السلام عليكم ورحمة الله وربركاته
انا لا اعرف اسرد قصص ولكن سوف اكتب لكم مشكلة صديقتي لانها بحيره من امرها وتريد حلا
هي امراه متزوجه من خمس سنوات ولديها ولد عمره اربع سنوات كانت تعيش مع زوجها حياه هدئه مستقره زوجها يحبها جدا حتي حدث ما حدث اكتشفت ان اخواتها ليس اخواتها وامها ليس امها وابيها ليس ابيها وطلع لها اب جديد بعد 22 سنه لا تعرفه ولا يعريف شكلها لا تعرف سوي امها التي ربتها واخواتها الشباب والبنات
القصه بقي يا اخواتي ان مامت صدقتي الحقيقيه توفت بعد الولاده بايام قليله وابو صديقتي كان رجل الله يهديه يشرب المسكرات وبيسافركثيرا وترك بنته الوحيده عند قريبة زوجته المتوفا وهذه الامراه ه التي ربتها وجعلتها متل بنتها وصديقتي حتي ظهور ابيها كانت لا تعلم انها ليس بنتها وان اخواتها ليس باخوتها وزوجوها وهي عمرها17 سنه واخوها الكبير كان يعلم انها ليس باختهم فحكي لزوجهاالقصه وقبل الزواج وعاشا سعيدين حتي ظهور ابيها من حوالي 9 شهور يعني قريب جدا وبدئة تحدث المشاكل بينها وبين زوجها بسبب ان هؤلاء ليس اخوتها من ابيها وامها وانها لا يجوز لها كشف وجهها امامهم او مصفحتهم فستفتو المشايخ وافتو بانها ترضع من زوجات اخواتها اي ارضاع الكبيروزوجها وافق علي هذا امام المشايخ وبالفعل رضعت ولكن زوجها الان يعترض ويقول انه ليس مقتنع بهذا ويريد ان يمنعها من اخواتها الشباب وهي ليس موافقه علي انها تبعد عنهم لان هما اللتي ربيها وكبرها وزوجاها ويحصل بينها وبين زوجها مشاكل كثيره بسبب هذا الموضوع وهي تريد ان تنفصل عنه بسبب انه يريد ان يبعدها عن اخوتها
معذرتا لاني لا اجيد سرد الموضيع

أختي انا ميش فاهمه مشكلتك بالضبط

صديقتك لو المشكله تتعلق بالدين

عليها بفتوى الشيوخ وان علاقتها

مع زوجها لم تعد كما كانت الامور تتعالج ولا داعي للانفصال

عشان نساعدها لازم نفهم ايه المشاكل الي بينها وبين زوحها

وضحي اكثر من فضلك

ام حزم حبيبتى

هذا الموضوع يحتاج الى فتوى شرعية تلتزم بها هى و زوجها

و لو اننى اميل الى انها يجب ان تطيع زوجها

هداها الله الى ما يحب و يرضى

و جزاك الله كل خير على اهتمامك بمشكلتها

ياام منار ايه اللي مش واضح
المشكله يا ستي ان زوجها مش عايزها تعرف اخو تها فستفتو المشايخ وافتوهم بانها ترضع من زوجات اخواتها الشباب يعني ارضاع الكبير
وزوجها وافق امام المشاخ والان عترض ويريدها تبعد عن اخوتها وهي مش قادره تبعد عنهم وبتحصل بينهم مشاكل كثيره الان بسبب هذا الموضوع
وسعات كثيره يجرحها بالكلام ويقول لها بانه ادتبس بهذه الجوازه
وللعلم هما مطلقين مرتين قبل هذا
وسعات يقول لها انتي ليكي طلقه وحده خذيها وامشي ربنا يهديه وهي نفسيتها تعبانه جدا ومش عارفه تعمل ايه وبتفكر في الانفصال افيدوها

كتبت بواسطة سحر66

ام حزم حبيبتى

هذا الموضوع يحتاج الى فتوى شرعية تلتزم بها هى و زوجها

و لو اننى اميل الى انها يجب ان تطيع زوجها

هداها الله الى ما يحب و يرضى

و جزاك الله كل خير على اهتمامك بمشكلتها

وجزاكي اختي سحر وشكرا لاهتمامك

هلا فيكِ ام حزم

وافتو بانها ترضع من زوجات اخواتها اي ارضاع الكبير

اختي اول مرة اسمع بارضاع الكبير "جائز"
الرضاعة محصورة بعمر محدد "سنتان"
لا نستطيع ان نفتي طبعا.. ولكن الرضاعة احكامها معروفة
وركن الفتاوي مغلق عمليا ..اي لا ي يوجد من يفتي في المنتدى للاسف
ولكن من وجهة نظري ان تطيع زوجها ..ومن بعدها سيستوعب الامر
ولكن نعم يحرم الكشف امامهم ومصافحتهم
وهذه ليست فتوى انما حكم شرعي معلوم في الاسلام

ينقل لركن الروضة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أرجو أن تفيدك أختى هذه الفتوى

العنوان هل إذا رضع البالغ - الكبير - رضعة مشبعة تصبح المرضعة أمه؟ وأقصد عن طريق صب لبن المرضعة في كوب؟ فقد ورد عن عائشة أنها كانت تأمر أخواتها و بناتهن أن يرضعن من الرجال من أرادت أن يدخل عليها وهي غير محجبة أو غير مخفية للعورة

مجموعة من الباحثين المفتي
بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
التحريم بالرضاع يثبت بالصغر في الأصل، إلا ما دعت إليه الضرورة التي لا يستغني عنها الإنسان، كأن يربى غلام في بيت ويكبر ويصعب على المرأة رفع الحجاب عنه، أو أي ضرورة معتبرة شرعًا دون تحديد لنوعها، أما عدد مرات الرضاع فأمر مختلف فيه ورأي الجمهور أنه لا يثبت إلا بخمس رضعات .
جاء في كتاب نيل الأوطار للإمام الشوكاني ما نصه بتصرف:حديث إرضاع امرأة أبي حذيفة لسالم مولى أبي حذيفة قد رواه من الصحابة أمهات المؤمنين وسهلة بنت سهيل وهي من المهاجرات وزينب بنت أم سلمة وهي ربيبة النبي صلى اللّه عليه وآله وسلم ورواه من التابعين القاسم بن محمد وعروة بن الزبير وحميد بن نافع ورواه عن هؤلاء الزهري وابن أبي مليكة وعبد الرحمن بن القاسم ويحيى بن سعيد الأنصاري وربيعة ثم رواه عن هؤلاء أيوب السختياني وسفيان الثوري وسفيان بن عيينة وشعبة ومالك وابن جريج وشعيب ويونس وجعفر بن ربيعة ومعمر وسليمان بن بلال وغيرهم وهؤلاء هم أئمة الحديث المرجوع إليهم في أعصارهم ثم رواه عنهم الجم الغفير والعدد الكثير وقد قال بعض أهل العلم: إن هذه السنة بلغت طرقها نصاب التواتر .

وقد استدل بهذا الحديث من قال إن إرضاع الكبير يثبت به التحريم وهو مذهب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي اللّه عنه كما حكاه عنه ابن حزم ، وأما ابن عبد البر فأنكر الرواية عنه في ذلك وقال: لا يصح وإليه ذهبت عائشة وعروة بن الزبير وعطاء بن أبي رباح والليث بن سعد وابن علية وحكاه النووي عن داود الظاهري وإليه ذهب ابن حزم ويؤيد ذلك الإطلاقات القرآنية كقوله تعالى ) وَأُمَّهَاتُكُمُ اللاَّتِي أَرْضَعْنَكُمْ
وَأَخَوَاتُكُم مِّنَ الرَّضَاعَةِ) النساء 23.

وذهب الجمهور إلى أن حكم الرضاع إنما يثبت في الصغير وأجابوا عن قصة سالم بأنها خاصة به كما وقع من أمهات المؤمنين لما قالت لهن عائشة بذلك محتجة به وأجيب بأن دعوى الاختصاص تحتاج إلى دليل وقد اعترفن بصحة الحجة التي جاءت بها عائشة ولا حجة في إبائهن لها كما أنه لا حجة في أقوالهن ولهذا سكتت أم سلمة لما قالت لها عائشة :أما لك في رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله وسلم أُسوة حسنة ولو كانت هذه السنة مختصة بسالم لبينها رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله وسلم كما بين اختصاص أبي بردة بالتضحية بالجذع من المعز واختصاص خزيمة بأن شهادته كشهادة رجلين.

وأجيب أيضاً بدعوى نسخ قصة سالم المذكورة واستدل على ذلك بأنها كانت في أول الهجرة عند نزول قوله تعالى (ادعوهم لآبائهم) وقد ثبت اعتبار الصغر من حديث ابن عباس ولم يقدم المدينة إلا قبل الفتح ومن حديث أبي هريرة ولم يسلم إلا في فتح خيبر بأنهما لم يصرحا بالسماع من النبي وأيضاً حديث ابن عباس مما لا تثبت به الحجة كما سيجيء ولو كان النسخ صحيحاً لما ترك التشبث به أمهات المؤمنين.

ومن أجوبتهم أيضاً حديث لا رضاع إلا ما فتق الأمعاء وكان قبل الفطام وحديث إنما الرضاعة من المجاعة
وقد اختلفوا في تقدير المدة التي يقتضي الرضاع فيها التحريم على أقوال:

القول الأول : إنه لا يحرم منه إلا ما كان في الحولين وقد حكاه في البحر عن عمر وابن عباس وابن مسعود والعترة والشافعي وأبي حنيفة والثوري والحسن بن صالح ومالك وزفر ومحمد اهـ
وروي عن أبي هريرة وابن عمر وأحمد وأبي يوسف وسعيد بن المسيب والشعبي وابن شبرمة وإسحاق وأبي عبيد وابن المنذر.
القول الثاني : إن الرضاع المقتضي للتحريم ما كان قبل الفطام وإليه ذهبت أم سلمة. وروي عن علي ولم يصح عنه. وروي عن ابن عباس وبه قال الحسن والزهري والأوزاعي وعكرمة وقتادة.

القول الثالث: إن الرضاع في حال الصغر يقتضي التحريم ولم يحده القائل بحد وروي ذلك عن أزواج النبي صلى اللّه عليه وآله وسلم ما خلا عائشة. وعن ابن عمر وسعيد بن المسيب.

القول الرابع: ثلاثون شهراً وهو رواية عن أبي حنيفة وزفر.

القول الخامس : في الحولين وما قاربهما روي ذلك عن مالك وروي عنه أن الرضاع بعد الحولين لا يحرم قليله ولا كثيره كما في الموطأ.
القول السادس : ثلاث سنين وهو مروي عن جماعة من أهل الكوفة وعن الحسن بن صالح.
القول السابع: سبع سنين روي ذلك عن عمر بن عبد العزيز.

القول الثامن: حولان واثنا عشر يوماً روي عن ربيعة.

القول التاسع : إن الرضاع يعتبر فيه الصغر إلا فيما دعت إليه الحاجة كرضاع الكبير الذي لا يستغني عن دخوله على المرأة ويشق احتجابها منه وإليه ذهب شيخ الإسلام ابن تيمية وهذا هو الراجح عندي(الشوكاني).

وبه يحصل الجمع بين الأحاديث وذلك بأن تجعل قصة سالم المذكورة مخصصة لعموم إنما الرضاع من المجاعة ولا رضاع إلا في الحولين ولا رضاع إلا ما فتق الأمعاء وكان قبل الفطام ولا رضاع إلا ما أنشر العظم وأنبت اللحم، وهذه طريق متوسطة بين طريقة من استدل بهذه الأحاديث على أنه لا حكم لرضاع الكبير مطلقاً وبين من جعل رضاع الكبير كرضاع الصغير مطلقاً لما لا يخلو عنه كل واحدة من هاتين الطريقتين من التعسف كما سيأتي بيانه، ويؤيد هذا أن سؤال سهلة امرأة أبي حذيفة كان بعد نزول آية الحجاب وهى مصرحة بعدم جواز إبداء الزينة لغير من في الآية فلا يخص منها غير من استثناه اللّه تعالى إلا بدليل كقضية سالم وما كان مماثلاً لها في تلك العلة التي هي الحاجة إلى رفع الحجاب من غير أن يقيد ذلك بحاجة مخصوصة من الحاجات المقتضية لرفع الحجاب ولا بشخص من الأشخاص ولا بمقدار من عمر الرضيع معلوم.
وقد ثبت في حديث سهلة أنها قالت للنبي صلى اللّه عليه وآله وسلم: (إن سالماً ذو لحية فقال: أرضعيه) وينبغي أن يكون الرضاع خمس رضعات لما تقدم في الباب الأول.انتهى

والله أعلم
المصدر

بصى انا مش هفتيكى دينيا لانى لاا علم
بس احب اقولك من خبرتى المتواضعة مع الحياة والمشاكل الزوجية .........الزوج مهما بلغ من غباء وخناق واى شىء وحش يتوصف بية مع وجود اطفال بيكون جنة للست وارحم من بهدلتها هنا او هنا مع اهلها حتى ولو رحبوا بيها وكانوا لطفاء
وجود الاطفال مثل طوق حديدى يكبل الست ومعة لا يستحب الطلاق الا طبعا للضرورة وانا شايفة ان زوجها ممكن يراجع نفسة بعد فترة ويخليها تود اخواتها تدعى لة وربنا يهدية
وربنا يهدى الرجالة كلهم
امين امين امين

اختي الفاضلة انصي صديقتك فورا ان تطيع زوجها فهو جنتها ونارها وطاعته واجبة شرعا حتى لو منعها عن اهلها الحقيقيين وهي ايضا لا يجوز اها شرعا بعد ان علمت الحقيقة ان تظهر عليهم لانهم ليسوا محارم لها حتى لو تربت معهم اعلم ان الامر صعب ولكن تستعين بالله والدعاء وتصبر وتشكر ربنا انه ارسل لها زوجا صالحا يغار عليها ولم يطلب منها معصية بل طاعة

والله اري ان هذا الزوج صالح وقليل مثله ومن حقه ان يغير عليها ويقف عند حدود الشرع

وهي مخطئة جدا انها تعمل معاه مشاكل وتوصل الى الطلاق واين ستعيش بعد الطلاق


وكيف بغد ان عرفت انهم ليسول اهلها والى متى ستتحمل ومن يضمن ان يتقدم اليها زوج اخر

بعد ان عرف انها بنت ناس تانيين وان ابوها كان يشرب مسكرات قولي لها قفي عند حدود الشرع مع زوجك فيجب عليك طاعته
في اي امر طالما انه غير معصية وبعدين هي لما تصبر شوية والامور تهدى وتبطل السيرة دي فترة
وفي هذه الفترة ترضي زوجها بقدر ما تستطيع وتحسن علاقتها به بعد فترة في وقت مناسب

تذكره ان هؤلاء الناس لهم عليها فضل ولا بد من وصلهم وتوعده وتنفذ وعدها ان تتحجب عن من تسميهم اخواتها وماذا يضرها لو جلست مع الرجال بالحجاب او لم تجلس معهم اصلا زوجها ومستقبلها اهم وتكتفي بالجلوس مع امها والبنات

انا اقول لها احرصي على زوجك قبل ان تندمي وارضيه ولا تفعلي معه اي مشاكل واسمعيه احلى كلام وان رضاه اهم شيء عندك وانك ستطيعيه وتريحيه والله باذن الله يلين معك

ويبقى كويس مع الاستعانه بالدعاء كثيرا ان يصلح الله بينك وبين زوجك حافظي ياختي على بيتك ولا تخربيه بيدك والمراة تستطيع ان تبعد عن اهلها ولكن لا تستطيع ان تستغني عن زوجها فكري في مشاعرك اذا رجعتي صدقيني ستشعرين بالاحراج وانك ضيفة وستسوء نفسيتك كثيرا وستندمين وتتمنين ان ترجعي لزوجك باي ثمن اقول لك عن خبرة وفقك الله

وانا متاكدة لو لم تفعلي مع زوجك مشاكل ولو كنتي طعطيه وريحتيه عمره ما كان يقول لك انا ادبست في الزواج ده دي كلمة واحد زهقان جدا لا تزعلي من كلامي والله اقصد مصلحتك

كتبت بواسطة سـلمى

هلا فيكِ ام حزم
اختي اول مرة اسمع بارضاع الكبير "جائز"
الرضاعة محصورة بعمر محدد "سنتان"
لا نستطيع ان نفتي طبعا.. ولكن الرضاعة احكامها معروفة
وركن الفتاوي مغلق عمليا ..اي لا ي يوجد من يفتي في المنتدى للاسف
ولكن من وجهة نظري ان تطيع زوجها ..ومن بعدها سيستوعب الامر
ولكن نعم يحرم الكشف امامهم ومصافحتهم
وهذه ليست فتوى انما حكم شرعي معلوم في الاسلام

ينقل لركن الروضة

جزاك الله خرا اختي ولكن انا لم اطلب فتوا ولكن والا الفتوه لها اماكن معروفه وانا بكلام كتبت انهم استفتو مشايخ وافتوهم بالارضاع انا كنت طلبه من الاخوات ان يعطوها ارئهم النيره وكيف ترضي الطرفين