امرأة تحول حالها تحولاً ملحوظاً ,, وعندما سئلت قالت: كنت أتعجب من حالي كيف أدعو ولا يستجاب لي ,, وكنت أشعر أن هناك سبباً يحول بين استجابة دعائي ..
حتى حضرت محاضرة وسمعت فيها أن من أرادت استجابة دعائها فلتحذر الغيبة ...!!
عندها عرفت السر ,, وندمت وقررت ترك الحديث عن الناس ,, والآن ولله الحمد تيسرت أموري كلها ,, ووالله إني لأستحي من ربي فما دعوت دعوة ليلاً إلا أرى إجابتها نهاراً ..
الروابط المفضلة