بينما أتصفح أحد المواقع الإسلاميه,
لفتت نظرى قصة ,,معانيها كبيرة,,
وتساءلت:
هل يتسابق اليوم الأب والإبن على هذا الشئ!!

دعوا أصحاب القصة يروون لكم مادار بينهم..

* حدثت قرعة بين سعد بن خيثمة وبين أبيه قبيل غزوة بدر,
فأصابت القرعة الابن ، فطلب منه أبوه أن يتنازل له ،
فقال له ولده " يا أبتاه ! لو كان ما تريد غير الجنة لأجبت "
ثم استشهد سعد في المعركة.
وفي السنة اللاحقة حدثت غزوة أحد فأسرع خيثمة بالذهاب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قائلا :
لقد رأيت ابني البارحة في المنام في أحسن صورة ينعم في الجنة ويقول:
" لقد وجدت يا أبي ما وعدني رب حقا ، فالحق بنا ترافقنا في الجنة " ،
وقد أصبحت يا رسول الله مشتاقا إلى مرافقة ولدي ولقاء ربي ،
فادع الله أن يرزقني الشهادة.
فدعا له رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم دخل المعركة فاستشهد في أحد.

الله أكبر ..الله أكبر
نعم والله هذه هي المنافسة وهذة هي التربية الصالحة
اللهم إنا نسألك من فضلك العظيم ..
جزاك الله أختي خير الجزاء وبارك الله بك وبمانقلت..

بسم الله الرحمن الرحيم

والله إنني أغبطهم على قوة إيمانهم وأقف منبهرة أمام مثل هذه القصص الرائعة
وياليت هناك مثل هذه المسابقة هذه الأيام

(( وفي ذلك فليتنافس المتنافسون ))
جزاكِ الله بالجنان أخيتي / غريبة الروح 000

نسأل الله تعالى بمنه وفضله وكرمه أن يجعلنا من المتنافسون المتسابقون لطاعته 000

والله اختي ماأعظمه من تنافس على الحق والطاعة والجنة
اللهم اجعلنا من المتنافسين لطاعتك ومحبتك ورضاك عنا يارب
جزاك الله خير اختي

بارك الله خطواتكن.

ما أروعها..
لله درهم..

بارك الله فيك اخيه..

بارك الله فيك ،ألحقنا الله بالمتنافسين في الجنة
المشكلة فينا اليوم أننا نقيس معظم أمورنا بمقاييس دنيوية ، فكبرت الدنيا عندنا أكثر من الآخرة ...من يسيقوم بهذه المنافسة اليوم ..لو استطاع واحد منكم أن يسمي لي شخص واحد بس ..إيه الله المستعان

الجمان مشرفة الركن العزيزة:
مرورك أسعدنى.

زهرة الحديقة:
أي والله أين نجد هؤلاء اليوم؟
بورك فيكِ أختى على خطواتك الطيبة بالموضوع.