انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
عرض النتائج 1 الى 4 من 4

الموضوع: لنري معا ماذا قال الغرب عن الاسلام

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Oct 2002
    الموقع
    Cairo - Egypt
    الردود
    40
    الجنس

    لنري معا ماذا قال الغرب عن الاسلام

    ويقول البروشادور في حديث له عن المسلمين :
    >
    >(إن هذا المسلم الذكي الشجاع ، قد ترك لنا حيث حل آثار علمه وفنه ، أنار مجده وفخاره. ثم يقول: من يدري ؟ قد يعود اليوم الذي تصبح فيه بلاد الإفرنج مهددة بالمسلمين.فيهبطون من السماء لغزو العالم مرة أخرى- ولست أدعي النبؤة، ولكن الأمارات الدالة على هذه الاحتمالات كثيرة لا تقوى الذرة ولا الصواريخ على وقف تيارها) .(1)
    >
    >ويقول مرماديوك : (إن المسلمين يمكنهم أن ينشروا حضارتهم بنفس السرعة التي نشروها بها سابقاً ، إذا رجعوا إلى الأخلاق التي كانوا عليها حينما قاموا بدورهم الأول .لأن هذا العالم الخاوي لا يستطيع أن يقف أمام حضارتهم )(2)
    >
    >ويقول الدكتور حسن عباس زكي أنه قرأ لمؤلف فرنسي كتاباً جاء فيه (لو أن العرب عرفوا قيمة الإسلام لحكموا العالم إلى قيام الساعة)
    >
    >كما أنه قرأ لمؤلف إنجليزي كتاباً جاء فيه (إن نظام الزكاة في الإسلام هو أفضل حل لمشاكل العالم)
    >
    >وتقول العالمة الذرية (جونان التوت)- التي أسلمت على يد البيصار من بين (250) رجلاً وامرأة أشهروا إسلامه في اليوم نفسه ومن بينهم سفير غانا- المسألة ليست انتقالاً من دين إلى دين آخر . ولا هي تحد لمشاعر وطقوس توارثناها –إنما هي الحرية المنشودة والفردوس المفقود الذي نشعر بأننا في أشد الحاجة إليه .نحن الشباب في الغرب ، نرفض واقع الدين الرومانسي ، والواقع المادي للحياة .وحل هذه المعادلة الصعبة هي أن نشعر بالإيمان بالله ) وتضيف قائلة (بعض الشباب غرق في الرقص بحثاً عن الله ، -في الشيطان ، في المخدرات ، وفي الهجرة إلى الديانات الشرقية القديمة .وخاصة البوذية – وقليلون هم الذين أعطوا لأنفسهم فرصة التأني والبحث والدراسة . وهؤلاء وجدوا في الدين الإسلامي حلاً للمعادلة الصعبة – وإذا كان عددهم لا يزال قليلاً حتى الآن ، فلأن ما نسمعه عن هذا الدين العظيم مشوش ، ومحرف ، وغير صادق فكل ما هو معروف عندنا عن الإسلام خزعبلات رددها المستشرقون ، منذ مئات السنين، ولا تزال أصداؤها قوية حتى الآن، فالدين الإسلامي كما في إشاعات المستشرقين هو دين استعباد المرأة ، وإباحة الرق وتعدد الزوجات، ودين السيف لا التسامح) وتقول أيضاً لا تصدقوا فكرة الحرية المطلقة في أمريكا . والتي تنقلها لكم السينما الأمريكية ، فإن في بلادنا كثير من المتعصبين دينياً . ولذا فإنني أعرف جيداً أنني مقبلة على حرب صليبية في بلادي وأسرتي، وستزداد هذه الحرب اشتعالاً عندما أبدأ في إقناع غيري بهذا الدين العظيم) ثم تقول : (لقد بدأت أحس بوجود الثواب والعقاب وهذا السلوك هو الذي سيحكم سلوكي ويضبطه في الاتجاه الصحيح ) (3)
    >
    >ويقول أحد قساوسة جنوب أفريقيا مخاطباً مبعوث مجلة الاعتصام المنتدب لزيارة المركز الإسلامي هناك أنا قس من رجال الدين المسيحي أحمل اسماً مسيحياً. وهذا الاسم لا يعنيكم ولن أقوله-ولكن أقول- بالرغم من أني دربت على المسيحية ، وتعلمتها في جامعات بريطانيا ، وأعددت لأكون راية للمسيحية ، وداعية لها ، إلا أني لم أشعر بأن المسيحية استطاعت أن تجيب على تساؤلاتي ، لأنها مرتبكة في جسمي- وقد فكرت في التخلص من المسيحية السوداء التي لا تعترف بآدميتنا ، والتي جاءتنا بالإنجيل في يد وبالعبودية في اليد الأخرى وجاءنا أدعياؤها بالإنجيل في يد ، وبزجاجة الخمر في اليد الأخرى ) . ثم يضيف قائلاً : لقد رأيتكم تصلون .فإذا بالأبيض بجانب الأسود ‍‍، والغني بجانب الفقير‍‍، والمتعلم بجانب الجاهل ، لهذا أقول إن الأفريقي ليس بحاجة إلى المسيحية إنه في حاجة إلى هذا الدين العظيم- وبعد أن اغرورقت عيناه بالدموع قال : لماذا حجبتم عنا هذا الدين ؟ أنيروا لنا الطريق فإن مبادئ هذا الدين هي التي يمكن أن تنقذ العالم مما هو مقبل عليه من فوضى ودمار(4 )
    >
    >ويقول أميل درمنجهم الذي كتب كتاباً في سيرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم :
    >
    >ولما نشبت الحرب بين الإسلام والمسيحية ، اتسعت هوة الخلاف ، وازدادت حدة ، ويجب أن نعترف بأن الغربيين كانوا السابقين إلى أشد الخلاف فمن البيزنطيين من أوقر الإسلام احتقاراً من غير أن يكلفوا أنفسهم مؤنة دراسته ، ولم يحاربوا الإسلام إلا بأسخف المثالب – فقد زعموا أن محمداً لص! ، وزعموه متهالكاً على اللهو! ، وزعموه ساحراً !، وزعموه رئيس عصابة من قطاع الطرق! بل زعموه قسا رومانياً !!، مغيظاً محنقاً، إذ لم ينتخب لكرسي البابوية – وحسبه بعضهم إلهاً زائفا!!!ً يقرب له عباده الضحايا البشرية وذهبت الأغنيات إلى حد أن جعلت محمداً صنماً من ذهب وجعلت المساجد ملأى بالتماثيل والصور(5)
    >
    >وفي كتاب (معالم تأريخ الإنسانية) بقول ويلز (كل دين لا يسير مع المدنية فاضرب به عرض الحائط. ولم أجد ديناً يسير مع المدنية أنى سارت سوى دين الإسلام).
    >
    >ويقول (هنري دي شاميون ) تحت عنوان ( الانتصار الهمجي على العرب) لولا انتصار جيش (شار مارتل) الهمجي على العرب في فرنسا في معركة (تور) على القائد الإسلامي (عبد الرحمن الغافقي) لما وقعت فرنسا في ظلمات العصور الوسطى . ولما أصيبت بفظائعها ولما كابدت المذابح الأهلية الناشئة عن التعصب الديني- ولولا ذلك الانتصار البربري لنجت إسبانيا من وصمة محاكم التفتيش ، ولما تأخر سير المدنية ثمانية قرون بينما كنا مثال الهمجية (6)
    >
    >ويقول( أناتول فرانس) عن أفظع سنة في تأريخ فرنسا هي سنة (732)م وهي السنة التي حدثت فيها معركة (بواتيه) والتي انهزمت فيها الحضارة العربية أمام البربرية الإفرنجية- ويقول أيضاً :
    >
    >(ليت( شارل مارتل) قطعت يده ولم ينتصر على القائد الإسلامي (عبد الرحمن الغافقي) إن انتصاره أخر المدنية عدة قرون)(7)
    >
    >
    >
    >ويقول كارليل الإنكليزي في كتابه ( الأبطال):
    >من العار أن يصغي الإنسان المتمدن من أبناء هذا الجيل إلى وهم القائلين أن دين الإسلام دين كذب .وأن محمداً لم يكن على حق : لقد آن لنا أن نحارب هذه الادعاءات السخيفة المخجلة – فالرسالة التي دعا إليها هذا النبي ظلت سراجاً منيراً أربعة عشر قرناً من الزمن لملايين كثيرة من الناس- فهل من المعقول أن تكون هذه الرسالة التي عاشت عليها هذه الملايين ، وماتت أكذوبة كاذب أو خديعة مخادع ؟! لو أنة الكذب والتضليل يروجان عند الخلق هذا الرواج الكبير لأصبحت الحياة سخفاً ، وعبثاً .وكان الأجدر بها أن لا توجد.
    >
    >إن الرجل الكاذب لا يستطيع أن يبني بيتاً من الطوب لجهله بخصائص البناء، وإذا بناه فما ذلك الذي يبنيه إلا كومة من أخلاط هذه المواد –فما بالك بالذي يبني بيتاً دعائمه هذه القرون العديدة وتسكنه مئات الملايين من الناس.
    >
    >وعلى ذلك فمن الخطأ أن نعد محمداً كاذباً متصنعاً متذرعاً بالحيل والوسائل لغاية أو مطمع …فما الرسالة التي أداها إلا الصدق والحق وما كلمته إلا صوت حق صادر من العالم المجهول وما هو إلا شهاب أضاء العالم أجمع .ذلك أمر الله ن وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء (8)
    >
    >ويقول ادوارد مونتيه (الإسلام دين سريع الانتشار .يروج من تلقاء نفسه دون أي تشجيع تقدمه له مراكز منظمة لأن كل مسلم مبشر بطبيعته .فهو شديد الإيمان ،وشدة إيمانه تستولي على قلبه وعقله.وهذه ميزة ليست لدين سواه .ولهذا نجدأن المسلم الملتهب إيماناً بدينه ، يبشر به اينما ذهب وحيثما حل .وينقل عدوى الإيمان لكل من يتصل به ).
    >
    >
    >
    >هذا ما تيسر كتابته عن هؤلاء الذين تجردت ضمائرهم للحق وابتعدوا عن التعصب وقالوا الحق ، ولمن أراد أن يطلع على المزيد مما كتبه الكثيرون ممن أنصفوا الإسلام أن يرجع إلى الكتب الآتية :
    >
    >1-( نظرات في تأريخ الإسلام) تأليف :رينهاردت دوزي.
    >
    >2-(حضارة الإسلام).تأليف : غوستاف لوبون.
    >
    >3- (الأبطال)تأليف : توماس كارليل.
    >
    >4- (محاسن الإسلام)للدكتورة : لورا فينشيا فاليري.
    >
    >5- (قصة الحضارة) تأليف : ول ديورانت.
    >
    >6- (دفاع عن الإسلام) تأليف المستشرق : فاغليري تعريب (منير بعلبكي)
    >
    >7- (الدعوة إلى الإسلام) تأليف (توماس أرنولد).
    >
    >8-(إنسانية الإسلام) لأحد المستشرقين.
    >
    >9- (بناء الإنسانية) تأليف : روبرت بريفولت
    >
    >ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
    >
    >(1) من كتاب لم هذا الرعب من الإسلام لسعيد جودت ص (19-23)
    >
    > (2)المصدر السابق والصفحة نفسها .
    >
    >(3) مجلة الدعوة المصرية.
    >
    >(4)مجلة الاعتصام العدد (8) السنة (41) رجب سنة 1398هـ.
    >
    >(5) كتاب الإسلام بين الإنصاف والجحود. ص (129)
    >
    >(6) انظر الحديقة (ج7/ص 246).
    >
    >(7) انظر مجلة الكفاح العربي (3-676).
    >
    >(8) من كتاب الإسلام بين الإنصاف والجحود ص (129).

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الموقع
    Dk
    الردود
    174
    الجنس

    أعداء الإسلام في لحظات صدق

    أعداء الإسلام في لحظات صدق



    "لكننا وجدنا أن الخطر الحقيقي علينا موجود في الإسلام وفي قدرته على التوسع والإخضاع وفي حيويته المدهشة"
    لورانس بروان

    "من يدري؟ ربما يعود اليوم الذي تصبح فيه بلاد الغرب مهددة بالمسلمين يهبطون إليها من السماء لغزو العالم مرة ثانية، وفي الوقت المناسب"
    ألبر مشادور

    "المسلمون يمكنهم أن ينشروا حضارتهم في العالم الآن بنفس السرعة التي نشروها بها سابقاً، بشرط أن يرجعوا إلى الأخلاق التي كانوا عليها حين قاموا بدورهم الأول، لأن هذا العالم الخاوي لا يستطيع الصمود أمام روح حضارتهم"
    مرماديوك باكتول



    "إذا اتحد المسلمون في إمبراطورية عربية، أمكن أن يصبحوا لعنة على العالم وخطراً أو أمكن أن يصبحوا أيضاً نعمة له، أما إذا بقوا متفرقين فإنهم يظلون حينئذ بلا وزن ولا تأثير"
    المنصر لورانس بروان

    "إن الوحدة الإسلامية نائمة، لكن يجب أن نضع في حسابنا أن النائم قد يستيقظ"
    أرنولد توينبي

    "إذا أعطي المسلمون الحرية في العالم الإسلامي وعاشوا في ظل أنظمة ديمقراطية فإن الإسلام ينتصر في هذه البلاد، وبالديكتاتوريات وحدها يمكن الحيلولة بين الشعوب الإسلامية ودينها"
    المستشرق الأمريكي "و ك سميث" (الخبير بشؤون الباكستان)

    "و ماذا أصنع إذا كان القرآن أقوى من فرنسا"
    لاكوست (وزير المستعمرات الفرنسي عام 1962)


    "لا يوجد مكان على سطح الأرض إلا واجتاز الإسلام حدوده وانتشر فيه؛ فهو الدين الوحيد الذي يميل الناس إلى اعتناقه بشدة تفوق أي دين آخر"
    هانوتو (وزير خارجية فرنسا سابقاً)

    "إن الخطر الحقيقي على حضارتنا هو الذي يمكن أن يحدثه المسلمون حين يغيرون نظام العالم"
    سالازار

    "إن الخطر الحقيقي الذي يهددنا مباشراً وعنيفاً هو الخطر الإسلامي، فالمسلمون عالم مستقل كل الاستقلال عن عالمنا الغربي؛ فهم يملكون تراثهم الروحي الخاص بهم، ويتمتعون بحضارة تاريخية ذات أصالة فهم جديرون أن يقيموا قواعد عالم جديد دون الحاجة إلى إذابة شخصيتهم الحضارية والروحية في الحضارة الغربية"

    "إن الإسلام يفزعنا عندما نراه ينتشر بيسر في القارة الإفريقية"
    مورو بيرجر

    "يجب أن نزيل القرآن العربي من وجودهم ونقتلع اللسان العربي من ألسنتهم، حتى ننتصر عليهم"
    الحاكم الفرنسي في الجزائر بعد مرور مائة عام على احتلالها

    "إذا وجد القائد المناسب الذي يتكلم الكلام المناسب عن الإسلام، فإن من الممكن لهذا الدين أن يظهر كإحدى القوى السياسية العظمى في العالم مرة أخرى"
    المستشرق البريطاني مونتجومري وات

    "إن أخشى ما نخشاه أن يظهر في العالم العربي محمد جديد"
    بن جوريون

    منقول

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jul 2001
    الموقع
    المملكه العربيه السعوديه
    الردود
    1,681
    الجنس
    لعنة الله عليهم
    ليتنا كمسلمين ندرك حقيقة كره هؤلاء القرده
    لنا وليتنا كمسلمين نعاديهم ونحمل لهم هذا
    الحقد

    بقدر الجد تكتسب المعـالي **ومن رام العلا سهر الليالي
    وما نيل المطالب بالتمني **ولكن تأخذ الدنيا غلابا



  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jul 2001
    الموقع
    المملكه العربيه السعوديه
    الردود
    1,681
    الجنس
    لعنة الله عليهم
    ليتنا كمسلمين ندرك حقيقة كره هؤلاء القرده
    لنا وليتنا كمسلمين نعاديهم ونحمل لهم هذا
    الحقد ولاكن للاسف نلهث ورائهم
    ووراء تطورهم وحضارتهم المزعومه

    بقدر الجد تكتسب المعـالي **ومن رام العلا سهر الليالي
    وما نيل المطالب بالتمني **ولكن تأخذ الدنيا غلابا



مواضيع مشابهه

  1. الاسلام فى عيون الغرب
    بواسطة arosty في المجلس العام
    الردود: 5
    اخر موضوع: 02-07-2010, 04:24 AM
  2. الردود: 5
    اخر موضوع: 04-09-2006, 09:04 PM
  3. لنرى ماذا يفعل بنا الضحك؟؟!!
    بواسطة khowla في الملتقى الحواري
    الردود: 7
    اخر موضوع: 21-09-2005, 04:14 PM
  4. ماذا تنتظرون ياامة الاسلام؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    بواسطة براءاحمد في ركن الصوتيات والمرئيات
    الردود: 1
    اخر موضوع: 09-04-2005, 09:18 PM
  5. ماذا قال الغرب عن الاسلام
    بواسطة الضياء في روضة السعداء
    الردود: 2
    اخر موضوع: 03-05-2002, 10:43 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ