.
عندما أحس يونس بالضيق في بطن الحوت, في تلك الظلمات الهائلة, ظلمة البحر,وظلمة بطن الحوت
وظلمة الليل,وضاق صدره,واعتلج همه,وعظم كربه,فزع الى الله تعاااااالى,الى غياث الملهوف,وملجأ المكروب,وواسع الرحمة, وقابل التوبة.وانطلق لسانه بكلماتكأنهن الياقوتوالمرجانفنادى في الظلمات أن لااله الا أنت سبحانك اني كنت من الظالمين)
وتأتي الاستجابه السريعة حيث قال تعالىفاستجبنا له ونجيناه من الغم وكذلك ننجي المؤمنين)
فأوحى الله اى الحوت أن يلقي يونس بالعراء فخرج على الشاطئ سقيما هزيلا" مدنفا عليلا",فتلقته
عنااااااااية الله وحفت به رحمته
الروابط المفضلة