السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا وبارك فيك
فكرة ما شاء الله رائعة فعلا
ما أحلى تعطير مجالسنا بالحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم
ولكن حصر موقف واحد صعب ولكن لدى موقف يثيرنى جدا
يثير مشاعرى وحبى يتجدد للرسولى وافتخر به وأشعر فعلا بأنه الرحمة المهداة والنعمة الطيبة التى أكرمنا الله بها
الموقف عندما كنت أقرأ عن المصطفى صلى الله عليه وسلم وكنت أقرأ عن بره ورحمته فإذا بسيدنا ورسولنا وتاج رؤسنا وطب قلوبنا صلى الله عليه وسلم يخطب خطبة على المنبر وإذا بسبطيه رضى الله عنهم قادمين وهما صغيران وكان صلى الله عليه وسلم بعظمته يخطب المسلمين فلما رآهما يتعثران فى مشيهما ما تمالك نفسه الا وتوقف عن الخطبة ونزل حتى حملهما وابتسم بأبى وأمى هو وقال إن من أولادكم فتنة وعاد يخطب فى الناس وهو يحملهما
وانظرى عندما كان يبسط رداؤ للحبيبة الزهراء رضى الله عنا وأرضاها ويحتويها ويقول لها ألا بأم أبيها
هل فى الوجود أعظم منه وأرحم
والله الذى لا اله الا هو إنه لرءوف رحيم ، شفوق ، رحيم ، طيب الطباع والسجايا
كلما أتخيل مواقفه ورحمته أشكر الله أن من على بالاسلام وبنبى مثل النبى لمختار محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم أطيب وأنقى خلق الله على الاطلاق
الروابط المفضلة