السلام عليكم ...
القرآن الكريم كله جمال وجلال ...
ولكن سبحان الله هناك آيات تبقى طويلا في الذهن ..
ولاشك كل منا له آيات دائما يتدبرها ..
فحبذا كل منا يكتب الآية وأفضل تفسيرها معه لعل وعسى ..
يفتح الله على قلوبنا فنتدبرها فربما قرأنها مرارا ولكن بتقصيرنا وغفلتنا لم نشعر بحلاوة تدبرها ودقة معانيها فتكونون السبب في ذلك ؟؟
أما عني فأبدأ بحول الله وقوته ...
الآية التي ربما يوميا أرددها لعلو الهمة ...
هذه الآية وخصوصا بصوت الشيخ القارئ الشاطري حفظه الله ..
(وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ )(99) الحجر
أي : الموت ، أي : استمر في جميع الأوقات على التقرب إلى الله بأنواع العبادات ، فامتثل صلى الله عليه وسلم أمر ربه ، فلم يزل دائبا في العبادة ،
حتى أتاه اليقين من ربه صلى الله عليه وسلم ، تسليما كثيرا .
تفسير الشيخ السعدي رحمه الله .
منقووووللللل
الروابط المفضلة