أين نحن من قول
((تهادوا تحابوا)))
أم ننتضر دائما أن يبادر الأخر الزوج أو الصديقات ولما نقول لم يهديني لما أهديه وفي نفس الوقت نعجب بالغرب لأنهم يتهادون بينهم غريب والسنة سنتنا
أريدالقول أن الهدية تساعدنا في تقرب من الناس وحتى في دعوة إلى الإسلام ودائما بهدايا بسيطة كرسالة أو كتاب أو مطويات وحتى شريط محاظرات ستجدله أثرا كبير في نفس المهدا له
فهيا نحيي سنة نسية
الروابط المفضلة