يا فتاة الإسلام..
لقد امتدت أيادٍ خبيثة إلى حجابك الشريف ، وتحت ستار التقدم والحرية
عملت تلك الأيادي على نزع وقار الحجاب والثوب ..والعباءة تنحسر تدريجياً ، وتتقلص عند بعض الفتيات اللاتي وقعن ضحية التهريج الإعلامي الذي يبثه أعداؤنا ، وضحية التقليد الأعمى لكل من هبَّ ودبَّ ، ممن لم يلبسن الحجاب – حين لبسنه – تديناً واحتساباً ، ولكن لبسنه مجاملة لأعراف المجتمع وعوائده ...
فحذار- أختي الكريمة – أن تكوني من هؤلاء ..
وعليك بحجاب المسلمه..
ولا تبالى..
في واحة الإسلام لستِ حبيسةً ما حالَ دينُ دون أن تتعـلمي
بل أنت للأجيال مدرسةٌ فـلا تهني لما قالوا ولا تستسلمي
الروابط المفضلة