معلمه تقول أن حكاية الحمامه والعنكبوت الي جاءت في قصة النبي صلى الله عليه وسلم عندما دخل الغار ، تقول ليست صحيحه لأنه لايوجد دليل على ذلك ... إيش رايكم ياجماعه إيش أرد عليها
ودمتم
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
معلمه تقول أن حكاية الحمامه والعنكبوت الي جاءت في قصة النبي صلى الله عليه وسلم عندما دخل الغار ، تقول ليست صحيحه لأنه لايوجد دليل على ذلك ... إيش رايكم ياجماعه إيش أرد عليها
ودمتم
اللي اعرفه ان القصة هذي انذكرت بالسيرة النبوية
وما أدري إذا عليها دليل ؟
حياكِ الله أختي الكريمة معنا في المنتدى ..
حمامتا الغارحقيقة أم خيال؟؟
تعلمنا في الصغر أن المشركين حين وصلوا غار ثور وهم يقتفون آثار الرسول عليه السلام وصاحبه رضي الله ,إذا بالعنكبوت قد نسجت على باب الغار , وإذا حمامتان قد باضتا ورقدتا على البيض ,مما أقنع قريشاً بأنه لا أحد في الغار .
ولعل من نافلة القول أن نكرر ما يذكره أهل الحديث ,من أن رواية الحمامتين لا تصح . ولكن اللافت أننا لا نتخيل الغار إلا والحمامتان على بابه ولا يكاد فنان يخط بريشته رسما للهجرة إلا وتكون الحمامتان والعنكبوت العنصر الأساسي في لوحته .. والأعجب من ذلك أن كثيراً الوعاظ , وبعض العلماء حين يُِسألون عن صحة رواية الحمامتين، لا يرون بأسا في إثباتها على الرغم مما أسلفنا من حالها .
والذي أراه أن الأمر بالنسبة للكثيرين أكبر من مجرد المحاكمة العقلية للنصوص .. ذلك أن الموضوع يتعلق برموز عميقة في النفس الإنسانية .. إذ الحمامة رمز للسلام ,وكثيرا ما نسمع تعبير"حمامة السلام".
وبالتالي فلعل منشأ الرواية أن أحد القصاص وهو يروي قصة الهجرة ومحاصرة المشركين للغار ثم عودتهم خائبين، وبالتالي نجاة الرسول الكريم وصاحبه ، يعلق بالقول:" وحطت حمامة السلام على الغار". في صياغة مجازيه تؤكد ختام تلك الأحداث المقلقة . ولا يلبث الخيال المجازي والتعبير البلاغي أن يتحولا في أذهان الكثيرين، وعلى رأسهم القصاص، الى أحداث وحقائق.ولا ننسى أن هؤلاء قد أكثروا من الوضع في الحديث والسير وقصص الأنبياء،بحسن نية أو بسوئها.
ومثل ذلك ما نجده في الروايات الإسرائيلية من أن نوحاً عليه السلام ، حين استوت سفينته على الجوديّ، بعث الغراب ليأتيه بالخبر فوقع على الجيف وأبطأ عليه ، فبعث الحمامة فأتته بورق الزيتون ، فعرف نوح عليه السلام ،أن الماء نضب وأن بإمكانه الهبوط!!
هذه الرواية لم تأت في القرآن ، ولا ورد بشأنها حديث صحيح . ومع ذلك ذكرها غير واحد من المفسرين ، ويكررها الكثير من الوعاظ والخطباء.
والسبب ، فيما يبدو، هو أيضاً، أن الحمامة وغصن الزيتون رمزان للسلام والسلامة .
ولذلك أوردهما القُصّاص وتابعهم المفسرون والوعاظ ، وطرب لهما جمهور القراء والمستمعين .
أما الغراب الذي يتشاءم الناس من شكله وصوته، ويعتبرونه رمزاً للخراب ، فإن الخيال الشعبي لا يتصور أن يعود إلى نوح عليه السلام بأخبار السلامة. ولذلك لا بد أن يبطئ عليهم وينشغل عنهم بجيفة.
وفي القرآن الكريم ، نلاحظ أن الله تعالى الذي لا يعتريه من الضعف ما يعتري البشر، يجعل من الغراب أول معلم لبني آدم ، وكأنه يدعوهم إلى عدم إغلاق عيونهم وآذانهم إذا رأوا ما يكرهون . وإنما إلى أخذ الدروس والعبر من كل شيء، مهما كان صغيراً أو حقيراً . ولذلك لم يستحي الله تعالى أن يضرب الأمثال بالبعوض والذباب.
يتضح مما سبق كيف أن النفس البشرية تُسقط رموزها ومشاعرها وأحلامها على الأحداث والقصص ، وحتى النصوص والأخبار الدينية ..
ولعلنا يمكن أن نستنتج بأن نسبة كبيرة مما اعترى الكتب السابقة من الزيادة والتحريف هو من هذه الشاكلة. وأن من حكمة الله تعالى أن تعهد بحفظ الرسالة الخاتمة ، ولم يستحفظ عليها أحداً من البشر.
الدليل على أن الله تعالى يحفظ الدعاة إلى دينه ويحميهم
السؤال: فضيلة الشيخ! كلف الله موسى عليه الصلاة والسلام بدعوة فرعون إلى توحيد الله تعالى مع أنه كان ضعيفاً لا يملك شيئاً وفرعون كان طاغية، فهل في ذلك دليل على أن الله تعالى يحفظ الدعاة إلى دينه ويحميهم؟ الجواب: لا شك أن الله سبحانه وتعالى لما أرسل موسى إلى فرعون وموسى ليس معه إلا أخاه هارون وفرعون معه كل جنوده؛ أن هذا يدل على أن المنصور من نصره الله، وكيف لا يكون النصر لموسى وهارون وقد قال الله سبحانه وتعالى له لما قال: قَالا رَبَّنَا إِنَّنَا نَخَافُ أَنْ يَفْرُطَ عَلَيْنَا أَوْ أَنْ يَطْغَى [طه:45] قال: قَالَ لا تَخَافَا إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى [طه:46] فالذي معه الله لا يخاف، لا بد أن يكون منصوراً، ولذلك لما قال أبو بكرللنبي صلى الله عليه وسلم وهما في الغار: (يا رسول الله! لو نظر أحدهم إلى قدمه لأبصرنا، قال: يا أبا بكر! لا تحزن إن الله معنا، فما ظنك باثنين الله ثالثهما) هل أحد يضرهما؟ أبداً. وبهذه المناسبة أود أن أنبه على أنه يوجد في بعض الكتب أن العنكبوت ضربت على باب الغار نسيجاً وعش الحمامة وهذا لا صحة له، ليس هناك نسيج من العنكبوت وليس هناك حمامة على شجرة على باب الغار، إنما هي حماية الله ولهذا قال أبو بكر رضي الله عنه: [لو نظر أحدهم إلى قدمه لأبصرنا] لو نظر أحدهم إلى قدمه لأبصر النبي صلى الله عليه وسلم و أبا بكر ، ولكن الله أعمى أبصارهم فلم يروا أحداً في هذا الغار وانصرفوا عنه.
قبل أن تكتب.. تذكر أنه سَيُكتبُ لك.. وسيعرض عليك.. وسَتُحاسَبُ عليه..
الشرك في خرزة .. جمانة الشغّالة ... في الميزان
خواطر منتقبة :: ابنتي .. وعيد الأمّ !! :: تجارب أمهات في ترغيب الأطفال في الصلاة .. ’
قصة أم الوليد ..(للمتزوجات)
قصتي أرويها بنفسي عبرة لمن يعتبر ...
هذا سبب زواجي الثاني ......!
سبعة أسرار سحرية لسعادة زوجية أبدية
معلومات مهمة للزوجات عن رومنسية الرجال..(بالداخل مواضيع للمتزوجات فقط )
تحذير من تغطية الفرن بالقصدير بالكاااااامل ..!! الله يحفظ الجميع ..
صح أنا سمعت إن قصة الحمامة والعنكبوت موصحيحة مع إننا بالمدرسة وحنا صغار بالابتدائي كانت بمناهجنا وندرسها
ألف شكر لك يا A+A على السؤال
وألف شكر لك ياالذكرى على الجواب المفيد
الروابط المفضلة