يُروى أن عمرو بن عتبة ـ رضي الله عنه ـ كان يصلي في هدأة الليل، ويسمع أصحابه القائمون إلى جواره في الفضاء المكشوف زئير أسد يقترب فيولون هاربين، لكن عمرو يستمر في صلاته، لا يهتز ولا يختلج، ويقترب منه الأسد ويطوف حوله ويتشممه ويحملق فيه، وعمرو بن عتبة كأنه غير موجود، ثم ينصرف عنه الأسد، ويعود أصحابه فيسألونه بعد أن أتم صلاته: أما خفت الأسد؟ فيجيبهم: إني لأستحي من الله أن أخاف شيئاً سواه، وأنا بين يديه


ويُقال : إن عمراً هذا كان يصلي والصواعق تنزل والسباع حوله ولا يخشى إلا الله

بارك الله فيك ..وجزاك كل خير

بارك الله فيك اختي جوري وجعله في ميزان حسناتك

نعم انه الخشوع بعينه
مارأيك بمن يقطع صلاته لأ تفه الاسباب !!!لأجل رنة التلفون مثلا"؟؟؟؟؟

حناين زاك الله خير

شعاع الايمان وفيك ان شاء الله .....اصبح الخشوع الان مع الاغانى والراقصات الساقطات شوفى اى احد مع اغنيه او غيرها اشلون تكون حاله فى اندماج وصمت حتى لا يفوته شئ وفى اللصلاه الله المستعان الالتفات ويشوف الساعه وغيرها وغيرها الله يعينه على طاعته

اللهم نسألك الخشوع في الصلاة كخشوع عمرو بن عتبة - رضي الله عنه ..

جزيتي خيراً أخيتي ..

المشـRahafــاعر
آمين يا رب العالمين
بارك الله فيك

الله اكبر


اللهم ارزقنا الخشوع في الصلاة

جزاك الله خيييييير الجزاء

آمين يا رب العالمين
بارك الله فيك

بارك الله فيك أخيتى وجعلنا وإياك من الخاشعين والساجدين0

شمس الحق
وفيك ان شاء الله واللهم آمين