بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى..في سورة هود:
" وأن استغفروا ربكم ثم توبوا إليه يمتعكم متاعاً حسناً إلى أجل مسمى ويؤت كل ذي فضل فضله "
ففازالمتقون المحسنون بنعيم الدنياوالأخرة وحصلواعلى الحياهالطيبه فيالدارين. فإنطيبالنفسوسرور القلب وفرحه’ ولد ته وا بتها جه وطمأ نينته وانشرا حه ’ونوره وسعته وعا فيته ’من ترك الشهوا ت المحر مه والشبهات البا طله’ هوالنعيم على الحقيقه ’ولا نسبه لنعيم البدن إليه.
لله درك ياابن القيم صدقت والله ..فإن من داق حزن القلب أو أعتراه هم أوغم أدرك حقيقة كلامك وعلم أن نعيم البدن لايقارن باانشراح الصدر.
الروابط المفضلة