعدل، والعدل غير مستطاع فهذا دليل تحريمه، وتجاهلوا بقية الآية: {فَلَا تَمِيلُوا كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ}، فكيف يأمر الله بما لا يكون في وسع البشر؟ وإنما غاية ما يقال في نفي العدل، إنما هو الميل كما قال ابن كثير: (لن تستطيعوا أيها الناس أن تساووا بين النساء من جميع الوجوه، فإنه وإن حصل القسْم الصوري: ليلة وليلة، فلا بد من التفاوت في المحبة والشهوة والجماع) [تفسير ابن كثير - (2/430)].
    وحول هذا الشرط يقول العلامة أحمد شاكر رحمه الله: (وشرط العدل في هذه الآية {فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً } شرط شخصي لا تشريعي؛ أعني: أنه شرطٌ مرجعُهُ للشخص، لا يدخل تحت سلطان التشريع والقضاء؛ فإنّ الله قد أذن للرجل -بصيغة الأمر- أن يتزوج ما طاب له من النساء، دون قيد بإذن القاضي، أو بإذن القانون، أو بإذن ولي الأمر، أو غيره، وأمره أنه إذا خاف -في نفسه- ألا يعدل بين الزوجات أن يقتصر على واحدة.
    وبالبداهة أنْ ليس لأحد سلطانٌ على قلب المريدِ الزواجَ، حتى يستطيع أن يعرف ما في دخيلة نفسه من خوف الجور أو عدم خوفه، بل ترك الله ذلك لتقديره في ضميره وحده، ثمَّ علَّمه الله -سبحانه- أنه على الحقيقة لا يستطيع إقامة ميزان العدل بين الزوجات إقامة تامّة لا يدخلها ميل، فأمره ألا يميل كلَّ الميل، فيذر بعض زوجاته كالمعلقة، فاكتفى ربه منه -في طاعة أمره في العدل- أن يعمل منه بما استطاع، ورفع عنه ما لم يستطع) [عمدة التفاسير، أحمد شاكر، ص(459)].

    ثالثًا: النفقة

    وتشمل النفقة الطعام والشراب والكسوة والمسكن والأثاث اللازم له ويجب أن تكون لدى الرجل الذي يقدم على الزواج بادئ ذي بدء القدرة المالية على الإنفاق على المرأة التي سيتزوج بها. والحديث في ذلك واضح: (لا ضرر ولا ضرار) [رواه ابن ماجه، (2430)، وصححه الألباني، صحيح سنن ابن ماجه، (2340)]، والنفقة واجبة بالإجماع، فيشترط إذن لتعدد الزوجات أن يكون الرجل مستطيعًا سبيل النفقة، وكما يقال في القدرة المالية يقال كذلك في القدرة الجنسية.





  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    الموقع
    السعوديه
    الردود
    2,297
    الجنس
    أنثى
    جزاك الله خير

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    الردود
    209
    الجنس
    أنثى
    وحذرت السنة المطهرة من الجور في ذلك الشأن، فقال صلى الله عليه وسلم: (من كانت له امرأتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وشقه مائل) [رواه أبو داود، (2133)، وصححه الألباني، صحيح سنن أبي داود، (1867)].
    من استطاع ان يفعل ذ لك فله كل الحق في التعدد ولا يحتاج الي مواقة الزوجة الاولي ولا غير ذلك وربي يعين الرجالة مش الستات

  4. #4
    وأبقى غريبة's صورة
    وأبقى غريبة غير متواجد زهرة لا تنسى - متألقة صيفنا إبداع 1431 هـ
    تاريخ التسجيل
    May 2008
    الردود
    3,588
    الجنس
    أنثى
    بارك الله فيك
    موضوع خطير
    الله يبعد عنا شر الزوجة الثانية
    []]

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    الموقع
    في الدنيا الفانيه مع من نحب
    الردود
    810
    الجنس
    امرأة
    لانقدر ابد ان ننكر شي شرعه الله تعالى وهو حق للرجل .......
    ولا يحق لنا قول لماذا تزوج ماعذره ؟؟؟؟؟؟؟
    لماذا لانسأل انفسنا (كم هم امهاتنا رضي الله عنهم عليه من صفات واخلاق تتمنى كلا منا ان تصل الى مستواهم ونسمو بأخلاقهم ) وقد عاشو اجمل حياه مع رسولنا الكريم (صلى الله عليه وسلم)وهو متزوج اكثر من امراءه...فهذا شرع ربنا ولا يحق لنا برفضه ولننتبه ونحاسب انفسنا على كلامنا فأحيانا بدون محاسبه لكلامنا نقول (حرام ليش !!!!تزوج ومافي مرته العيب)
    هذا هو قمة الأعتراض لشرع الله .......الله يهدي الجميع لما يحبه ويرضاه ولا يواخذنا بزلات السنتنا انه غفرو رحيم.....اللهم آميين..

  6. #6
    ملكة بنقابي~'s صورة
    ملكة بنقابي~ غير متواجد زهرة لا تنسى-ريحانة الروضة
    متألقة صيفنا إبداع 1431 هـ - إشراقة الروضة
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    الموقع
    اللهم أحينا سعداء وأمتنا شهداء....................... بين ثنايا الألم ( يارب لك الحمد)
    الردود
    12,276
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    8
    تعقيب كتبت بواسطة في داخلي قلب طف عرض الرد
    جزاك الله خير
    تعقيب كتبت بواسطة ام لبنتين وولد عرض الرد
    وحذرت السنة المطهرة من الجور في ذلك الشأن، فقال صلى الله عليه وسلم: (من كانت له امرأتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وشقه مائل) [رواه أبو داود، (2133)، وصححه الألباني، صحيح سنن أبي داود، (1867)].
    من استطاع ان يفعل ذ لك فله كل الحق في التعدد ولا يحتاج الي مواقة الزوجة الاولي ولا غير ذلك وربي يعين الرجالة مش الستات
    تعقيب كتبت بواسطة نبييمحمد عرض الرد
    لانقدر ابد ان ننكر شي شرعه الله تعالى وهو حق للرجل .......
    ولا يحق لنا قول لماذا تزوج ماعذره ؟؟؟؟؟؟؟
    لماذا لانسأل انفسنا (كم هم امهاتنا رضي الله عنهم عليه من صفات واخلاق تتمنى كلا منا ان تصل الى مستواهم ونسمو بأخلاقهم ) وقد عاشو اجمل حياه مع رسولنا الكريم (صلى الله عليه وسلم)وهو متزوج اكثر من امراءه...فهذا شرع ربنا ولا يحق لنا برفضه ولننتبه ونحاسب انفسنا على كلامنا فأحيانا بدون محاسبه لكلامنا نقول (حرام ليش !!!!تزوج ومافي مرته العيب)
    هذا هو قمة الأعتراض لشرع الله .......الله يهدي الجميع لما يحبه ويرضاه ولا يواخذنا بزلات السنتنا انه غفرو رحيم.....اللهم آميين..


    حياكن الرحمن أخواتي في الله

    ولا حرمت تواجدكم العطر

  7. #7
    ملكة بنقابي~'s صورة
    ملكة بنقابي~ غير متواجد زهرة لا تنسى-ريحانة الروضة
    متألقة صيفنا إبداع 1431 هـ - إشراقة الروضة
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    الموقع
    اللهم أحينا سعداء وأمتنا شهداء....................... بين ثنايا الألم ( يارب لك الحمد)
    الردود
    12,276
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    8
    تعقيب كتبت بواسطة وأبقى غريبة عرض الرد
    بارك الله فيك
    موضوع خطير

    الله يبعد عنا شر الزوجة الثانية

    وفيكم بارك الله

    نورتي غلاتي


  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    الموقع
    انا مصرية و مقيمة بامريكا
    الردود
    200
    الجنس
    امرأة

  9. #9
    بُدور's صورة
    بُدور غير متواجد ضياء الفيض -درة صيفنا إبداع 1432هـ
    مبدعة صيفنا إبداع1431هـ - أفنان الدعوة - قلم واعد
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    الموقع
    سورية
    الردود
    1,400
    الجنس
    امرأة

    الله سبحانه خبير بعباده , فهو الذي خلقهم وهو الذي يعرف ما يصلح أحوالهم

    ومايناسبهم .

    لا يخلو التعدد من بعض الأضرار بسبب المعددين وليس بسبب إباحة التعدد .

    والله يعلم مسبقا ما سينجم عن التعدد من مشاكل . ولكنه سبحانه يعلم أيضا ما

    سيؤول إليه المجتمع المسلم لو كان بلا تعدد . وهو يعلم سبحانه أنه بين

    المسلمين مَن هم ضعاف نفوس وضعاف إيمان . فكان التعدد أخف الأضرار . ولو كان

    المسلمون على قدر من الوعي والمسؤولية وسمو الإيمان لما كان هناك ضرر

    يذكر .






  10. #10
    الثمال's صورة
    الثمال غير متواجد رئيسة الأركان التعليمية-مشرفة ركني الروضة ودار لك للتحفيظ -محررة في موقع لكِ
    تاريخ التسجيل
    Mar 2002
    الموقع
    اللهم ارحم غربتي في الدنيا وارحم مصرعي عند الموت وارحم قيامي بين يديك
    الردود
    44,066
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    13
    التكريم
    • (القاب)
      • درة الحوار
      • محلقة في سماء الإبداع
      • الإصرار على النجاح
      • متميزة
      • محررة بمجلة انا ورحلة الامومة
      • درة صيفنا إبداع 1432هـ
      • واميره النظافة والتنظيم 2
      • تربوية مثقفة
      • لمسة عطاء
      • درة صيفنا إبداع 1431هـ
      • فن وإبتكار
      • بصمة إبداع
      • الماهرة
      • مُبدعة صيف 1430هـ
      • أنامل ذهبية
      • بصمة إنجاز
      • بصمة تعاون
      • مصممة رائعة
      • بصمة مبدعة
      • ريشة متميزة
      • ذاكرة سياحية مميزة
      • فراشة الحلم والأ
    (أوسمة)
    بارك الله فيكِ

    نقل موفق


مواضيع مشابهه

  1. تعدد الزوجات
    بواسطة مرفأ الأمان في نافذة إجتماعية
    الردود: 4
    اخر موضوع: 16-01-2010, 05:58 AM
  2. تعدد الزوجات
    بواسطة عنتره في نافذة إجتماعية
    الردود: 10
    اخر موضوع: 28-10-2007, 02:09 PM
  3. ما موقفك من تعدد الزوجات
    بواسطة mimi118 في نافذة إجتماعية
    الردود: 12
    اخر موضوع: 08-05-2006, 10:29 AM
  4. سؤال هام عن تعدد الزوجات
    بواسطة المسكون بالحلم في نافذة إجتماعية
    الردود: 10
    اخر موضوع: 06-04-2004, 04:20 AM
  5. هل انت مع او ضد تعدد الزوجات؟
    بواسطة ام بسمله في نافذة إجتماعية
    الردود: 14
    اخر موضوع: 27-07-2002, 05:27 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ