كثرا ما أحدث نفسي بتوبه وأعقد العزم على ذالك لكن لاأستطيع

ولله حاولت وحاولت كثير أن أترك الغيبه والكلام في أعراض الناس لكن بدون جدواء

حتى الناس مايسعدونك على التوبه !!!يعني كل مجالسنا عن فلانه وعلانه !!!

ولو ماسايرتيهم في الكلام سكتي . والناس ماعد صادقوك ولا حبو مجلسك لانه ماعندك معلومات جديده عن خلق الله

والله طالبتكم تدلوني على طريقه أكره فيها الغيبه وأهلها

بعدين يابنات أنا مايجهلني حكما وأنها أربا الرباء بس الله الهادي

صادقه والله
والله أن كلنا واقعين في هذه المعصيه
ما حبيبت أنصحك وأنا ممن يحتاجون النصيحه في هذا الموضوع....

ع العموم أنا الحمد لله سويت طريقه ونفعت..
وهي أني اذا سمعت فلانه تتكلم في فلانه حاولت ما اسمع
لأني لو سمعت أبنقله لأحد ثاني ...

وثاني شئ الدعـــــــــــــــــــــــــــــاء..ولا شئ غير الدعاء....

سامحيني ع الاطاله...
ومشكوره

والله الهادي

صدى الأمل
أسال الله أن يغفر لكِ ويجنبنا وأياكِ الغيبه والنميمه

حبيبتي دعي أمامكِ أنكِ كلما تكلمتي عن أنسانة فأنكِ سوف تأكلينا لحمها ني
وسوف تتقززينا من ذالك

وعليكِ أيضاً بالأكثار من الدعاء والأستغفار


أسال الله لكِ التوفيق

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،

أول خطوة نحو التوبة و الصلاح هي الاعتراف بالذنب و العزيمة الصادقة للتخلص منه، و هذا ظاهر في موضوعك هنا إن شاء الله

تذكري غاليتي أن كل واحدة قد اغتبتها سوف تأخذ من ميزان حسناتك يوم القيامة، فهل يا ترى كفة حسناتنا حمل لموازنة كفة سيئاتنا إن أخذت منها فلانة و فلان و فلانة ؟... و هل يا ترى مجالس الغيبة هذه تستحق منا دفع هذا الثمن يوم الحساب ؟..

والناس ماعد صادقوك ولا حبو مجلسك لانه ماعندك معلومات جديده عن خلق الله

هؤلاء غاليتي لن يغنوا عنكِ شيئاً يوم تقفين بين يدي الله عز و جل، صحيفتك في يدك.. و هؤلاء ليسوا بالصحبة الصالحة التي هي خير معين على الاستقامة ( و اصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة و العشي يريدون وجهه و لا تعد عيناك عنهم)..
حتى ان مجرد الجلوس من غير مشاركة، و الاكتفاء بالاستماع لحديثهن هذا سكوت عن الحق لا يجوز و فيه إثم..

أيهما أغلى : إرضاء الناس أم إرضاء الله تعالى ؟
كوني على يقين أختي أنك لو أرضيتِ الله لأرضاكِ..
يعني حتى لو تطلب الأمر الابتعاد عن هذه الصحبة، فسوف يبدلك الله خيراً منهم ( من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه)..

أدعوكِ للاطلاع على هذا الموضوع
http://www.lakii.com/vb/showthread.php?t=264634

بارك الله فيكِ و أعانكِ و سدد خطاك..

هناك رسالة لكِ على الخاص غاليتي

جزاكم الله كل الخير
بنوته حجازيه
أم قتيبه
ياسمينه الشام

أم المقداد قرئت الرساله على الخاص واردت أن أشكر على الخاص لكن لم أعرف
فجزاك الله خير وجعل لك من كل ضيق فرج

اسال الله ان يطهر السنتنا من كل حرام
حاولي عزيزتي اذا ذكرت عندك غيبه في احد ان ترفعي صوتك بالاستغفار حتى يحس المغتاب ان هذا الامرمحرم وانه قد وقع في خطا ..
حاولي ان تذكري المغتاب بما قاله الرسول عليه السلام لاصحابه حينما ذكرو عن صاحبهم انه كثير النوم فقال اذهبواواخرجو اللحم من بين اسنانكم فقالو اننا لم ناكل بعد فقال لهم بلا فاني والله لارى لحم اخيكم من بين انيابكم ...هذا في ما معناه

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي الغاليه وفقنا الله واياك لكل ما يحبه الله ويرضاه
حاولي الا تحضري هذه المجالس ولا تعتقدي بأنك وحيده اذا انت لوحدك فالله سيكون معك لانك تفعلين هذا الشئ لمرضاته سبحانه وسبحان الله ان الله يعوض اذا تركت شيئا لوجهه سبحانه يعوضك ماهو خيرا منه وتذكري انك تأكلين من جيفة اريد ان اذكر للشيخ نبيل العوضي في محاضره بعنوان الكلمة الطيبه
وكان يقول فيها : قوله تعالى (( يا ايها الذين امنوا اجتنبوا كثيرا من الظن ان بعض الظن اثم ولا تجسسوا ولا يغتب بعضكم بعضا ))
فلا يسئ المؤمن باخيه المؤمن الظن فاذا أساء الظن تبعه التجسس والتتبع لعورات اخيه المسلم ومن تتبع عورة اخيه المسلم تتبع الله عورته ومن تتبع الله عورته يفضحه ولو في بيته ثم اذا تجسس على اخيه اغتابه فالامر بالتدرج
فحاولي ان تبعدي عن هذه المجالس التي تكون فاكهتها اعراض المسلمين
وادعي بهذا الدعاء كما قال الشيخ حفظه الله :
ربنا اغفر لنا ولأخواننا الذين سبقونا بالايمان ولا تجعل في قلوبنا غلا للذبن آمنوا ربنا انك رؤوف رحيم
ولتكون الرحمه بيننا البين والنصح بالتي هي احسن فلا نكره من اذنب من المؤمنبن بل نشفق عليه وننصحه فاننا نكره المعصيه واما نفس المؤمن فنرحمها فاذا صادفتي من تغتاب فانصحيها واضعف الايمان ان تنصرفي عنها ولكن تذكري هذا الدعاء دائما ((ربنا اغفر لنا ولأخواننا الذين سبقونا بالايمان ولا تجعل في قلوبنا غلا للذبن آمنوا ربنا انك رؤوف رحيم ))
وفقنا الله واياك لكل ما يحبه ويرضاه

نستله
um -abdallah
لله يجزاكم خير ويثبتكم على الحق ويحسن لكم الخاتمه وأن يرضى الله عنكم ويهديكم لما فيه رضاه