هناااك اسئلة ارجوووو مساعدتي بهم
وما خلقنا السماء والأرض وما بينهما باطلا} أي هزلا ولعبا. أي ما خلقناهما إلا لأمر صحيح وهو الدلالة على قدرتنا..
فهذه الأرض التي نعيش فوقها هي من خلق الله تعالى ..وكذلك السموات ,,ومابينهما ,
فليس في الأرض شيء إلا خلق الله تعالى ...
والله تعالى يقول (( ذَلِكُمُ اللّهُ رَبُّكُمْ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ فَاعْبُدُوهُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌِ
))
فما هو الشيء الذي هو بيننا ومعنا وليس مخلوقا ؟
لم يكن في زمانه مثيله ,,صدقوا إذا قالوا عنه رجلٌ بأمّه ,,شاب قوي هزم قومه بلسانه قبل أن يُهزمون بدعوة مستجابة ,,
كان قويّا في البدن وكان قويا في الحقّ ..كان له لسان صدق وكان له عقل يفكّر في ملكوت السماء ..لقد لقي العناء والعذاب من قومه مالا يحتمله مثله في زمانه ..
كان رحيما بمن معه .في زمانه عاصر غيره من أنبياء الله عرف مصيرهم قبل أن يعرفوا المصير المنتظر ..لم يرزقه الله البنين في شبابه ولكنه رأهم في حياته ..
فقد أكرمه الله ببنين صاروا أنبياء ,,كان كريما لضيوفه كرما لايجاريه فيه أحد ,,فمن هو هذا النبيّ الذي ورد ذكره كثيرا في القرآن الكريم ..يكتفى بذكر آية واحده فقط
ورد فيها أسمه صلى الله عليه وسلم ,
لقد جاهد صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم
جهادا كبيرا في نصرة دين الله فجأهم العذاب في حياته عليه السلام وبعد مماته
لقي الكثير منهم أذىً كثيرا وصبروا ولم يحتمل بعضهم الصبر ..إنه الإيمان إذا وقر في القلب وصدقه العمل
لقد إحتمل بعضهم اليم العذاب من أجل الصبر على التمسك بدينهم وخاف بعضهم أن لايستطيع فأذن لهم الرسول أن يتقّوا فتنة العذاب بموافقة مايطلبه المشركين منهم
وإن كانت القلوب لم تكن راضية بذلك يملؤها الإيمان ..إنّهم يتلفظّون بما يكرهون من سبّ الدين ولكن كانت قلوبهم مشروحة بدين الله تعالى ,,
جاء القرآن الكرين يواسيهم ويطمئنهم في ذلك ..أكتب الآية والسورة التي نزلت فيها ,,,,
ارجو الرد بسرعة وجزاكم الله خيرا
الروابط المفضلة