انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 1 من 2 12 الأخيرالأخير
عرض النتائج 1 الى 10 من 12

الموضوع: كيف نتوب بصدق .. متجدد

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Feb 2010
    الموقع
    فى قلب زوجى وابنى ( بيت الزوجية السعيد )
    الردود
    9,418
    الجنس
    امرأة
    التكريم
    • (القاب)
      • شمعة مضيئة
      • سيدة القصر
      • مربية ناجحة
      • باحثة متميزة
      • أم مبدعة
      • متميزة ركن الامومة والطفولة
      • بصمة متميزة
      • ريحانة عيد الطفولة
      • مبدعة النافذة الاجتماعية
      • مبدعة دورة تعليم الأمهات اللغة الانجليزية
      • بارعة ركن الديكور
      • كوميديا طفولية
      • سيدة القصر
    (أوسمة)

    موضوع حوار كيف نتوب بصدق .. متجدد

    اخواتى فى الله
    انى احبكن فى الله

    فى هذا الموضوع ساقوم بتجميع بعض الدروس عن التوبة من المعاصى وساخص بعض المعاصى وكيفية التوبة منها

    ارجو المشاركة الفعالة والايجابية اذا كنتى تصدقى النية فى توبة صادقة

    اذا لديكى ذنب تريدين معرفة التوبة منة او اى سؤال عن التوبة راسلينى عالخاص او شاركينا هنا



    كيف أتوب ؟




    الحمد لله غافر الذنب، و قابل التوب، شديد العقاب، الفاتح للمستغفرين الأبواب، والميسر للتائبين الأسباب، والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم. أما بعد:


    أختي الحبيبة: أكثر الناس لا يعرفون قدر التوبة ولا حقيقتها فضلاً عن القيام بها علماً وعملاً. وإذا عرفوا قدرها فهم لا يعرفون الطريق إليها، وإذا عرفوا الطريق فهم لا يعرفون كيف يبدءون؟


    فتعالى معي أختى الحبيبة لنقف على حقيقة التوبة، والطريق إليها عسى أن نصل إليها.


    كلنا ذوو خطأ


    كلنا مذنبون... كلنا مخطئون.. نقبل على الله تارة وندبر أخرى، نراقب الله مرة، وتسيطر علينا الغفلة أخرى، لا نخلو من المعصية، ولا بد أن يقع منا الخطأ، فلست أنا و أنت بمعصومين { كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون } [رواه الترمذي وحسنه الألباني].


    والسهو والتقصير من طبع الإنسان، ومن رحمة الله بهذا الإنسان الضعيف أن يفتح له باب التوبة، وأمره بالإنابة إليه، والإقبال عليه، كلما غلبته الذنوب ولوثته المعاصي.. ولولا ذلك لوقع الإنسان في حرج شديد، وقصرت همته عن طلب التقرب من ربه، وانقطع رجاؤه من عفوه ومغفرته.


    أين طريق النجاة؟


    قد تقول لي: إني أطلب السعادة لنفسي، وأروم النجاة، وأرجو المغفرة، ولكني أجهل الطريق إليها، ولا أعرف كيف ابدأ؟ فأنا كالغريق يريد من يأخذ بيده، وكالتائه يتلمس الطريق وينتظر العون، وأريد بصيصاً من أمل، وشعاعاً من نور. ولكن أين الطريق؟


    والطريق أختي الحبيبة واضح كالشمس، ظاهر كالقمر، واحد لا ثاني له... إنه طريق التوبة.. طريق النجاة، طريق الفلاح.. طريق سهل ميسور، مفتوح أمامك في كل لحظة، ما عليك إلا أن تطرقه، وستجد الجواب: وإني لغفار لمن تاب وءامن وعمل صالحاً ثم اهتدى [طه:82]. بل إن الله تعالى دعا عباده جميعاً مؤمنهم وكافرهم الى التوبة، وأخبر أنه سبحانه يغفر الذنوب جميعاً لمن تاب منها ورجع عنها مهما كثرت، ومهما عظمت، وإن كانت مثل زبد البحر، فقال سبحانه: قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم [الزمر:53].


    ولكن.... ما التوبة ؟


    التوبة أختى هي الرجوع عما يكرهه الله ظاهراً وباطناً إلى ما يحبه الله ظاهراً وباطناً.. وهي اسم جامع لشرائع الإسلام وحقائق الإيمان.. هي الهداية الواقية من اليأس والقنوط، هي الينبوع الفياض لكل خير وسعادة في الدنيا والآخرة... هي ملاك الأمر، ومبعث الحياة، ومناط الفلاح... هي أول المنازل وأوسطها وآخرها... هي بداية العبد ونهايته... هي ترك الذنب مخافة الله، واستشعار قبحه، والندم على فعله، والعزيمة على عدم العودة إليه إذا قدر عليه... هي شعور بالندم على ما وقع، وتوجه إلى الله فيما بقي، وكف عن الذنب.


    ولماذا نتوب؟


    قد تسأليني أختي: لماذا أترك السيجارة و أنا أجد فيها متعتي؟... لماذا أدع مشاهدة الأفلام الخليعة وفيها راحتي؟ ولماذا أتمنع عن المعاكسات الهاتفية وفيها بغيتي؟ ولماذا أتخلى عن النظر الى الجنس الاخر وفيه سعادتي؟ لماذا أتقيد بالصلاة والصيام وأنا لا أحب التقييد والارتباط؟ولما البس الحجاب وانا جميلة ؟ ولماذا لا اضع مساحيق التجميل لاظهر جمالى ؟ ولماذا لا انمص حاجبى ؟ ولماا اتقيد بكل هذة القيود ضد حريتى ؟... ولماذا ولماذا... أليس ينبغي على الإنسان فعل ما يسعده ويريحه ويجد فيه سعادته؟... فالذي يسعدني هو ما تسميه معصية... فلِمَ أتوب؟
    وقبل أن أجيبك على سؤالك أختي الحبيبة لا بد أن تعلمى أنني ما أردت إلا سعادتك، وما تمنيت إلا راحتك، وما قصدت إلا الخير والنجاة لك في الدارين....


    والآن أجيبك على سؤالك: اريدك تتوبى ونفسى لأن التوبة:
    1- طاعة لأمر ربك سبحانه وتعالى، فهو الذي أمرك بها فقال: يا أيها الذين ءامنوا توبوا الى الله توبة نصوحاً [التحريم:8]. وأمر الله ينبغي أن يقابل بالامتثال والطاعة.


    2- سبب لفلاحك في الدنيا و الآخرة، قال تعالى: وتوبوا الى الله جميعاً أيه المؤمنون لعلكم تفلحون [النور:31]. فالقلب لا يصلح ولا يفلح ولا يتلذذ، ولا يسر ولا يطمئن ؛ ولا يطيب ؛ إلا بعبادة ربه والإنابة إليه والتوبة إليه.


    3- سبب لمحبة الله تعالى لك، قال تعالى: إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين [البقرة:222]. وهل هناك سعادة يمكن أن يشعر بها إنسان بعد معرفته أن خالقه ومولاه يحبه إذا تاب إليه؟!


    4- سبب لدخولك الجنة ونجاتك من النار، قال تعالى: فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غياً، إلا من تاب وءامن وعمل صالحاً فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون شيئاً [مريم:59،60]. وهل هناك مطلب للإنسان يسعى من أجله إلا الجنة؟!


    5- سبب لنزول البركات من السماء وزيادة القوة والإمداد بالأموال والبنين، قال تعالى: ويا قوم استغفروا ربكم ثم توبوا إليه يرسل السماء عليكم مدراراً ويزدكم قوة الى قوتكم ولا تتولوا مجرمين [هود:25]، وقال: فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفاراً، يرسل السماء عليكم مدراراً، ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهاراً [نوح:10-12].


    6- سبب لتكفير سيئاتك وتبدلها الى حسنات، قال تعالى: يا أيها الذين ءامنوا توبوا الى الله توبة نصوحا ً عسى ربكم أن يكفر عنكم سيئاتكم ويدخلكم جنات تجري من تحتها الأنهار [التحريم:8]، وقال سبحانه: إلا من تاب وءامن وعمِل عملاً صالحاً فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفوراً رحيماً [الفرقان:70].


    اختى فى الله:
    ألا تستحق تلك الفضائل – وغيرها كثير – أن تتوبى من أجلها؟ لماذا تبخلين على نفسك بما فيه سعادتك؟.. لماذا تظلمى نفسك بمعصية الله وتحرميها من الفوز برضاه؟لماذا تقلدين الغرب ولا تقتدى بنساء رسولنا الحبيب ؟...جدير بك أن تبادر الى ما هذا فضله وتلك ثمرته.


    قدّمى لنفسك توبة مرجوة *** قبل الممات وقبل حبس الألسن
    بادرى بها غُلق النفوس فإنها *** ذخر وغنم للمنيب المحسن


    كيف أتوب؟



    كأني بك تقولى: إن نفسي تريد الرجوع إلى خالقها، تريد الأوبة إلى فاطرها، لقد أيقنت أن السعادة ليست في اتباع الشهوات والسير وراء الملذات، واقتراف صنوف المحرمات... ولكنها مع هذا لا تعرف كيف تتوب؟ ولا من أين تبدأ؟


    وأقول لك: إن الله تعالى إذا أراد بعبده خيراً يسر له الأسباب التي تأخذ بيده إليه وتعينه عليه، وها أنا أذكر لك بعض الأمور التي تعينك على التوبة وتساعدك عليها:
    1- أصدق النية وأخلص التوبة: فإن العبد إذا أخلص لربه وصدق في طلب التوبة أعانه الله وأمده بالقوة، وصرف عنه الآفات التي تعترض طريقه وتصده عن التوبة.. ومن لم يكن مخلصاً لله استولت على قلبه الشياطين، وصار فيه من السوء والفحشاء ما لا يعلمه إلا الله، ولهذا قال تعالى عن يوسف عليه السلام: كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء إنه من عبادنا المخلصين [يوسف:24].


    2- حاسبى نفسك: فإن محاسبة النفس تدفع إلى المبادرة إلى الخير، وتعين على البعد عن الشر، وتساعد على تدارك ما فات، وهي منزلة تجعل العبد يميز بين ما له وما عليه، وتعين العبد على التوبة، وتحافظ عليها بعد وقوعها.


    3- ذكّر نفسك وعظها وعاتبها وخوّفها: قل لها: يا نفس توبي قبل أن تموتي ؛ فإن الموت يأتي بغتة، وذكّرها بموت فلان وفلان.. أما تعلمين أن الموت موعدك؟! والقبر بيتك؟ والتراب فراشك؟ والدود أنيسك؟... أما تخافين أن يأتيك ملك الموت وأنت على المعصية قائمة؟ هل ينفعك ساعتها الندم؟ وهل يُقبل منك البكاء والحزن؟ ويحك يا نفس تعرضين عن الآخرة وهي مقبلة عليك، وتقبلين على الدنيا وهي معرضة عنك.. وهكذا تظل توبخ نفسك وتعاتبها وتذكرها حتى تخاف من الله فتئوب إليه وتتوب.


    4- اعزلى نفسك عن مواطن المعصية: فترك المكان الذي كنت تعصي الله فيه مما يعينك على التوبة، فإن الرجل الذي قتل تسعة وتسعون نفساً قال له العالم: { إن قومك قوم سوء، وإن في أرض الله كذا وكذا قوماً يعبدون الله، فاذهب فاعبد الله معهم }.


    5- ابتعدى عن رفقة السوء: فإن طبعك يسرق منهم، واعلم أنهم لن يتركوك وخصوصاً أن من ورائهم الشياطين تؤزهم الى المعاصي أزاً، وتدفعهم دفعاً، وتسوقهم سوقاً.. فغيّر رقم هاتفك، وغيّر عنوان منزلك إن استطعت، وغيّر الطريق الذي كنت تمر منه... ولهذا قال عليه الصلاة والسلام: { الرجل على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل } [رواه أبو داود والترمذي وحسنه الألباني].


    6- تدبّرى عواقب الذنوب: فإن العبد إذا علم أن المعاصي قبيحة العواقب سيئة المنتهى، وأن الجزاء بالمرصاد دعاه ذلك إلى ترك الذنوب بداية، والتوبة إلى الله إن كان اقترف شيئاً منها.


    7- أَرِها الجنة والنار: ذكّرها بعظمة الجنة، وما أعد الله فيها لمن أطاعه واتقاه، وخوّفها بالنار وما أعد الله فيها لمن عصاه.


    8- أشغليها بما ينفع وجنّبها الوحدة والفراغ: فإن النفس إن لم تشغلها بالحق شغلتك بالباطل، والفراغ يؤدي إلى الانحراف والشذوذ والإدمان، ويقود إلى رفقة السوء.


    9- خلف هواك: فليس أخطر على العبد من هواه، ولهذا قال الله تعالى: أرءيت من اتخذ إلهه هواه [الفرقان:43]. فلا بد لمن أراد توبة نصوحاً أن يحطم في نفسه كل ما يربطه بالماضي الأثيم، ولا ينساق وراء هواه.


    10- وهناك أسباب أخرى تعينك أختي الحبيبه على التوبة غير ما ذُكر منها: الدعاء الى الله أن يرزقك توبة نصوحاً، وذكر الله واستغفاره، وقصر الأمل وتذكر الآخرة، وتدبر القرآن، والصبر خاصة في البداية، إلى غير ذلك من الأمور التي تعينك على التوبة.


    شروط التوبة الصادقة:



    وللتوبة الصادقة شروط لا بد منها حتى تكون صحيحة مقبولة وهي:
    أولاً: الإخلاص لله تعالى: فيكون الباعث على التوبة حب الله وتعظيمه ورجاؤه والطمع في ثوابه، والخوف من عقابه، لا تقرباً الى مخلوق، ولا قصداً في عرض من أعراض الدنيا الزائلة، ولهذا قال سبحانه: إلا الذين تابوا وأصلحوا واعتصموا بالله وأخلصوا دينهم لله فأولئك مع المؤمنين [النساء:146].


    ثانياً: الإقلاع عن المعصية: فلا تتصور صحة التوبة مع الإقامة على المعاصي حال التوبة. أما إن عاود الذنب بعد التوبة الصحيحة، فلا تبطل توبته المتقدمة، ولكنه يحتاج الى توبته جديدة وهكذا.


    ثالثاً: الاعتراف بالذنب: إذ لا يمكن أن يتوب المرء من شئ لا يعده ذنباً.


    رابعاً: الندم على ما سلف من الذنوب والمعاصي: ولا تتصور التوبة إلا من نادم حزين آسف على ما بدر منه من المعاصي، لذا لا يعد نادماً من يتحدث بمعاصيه السابقة ويفتخر بذلك ويتباهى بها، ولهذا قال : { الندم توبة } [رواه حمد وابن ماجة وصححه الألباني].


    خامساً: العزم على عدم العودة: فلا تصح التوبة من عبد ينوي الرجوع الى الذنب بعد التوبة، وإنما عليه أن يتوب من الذنب وهو يحدث نفسه ألا يعود إليه في المستقبل.


    سادساً: ردّ المظالم إلى أهلها: فإن كانت المعصية متعلقة بحقوق الآدميين وجب عليه أن يرد الحقوق إلى أصحابها إذا أراد أن تكون توبته صحيحة مقبولة ؛ لقول الرسول : { من كانت عنده مظلمة لأحد من عرض أو شئ فليتحلله منه اليوم قبل ألا يكون دينار ولا درهم، إن كان له عمل صالح أُخذ منه بقدر مظلمته، وإن لم تكن له حسنات أُخذ من سيئات صاحبه فحمل عليه } [رواه البخاري].


    سابعاً: أن تصدر في زمن قبولها: وهو ما قبل حضور الأجل، وطلوع الشمس من مغربها، وقال : { إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر } [رواه أحمد والترمذي وصححه النووي]. وقال: { إن الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها } [رواه مسلم


  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Feb 2010
    الموقع
    فى قلب زوجى وابنى ( بيت الزوجية السعيد )
    الردود
    9,418
    الجنس
    امرأة
    التكريم
    • (القاب)
      • شمعة مضيئة
      • سيدة القصر
      • مربية ناجحة
      • باحثة متميزة
      • أم مبدعة
      • متميزة ركن الامومة والطفولة
      • بصمة متميزة
      • ريحانة عيد الطفولة
      • مبدعة النافذة الاجتماعية
      • مبدعة دورة تعليم الأمهات اللغة الانجليزية
      • بارعة ركن الديكور
      • كوميديا طفولية
      • سيدة القصر
    (أوسمة)

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    الموقع
    في مملكه الحب
    الردود
    4,824
    الجنس
    امرأة
    بسم الله ما شاء الله يا كنزي
    موضوع رائع
    جزاكي الله كل خير
    متابعاكي ان شاء الله

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    May 2010
    الموقع
    غزة الحرة .. { ّ حنين الوطن ّسابقا } ..
    الردود
    2,999
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    1
    اللهم إنا نسألك أن تعفوا عنا

    وتجعلنا من التائبين

    المقبول توبتهم دوما

    كل الشكر لك كوكي

    متبعاكي يا قمر

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Feb 2010
    الموقع
    فى قلب زوجى وابنى ( بيت الزوجية السعيد )
    الردود
    9,418
    الجنس
    امرأة
    التكريم
    • (القاب)
      • شمعة مضيئة
      • سيدة القصر
      • مربية ناجحة
      • باحثة متميزة
      • أم مبدعة
      • متميزة ركن الامومة والطفولة
      • بصمة متميزة
      • ريحانة عيد الطفولة
      • مبدعة النافذة الاجتماعية
      • مبدعة دورة تعليم الأمهات اللغة الانجليزية
      • بارعة ركن الديكور
      • كوميديا طفولية
      • سيدة القصر
    (أوسمة)
    دعاء وام ليا

    جزاكم الله خيرا

    باذن الله هنزل كيفية التوبة عن ترك الصلاة اليوم

    اسال الله ان يجعل اعمالنا خالصة لوجهه الكريم

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Feb 2010
    الموقع
    فى قلب زوجى وابنى ( بيت الزوجية السعيد )
    الردود
    9,418
    الجنس
    امرأة
    التكريم
    • (القاب)
      • شمعة مضيئة
      • سيدة القصر
      • مربية ناجحة
      • باحثة متميزة
      • أم مبدعة
      • متميزة ركن الامومة والطفولة
      • بصمة متميزة
      • ريحانة عيد الطفولة
      • مبدعة النافذة الاجتماعية
      • مبدعة دورة تعليم الأمهات اللغة الانجليزية
      • بارعة ركن الديكور
      • كوميديا طفولية
      • سيدة القصر
    (أوسمة)
    ” الذي يترك الصلاة عمداً ليس عليه قضاء على الصحيح ، وإنما عليه التوبة إلى الله عز وجل ؛ لأن الصلاة عمود الإسلام ، وتركها أعظم الجرائم ، بل تركها عمداً كفر أكبر في أصح قولي العلماء ؛ لما ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر ) أخرجه الإمام أحمد وأهل السنن بإسناد صحيح عن بريدة رضي الله عنه ؛ ولقوله عليه الصلاة والسلام : ( بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة ) أخرجه الإمام مسلم في صحيحه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما ، وفي الباب أحاديث أخرى تدل على ذلك .
    فالواجب عليك يا أخي التوبة إلى الله التوبة الصادقة ، وذلك بالندم على ما مضى منك ، والإقلاع من ترك الصلاة ، والعزم الصادق على أن لا تعود إلى ذلك ، وليس عليك أن تقضي لا مع كل صلاة ولا في غير ذلك ، بل عليك التوبة فقط ، والحمد لله ، من تاب تاب الله عليه ، يقول الله سبحانه : ( وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ) ، ويقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( التائب من الذنب كمن لا ذنب له ) .
    فعليك أن تصدُق في التوبة ، وأن تحاسب نفسك ، وأن تجتهد بالمحافظة على الصلاة في أوقاتها في الجماعة ، وأن تستغفر الله عما جرى منك ، وتكثر من العمل الصالح ، وأبشر بالخير ، يقول الله سبحانه : ( وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى ) ، ولما ذكر الشرك والقتل والزنا في سورة الفرقان قال جل وعلا بعد ذلك : ( وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا . إِلا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا ) .
    نسأل الله لنا ولك التوفيق ، وصحة التوبة ، والاستقامة على الخير ” انتهى .
    ” مجموع فتاوى الشيخ ابن باز ” ( 10 / 329 ، 330 ) .

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    الموقع
    قلبي في فلسطين وجسدي حيث قضى الله ان اكون
    الردود
    2,111
    الجنس
    امرأة
    ما شااااااااااااااااااااااااااء الله تبارك الله
    جزاك الله كل خير ونفع بك وجعله الله في ميزان حسناتك

    راااااااااااااااااااااااااااااائع ربي ما يحرمك من الاجر ولا الثواب

    معاك باذن الله

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    الموقع
    العراق وطني الجريح
    الردود
    933
    الجنس
    امرأة
    بارك الله فيك و جزاك خيرا

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    الموقع
    السعوديه
    الردود
    2,297
    الجنس
    أنثى
    موضوع رائع
    جزاكي الله كل خير

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    الموقع
    أحزان قلبي لا تزول حتى أبشر بالقبول وألقى كتابي بيميني وبعيني ارى الرسول (صلى الله عليه وسلم )
    الردود
    5,921
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    11
    جزاك الله خيراا ولا حرمت الأجر يا حبيبه
    موضوع مهم ومتابعين معك ونسأل الله ان ينفعنا به
    ونتمنى من الأخوات التفاعل وكل من لها رأي تضعه او تجربه
    عاشتها في التخلص من ذنب تضعها لنا مشكوورة ونسأل الله العفو والعافيه

مواضيع مشابهه

  1. تصدق ولا ما تصدق فندق من التلج
    بواسطة ملكة القلوووب في ركن الألعاب والترفيه
    الردود: 29
    اخر موضوع: 14-02-2007, 10:38 PM
  2. ماذا لانتوب ..ولماذا نتوب..وكيف نتوب...؟ (((جديد)))
    بواسطة mma80 في ركن الصوتيات والمرئيات
    الردود: 0
    اخر موضوع: 18-12-2006, 03:09 AM
  3. لكل زوجه وام وبنت !!!!!!!!
    بواسطة ذكريات لا تنسى في روضة السعداء
    الردود: 5
    اخر موضوع: 27-04-2004, 01:09 PM
  4. هل تصدق ا لا تصدق ان هذا في مكتبة الكونجرس ؟؟!!
    بواسطة المستعينة بالله في الملتقى الحواري
    الردود: 6
    اخر موضوع: 29-01-2004, 04:22 PM
  5. الردود: 4
    اخر موضوع: 07-12-2002, 04:36 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ