انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
عرض النتائج 1 الى 5 من 5

الموضوع: الزهد: أن تجعل الدنيا في يدك لا في قلبك...

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Oct 2002
    الموقع
    عائلة "ابن بطوطة" تنتقل من جديد من فانكوفر لهملتون
    الردود
    7,381
    الجنس
    امرأة

    Lightbulb الزهد: أن تجعل الدنيا في يدك لا في قلبك...

    قال ابن الجـلاّء : الزهد هو النظر إلى الدنيا بعين الزوال لتصغر في عينك فيسهل عليك الإعراض عنها .

    وقيل : الزهد عزوف النفس عن الدنيا بلا تكلف .

    وقال الإمام الجنيد رحمه الله تعالى : الزهد استصغار الدنيا ومحو آثارها من القلب .

    وقال إبراهيم ابن أدهم رحمه الله تعالى : الزهد فراغ القلب من الدنيا لا فراغ اليد ، وهذا زهد العارفين ، وأعلى منه زهد المقربين فيما سوى الله تعالى من دنيا وجنة وغيرهما ، إذ ليس لصاحب هذا الزهد إلا الوصول إلى الله تعالى والقرب منه .

    فالزهد ( تفريغ القلب من حب الدنيا وشهواتها ، وامتلاؤه بحب الله ومعرفته)



    وبيَّن الله تبارك وتعالى في القرآن حقارة الدنيا وسرعة زوالها واستصغار شأنها ، وحثهم على عمل ما خلقوا لأجلها وهي العبادة فقال تعالى : { يَأَيــَّهَا النَّاسُ إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ فَلا تَغُرَّنَّكُمُ الحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللهِ الغَرُورْ } .

    وقال أيضاً: { وَمَا هَذِهِ الحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ لَهْوٌ وَ لَعِبٌ وَإِنَّ الدَارَ الآخِرَةَ لَهِيَ الحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُون } . وقال تعالى : { المَالُ وَالبَنُونَ زِيْنَةُ الحَيَاةِ الدًّنْيَا وَالبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوابَاً وَخَيْرٌ أَمَلاً } .



    أخبر رسول الله r أن الزهد وسيلة لنيل محبة الله تعالى ، فقد روى سهل بن سعد رضي الله عنه قال : جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال : يا رسول الله دلني على عمل إذا عملته أحبني الله وأحبني الناس قال له : ( ازهد في الدنيا يحبك الله ، وازهد فيما في أيدي الناس يحبوك ) .



    وقال صلى الله عليه و سلم : ( إن الدنيا حلوة خضرة ، وإن الله تعالى مستخلفكم فيها ، فينظر كيف تعملون ، فاتقوا الدنيا ، واتقوا النساء ) .



    وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال : أخذ رسول الله صلى الله عليه و سلم بمنكبي فقال : (كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل ) وكان ابن عمر رضي الله عنهما يقول : إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح ، وإذا فلا تنتظـر المساء ، وخذ من صحتك لمرضك ومن حياتك لموتك ) .



    وصحابة رسول الله صلى الله عليه و سلم أجمعين رضوان الله عليهم آثروا الزهد عن الدنيا وما فيها :

    فقد خرج أبوبكر الصديق رضي الله عنه ماله كله في سبيل الله ، فقال له رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( ما تركتَ لأهلك ؟ قال : تركتُ الله ورسوله ) .

    وأما عثمان بن عفان رضي الله عنه فهو مجهِّز جيش العسرة .



    ولا يجوز إنكار الزهد واتهامه بالرهبانية لأنه أصل في الدين ، وليس الزهد أن يتخلى المؤمن عن الدنيا فيفرغ يده من المال ، ويترك كسب الحلال ويكون عالة على غيره . فقد بيَّن رسول الله صلى الله عليه و سلم المقصود الحقيقي للزهد فقال : (الزهادة في الدنيا ليست بتحريم الحلال ولا إضاعة المال ، ولكن الزهادة أن تكون بما في يد الله أوثق منك بما في يدك ، وأن تكون في ثواب المصيبة إذا أصبت بها أرغب منك فيها لو أنها أبقيت لك ) . أخرجه الترمذي .

    والزهد ليس تجنب المال بالكلية بل تساوي وجوده وعدمه .

    فقد كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يأكل اللحم والحلوى والعسل ، ويحب النساء والطيب والثياب الحسنة .

    وفهم ساداتنا الصوفية أن الزهد مرتبة قلبية .

    قال سيدي الشيخ عبدالقادرالجيلاني : ( أخرج الدنيا من قلبك وضعها في يدك أو في جيبك ، فإنها لا تضرك ) .

    وقال ابن عجيبة : ( هو خلو القلب من التعلق بغير الرب ) .



    ولبسوا بعضهم المرقع وأكلوا الرديء من الطعام وتركوا الكسب الحلال ، ولكن حسدوا الناس على ما آتاهم الله من فضله ونعمه ، واكفهرُّوا في وجوه الأغنياء وقطعوا الأرحام وأخطأوا فاهتموا بإظهار الزهد و ملؤوا قلوبهم بحب الدنيا .



    وكم من أناس أقبلوا على الدنيا وملذاتها فشغلت قلوبهم بحبها ، وعمرت بهاأوقاتهم بجمع حطامها وهم يزعمون أنهم تحققوا بالزهد القلبي ، وأنهم فهموا الزهد على حقيقته .

    ولم يفهموا أن القلب يحتاج إلى طبيب لعلاجه ومرآة صادقة تريهم الحقيقة .

    كما يصف بعض المرشدين مريديهم إلى المجاهدات بغية تفريغ قلوبهم من التعلقات الدنيوية ، من باب العلاج الضروري المؤقت ، فهي وسيلة حسنة للوصول إلى الزهد القلبي الحقيقي .

    كما كان المرشد الكبير سيدي الشيخ عبدالقادر الجيلاني ، يوجِّهُ تلامذته في بادئ أمرهم أن يجاهدوا أنفسهم ويروِّضوها على الاخشيشان والصبر والتقشف إلى أن يستوي عندهم الأخذ والعطاء والفقر والغنى ، وتفرغ قلوبهم من سوى الله تعالى .
    قَال مُحَمَّد بْن يحيى الذهلي سألت عَبد اللَّهِ بْن دَاوُد عَنِ التوكل، فَقَالَ: أرى التوكل حسن الظن بالله ) [تهذيب الكمال]

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2002
    الموقع
    فى بلدى مصر
    الردود
    1,919
    الجنس
    امرأة
    بارك الله فيك يا أختى ...

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    الموقع
    ارض زايد الخير
    الردود
    1,781
    الجنس
    أنثى
    اللهم اجعل الدنيا في أيدينا لا في قلوبنا ..
    جزاك الله خير الجزاء أخيه ..

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Dec 2002
    الردود
    7
    الجنس
    جزاك الله خير
    و إليك نبذة عن الصوفية


    الصُّــوفِيَّة



    (الشبكة الإسلامية)الشيخ ماهر محمود

    الصوفية مصطلح لم يكن مشهوراً في القرون الثلاثة الأولى ، وإنمـــا اشتهر التكلم به بعــد ذلك .

    وقد تنازع العلماء في أصل هذه النسبة وإلى أي شيء تضاف فقيل : هي نسبة إلى أهل الصفة ، وقيل : نسبة إلى الصفوة ، وقيل : نسبة إلى الصف المقـدم بين يدي الله تعــــالى ، وقيل : بل نسبة إلى صوفة بن بشر بن أد بن طابخة وهي قبيلة من العرب كانوا يجاورون بمكة قديماً ، وينسب إليهم النساك .

    قال الإمام ابن تيمية : - وكل هذا غلط ، والمعروف أنه نسبة إلى لبس الصوف .

    منشأ التصوف :-
    قال ابن تيمية : أول ما ظهرت الصوفية من البصرة ، وأول من بنى ديرة الصوفية أصحاب عبد الواحد بن زيد من أصحاب الحســن ، وقد كان في البصـــرة من المبالغة في الزهد والعبادة والخوف - ونحو ذلك - ما لم يكن في سائر أهل الأمصار ، ولهذا كان يقال فقه كوفي ، وعبادة بصرية ... ولهذا غالب ما يحكى من المبالغة في هذا الباب إنما هو من عباد أهل البصرة ، مثل حكاية من مات أو غشي عليه في سماع القرآن ونحـــوه . كقصــة زرارة بن أوفى قاضي البصرة فإنه قرأ في صلاة الفجر ( فإذا نقر في الناقور ) فخر ميتاً ، وكقصة أبي جهير الأعمى الذي قرأ عليه صالح المري فمات ، وكذلك غيره ممن روي أنهم ماتوا باستماع قراءته ، وما يذكرونه من خوف عتبة الغلام وعطاء السليمي وأمثالهما أمر عظيم ، وكان فيهم طوائف يصعقون عـند سمــاع القرآن ، ولم يكن في الصحــابة من هــذا حاله ، فلما ظهر ذلك أنكره طائفة من الصحابة والتابعين : كأسماء بنت أبي بكر ، وعبد الله بن الزبير ، ومحمد بن سيرين ، وغيرهم .

    وإذا علم أن أصل التسمية إنما هو نسبة إلى اللبسة الظاهـــرة ، وهي لبس الصــوف فينبغي أيضاً أن يعلم أن طريقهم ليس مقيدًا بلباس الصوف ، ولا هم أوجبوا ذلك، ولا علقوا الأمر به ، ولكن أضيفوا إليه لكونه ظاهر الحال . ( الفتاوى 11/ 16)

    التنازع فيهم :

    قال شيخ الإسلام : التصوف عندهم له حقــائق وأحوال معــروفة ، وقد تكلمـوا في حدوده وسيرته وأخلاقه ، وقد وقع في هذا الطريق كثير من الاجتهاد في العبادة ، منها ما أصاب صاحبه في اجتهاده ، ومنها ما جانبه الصواب ؛ ولأجـل ذلك تنـــازع الناس في هــذا الطريق - فطائفة ذمت الصوفية والتصوف " وقالوا : إنهم مبتدعون خارجون عن السنة ، ونقل عن طائفة من الأئمة في ذلك من الكلام ما هو معروف ، وتبعهم على ذلك طوائف من أهل الفقه والكلام .

    - وطائفة غـلت فيهم ، وادعوا أنهم أفضل الخلق وأكملهم بعــد الأنبــياء ، وكلا طرفي هذه الأمور ذميم .

    المراحل التي مرت بها الصوفية :

    كان التصوف في بداية أمــــره عبارة عن : الزهـــد في الدنيا ، والتفــرغ للعبــادة ، ومجاهدة النفس ، وحملها على الأخلاق الجميلة .

    قال شيخ الإسلام ابن تيمـيـــة مبيناً رأيه في متقــــدمي الصوفيــة : " والصواب أنهـــم مجتهدون في طاعة الله كما اجتهد غيرهم من أهل طاعة الله ، ففيهم السابق المقرب بحسب اجتهاده ، وفيهم المقتصد ... وفي كل من الصنفين من قد يجتهد فيخطئ ، وفيهــم من يذنب فيتوب ، أو لا يتوب . ومن المنتسبين إليهم طوائف من أهل البدع والزندقة .. ". ( الفتاوى : 11، 18 )

    ثم جاء أقوام بعد هؤلاء فتكلموا في الجوع ، والفقــر، والوساوس ، والخطـــرات ، وصنفوا لهم في ذلك كتباً ، كالحارث المحاسبي .

    ثم جاء آخرون فميزوه بصفات ، كلبس المرقعة ، والسماع والوجد والتصفيق . ثم ما زالوا كذلك حتى سموه علم الباطن ، وجعلوا علم الشريعة هو علم الظاهر .

    ثم تفرقوا بعد ذلك ، فمنهم من أدى به الأمر إلى الخيالات الفاسدة ؛ فادعى عشـــق الحق سبحانه وتعالى، والهيمان فيه !!.. ومنهم من قال بالحلول ، ومنهم من قال بالاتحاد .. وهؤلاء مترددون بين الكفر والبدعة ( انظر تلبيس إبليس ص 163 )

    وقد توسع مفهوم التصوف بالتدريج حتى اتّسع خرقه على كل راتق ، وأصبح مطّاطاً لكل لقيـط من القول أو الفعل يدخله الصوفيه فيـه ، وتعاظم عدد ألقاب شيوخه ، حتى زاحمت أوصاف النبوة والرسالة والولاية !! وذهب ذلك الزمان الذي شهد بساطة التصوف والمتصوفة ، يقول معروف الكرخي (ت : 200 هـ / 815 ) - كما نقل ذلك السهروردي في عوارف المعـارف - : " التصوف هو الأخـذ بالحقـائق ، واليأس مما في أيدي الخلائق ، فمـن لم يتحقق بالفقر لم يتحقـق بالتصوف " ، ويقول ذو النون المصـري ( ت : حوالي 245هـ / 852 ) - كما نقل السهروردي أيضاً - عن الصوفية : " هـم قوم آثروا الله تعالى على كل شيء، فآثرهم الله على كل شيء " .



    نعم ذهب ذلك الزمان ، وبقينا في خلف من الصوفية آثروا كل شيء على الله تعالى ، حتى ليصدق عليهم أن نقول إنهم عارفون بكل شيء إلا الله عز وجل .

    وبهذا يتبين أن خط الانحراف انطلق من زاوية ضيقة ، ثم بدأ بالاتساع ، حتى وصل إلى ما وصل إليه الصوفية من القول بالحلول والاتحاد .

    كل الحوادث مبدأها من النظر ومعظم النار من مستصغر الشرر.

    طرق الصوفية :

    نقصد بالطريق ما يضعه شيخ من مشــــايخ الصوفية لمجموعـــة من المريدين ، من أوضاع وأذكار وأوراد يلتزمونها ، ويختصون بها دون غيرهم .

    ويعتبر الهجويري المتوفى سنة ( 465 هـ ) أول من كتب عن طرق الصوفية فقسمهم إلى اثنتي عشرة فرقة . ( كشف المحجوب 2: 403 ) .

    وقد ذكر غيره أكثر من ذلك . ( راجع : التجانية ، على بن محمد الدخيل الله ص 28 ) .

    والحق أن الطرق الصوفية كثيرة جداً بحيث يصعب حصرها ، إذ لكل من عَنَّ له أن يبتدع طريقاً ، فعل وسماها باسمه ، أو اسم قبيلته أو عشيرته . وهذا مشاهد بكثرة في إفريقيا وغيرها ، وفي مصر وحدها أكثر من اثنتين وسبعين طريقة صوفية . ( انظر : اللواء الإسلامي بتاريخ 30/12/1993) .

    ومن هذه الطرق :

    - الجنيدية . - المحاسبية . - الطيفورية .

    - النورية . - القـادريــة . - الرفاعيــة .

    - الشاذلية . - النقشبندية. - البرهانيــة .

    - السنوسية - التجانيـــة . - الميرغنيـة .

    وغيرها كثير .

    ومعلوم أن كل طريقة من هذه الطرق لها طقوسها الخاصة بها ، وكذلك لها أورادها وأذكارها التي يؤلفها ـ غالبا ـ شيخ الطريقة ، ثم يزعم أنه تلقاها عن النبي صلى الله عليه وسلم ، أو حدثه قلبه عن ربه ، أو أوحيت إليه منامًا أو غير ذلك مما هو مبثوث في كتبهم، وثابت عنهم .

    ثم إن كل طريقة من هذه الطرق لها مشايخها الذين تعتقـــد فيهم ما يعتقده الروافــض في أئمتهم ، كما أن لها موالدها الخاصة بها دون بقيــة الطرق . وصدق الله تعــالى إذ يقول : " ولو كان من عند غير لله لوجدوا فيه اختلافًا كثيرًا "

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Oct 2002
    الموقع
    عائلة "ابن بطوطة" تنتقل من جديد من فانكوفر لهملتون
    الردود
    7,381
    الجنس
    امرأة
    بارك الله فيك "تسنيم" ، أصل الصوفية محمود و لكن ما وصلت إليه و مع الأسف شاع في أيامنا هذه مذموم، لأن الصوفية دخلوا في أعمال شركية كدعائهم عند قبور الموتى و قولهم أن الله كما يجري النفع على يد الأحياء يمكن أن يجري النفع عن طريق الأموات

    و لكن حببيبنا محمد عليه أفضل السلوات و أتم التسليم يقول ""الحكمة ضالة المؤمن فحيث وجدها فهو أحق بها" رواه الترمذي عن أبي هريرة، ورواه العسكري عن أنس مرفوعًا بلفظ "العلم ضالة المؤمن حيث وجدها أخذها"، وفي رواية عند القضاعي أنه قال آخر الحديث "حيثما وجد المؤمن ضالة فليجعلها إليه"، وروي عن ابن عمر رضي الله عنه موقوفًا على أنه قال: (خُذِ الحكمة ولا يضرك من أي وعاء خرجت)

    و أسأل الله أن يلم شمل المسلمين فلا نسمع أحدا يقول أنا مسلم سني أو أنا مسلم شيعي أو مسلم حنفي أو.... و يقول ربنا عز و جل: "إن الذين فرقوا دينهم شيعا لست منهم في شيء..." 59 الأنعام

    الحمد لله الذي من علينا بالإسلام و بالإيمان و السلام عليكم
    قَال مُحَمَّد بْن يحيى الذهلي سألت عَبد اللَّهِ بْن دَاوُد عَنِ التوكل، فَقَالَ: أرى التوكل حسن الظن بالله ) [تهذيب الكمال]

مواضيع مشابهه

  1. روائع إيمانية .. الزهد في الدنيا ...!!
    بواسطة قلم صادق في روضة السعداء
    الردود: 17
    اخر موضوع: 09-01-2010, 01:43 PM
  2. الردود: 4
    اخر موضوع: 05-02-2009, 06:56 PM
  3. كيف تجعل قلبك أسرع القلوب
    بواسطة سنا امل في الملتقى الحواري
    الردود: 17
    اخر موضوع: 06-10-2008, 03:25 PM
  4. %~%~.....لعيونك يا fantasy الجلاب الشهي يبرد ع قلبك بالصيف .....%~%~
    بواسطة طيـــف في المقبلات والسلطات والشوربات والمشروبات
    الردود: 47
    اخر موضوع: 25-09-2007, 09:37 AM
  5. الزهد في الدنيا
    بواسطة الخنساء في روضة السعداء
    الردود: 7
    اخر موضوع: 17-08-2002, 04:45 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ