حياك ...............أم بدر .
موضوع رائع .
جزاك الله خير .
لكِ تحياتي
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
حياك ...............أم بدر .
موضوع رائع .
جزاك الله خير .
لكِ تحياتي
ثَمـة قٌلـوبْ لـآ يُكـآفَـئ حَـبهُـآ إلـآ الـدُعَـآء ♥♡....يارب
دانة جدة يسلموووووووووووووووووووووووووو
يا دانة على الموضوع الروعة و الله يجزاك الف خير
دمتي و الكل
أخواتي الفاضلااات
أسعدني مروركن جدا
جزاكن الله كل خير وسعادة وبارك فيكن
اللهم اغفرلأمي وارحمها واعف عنها اللهم أنر قبرها واجعله روضة من رياض الجنةاللهم اجعل ملتقانا الفردوس الأعلى برحمتك ياأرحم الراحمين
****************اللهم ارحم أبي وأمي رحمةً واسعةً من عندك وأسكنهما فسيح جناتك وأسبغ عليهما رضواناً يبلغان به أعلى الجنان واجعلهما من الصديقين و الشهداء والصالحين و حسن أولئك رفيقا .اللهم بما عملا من خير في الدنيا فضاعف لهما الأجر أضعافاً مضاعفة وأغفر لهما ما كان من خطأ أو آثام اللهم أجزهم عنا خير الجزاء وارزقنا برهما والدعاء لهما
اللطيف
قال تعالى ( الا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير )
هو المحسن إلى عباده، في خفاء وستر من حيث لا يعلمون،
ويُسيِّر لهم أسباب معيشتهم من حيث لا يحتسبون.
الخبير:
هو العالم بحقائق الأشياء.
فهو المتخصص يعرفها بدقة وبكل تفاصيلها.
اللطيف _ الخبير
الحق سبحانه وتعالى حين يشرع لا يشرع عن خلاء،
ولكنه خبير بكل ما يصلح النفس الإنسانية،
ولا يعتقد أحد أنه خلقنا ثم هدانا إلي الإيمان ليخذلنا في نظام الحياة.
إنه خلقنا وأعطانا المنهج لنكون
نموذجاً ليرى الناس جميعاً أن الذي يحيا فى
رحاب المنهج تدين له الدنيا
{إن الله كان بما تعملون خبيراً"}
إنه سبحانه وتعالى خبير بما فعل،
الحليم
{ والله غني حليم "}
هو صاحب الصفح والأناة
فهو الذي يؤخر العقوبة على مُستحقيها ثم قد يعفو عنهم.
لا يحبس أنعامه وأفضاله عن عباده لأجل ذنوبهم،
ولكنه يرزق العاصي كما يرزق المطيع،
ذلك بأنه تعالى هو الصفوح مع القدرة،
المتأني الذي لا يعجل بالعقوبة.
وسبحان الله الحليم الذي يمهل العاصي،
فإن تاب قبل توبته،
وإن أصر أخر العقاب عنه لعلمه تعالى،
أنه لا يخرج من ملكه.
العظيم:
هو المستحق لأوصاف العلو والرفعة والجلال والعظمة
وليس المراد به وصفه بعظم الأجزاء كالكبر والطول والعرض
العمق لأن ذلك من صفات المخلوقين
تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً
{أو لم ينظروا في ملكوت السماوات والأرض وما خلق الله من شيء .."}
يريد الله سبحانه وتعالى أن يلفت الكفار إلي أن في ملكوته أشياء كثيرة تدل على عظمته وقدرته،
فإذا كان في السماء والأرض أشياء كبيرة الحجم تستطيع أن تراها بسهولة،
فهناك من خلق الله أشياء دقيقة جداً لا تدرك بالعين،
ومع ذلك فيها الحكمة العليا للخلق.
والله سبحانه وتعالى يريد أن يلفت الكفار إلي الآيات الكونية مما يرونه وما لا يرونه.
فلماذا خاطبهم الله بما لا يرونه؟
لأن القرآن أزلي يخاطب الناس إلي يوم القيامة،
وسيكشف الله من عمله إلي خلقه جيلاً بعد جيل ما خفي من أسرار الكون،
فكلما قرأوا هذه الآية جيلاً بعد جيل أحسوا بعظمة الله وقدرته
لا في المشاهد من الآيات فقط،
ولكن فيما كان مخفياً عنهم ثم كشف لهم.
اللهم اغفرلأمي وارحمها واعف عنها اللهم أنر قبرها واجعله روضة من رياض الجنةاللهم اجعل ملتقانا الفردوس الأعلى برحمتك ياأرحم الراحمين
****************اللهم ارحم أبي وأمي رحمةً واسعةً من عندك وأسكنهما فسيح جناتك وأسبغ عليهما رضواناً يبلغان به أعلى الجنان واجعلهما من الصديقين و الشهداء والصالحين و حسن أولئك رفيقا .اللهم بما عملا من خير في الدنيا فضاعف لهما الأجر أضعافاً مضاعفة وأغفر لهما ما كان من خطأ أو آثام اللهم أجزهم عنا خير الجزاء وارزقنا برهما والدعاء لهما
الغفور
{وكان الله غفوراً رحيماً "}
سبحانه وتعالى غفور رحيم قبل أن يوجد من يغفر له ويرحمه.
ومن باب أولى أن يكون غفوراً رحيماً،
بعد أن يوجد من يستحق المغفرة والرحمة.
هو الذي يكثر من المغفرة والستر على عباده
الشكور:
هو الذي يشكر اليسير من الطاعة،
ويعطي عليه الكثير من المثوبة والأجر.
فمن رحمة الله علينا أنه تحمل عنا صيغة الثناء عليه،
حتى لا يوقعنا في حرج، فنحن لا نستطيع أن نحيط بصافات الكمال لله،
وحتى لو أحطنا بصفة واحدة لا نستطيع أن نأتي بالعبارات التي تليق بها.
وإذا حاولنا فستتفاوت القدرات بين أديب يستطيع أن ينمق
العبارات وبين إنسان لم ينل قدراً من التعليم لا يستطيع أن يقول شيئاً.
هنا ستتفاوت العبارات حسب تفاوت الناس في قدراتهم،
ولكن عدل الله أبى إلا أن يساوي بين عباده جميعاً في الثناء عليه،
فقال جل جلاله إذا أردت أن تثني علي فقل "الحمد لله".
وهكذا ساوى الله برحمته بين الناس في معرفة صيغة الثناء عليه،
وجعلها صيغة من كلمتين فقط "الحمد لله"
صيغة سهلة يقدر عليها الجميع، صيغة ميسرة.
فالحمد له شموله في كل ما يريده الله،
فالحمد للإيجاد، والحمد للإمداد، والحمد على البقاء الأبدي،
والشكر فغالباً ما يأتي عن النعم،
وفي الاعتراف بالنعم وذكر المنعم.
الله سبحانه وتعالى تحمل عن خلقه أن يعلمهم صيغة الحمد له،
فلا قدرات هذا الخلق تؤهلهم للوصول إلي كمال صفات الله
ولا وجود الصيغة المناسبة لحمد هذا الكمال.
المقيت
قال تعالى:
{وكان الله على كل شيء مقيتاً "}
المقيت: هو المقتدر على كل شيء.
هو الذي يعطي الأقوات،
سبحانه يقيت كل شيء فهو يقيت الإنسان والحيوان والنبات والجماد،
الكريم
فإن ربي غني كريم }
هو الجواد المعطي الذي لا ينفد عطاؤه.
ومع الإخلاص لله سبحانه تضاعف الأجور أضعافاً كثيرة.
وقد تصل الزيادة، وهذا الأجر الكبير إلي أن يكون بغير حساب
اللهم اغفرلأمي وارحمها واعف عنها اللهم أنر قبرها واجعله روضة من رياض الجنةاللهم اجعل ملتقانا الفردوس الأعلى برحمتك ياأرحم الراحمين
****************اللهم ارحم أبي وأمي رحمةً واسعةً من عندك وأسكنهما فسيح جناتك وأسبغ عليهما رضواناً يبلغان به أعلى الجنان واجعلهما من الصديقين و الشهداء والصالحين و حسن أولئك رفيقا .اللهم بما عملا من خير في الدنيا فضاعف لهما الأجر أضعافاً مضاعفة وأغفر لهما ما كان من خطأ أو آثام اللهم أجزهم عنا خير الجزاء وارزقنا برهما والدعاء لهما
بارك الله فيكى اختى فالله
تسمحى لى بالمشاركه بترجمه اسماء الله الحسنى
ALLAH (الله)
Al Rahman (الرحمن) The All Beneficent
Al Rahim (الرحيم) The Most Merciful
Al Malik (الملك) The King, The Sovereign
Al Quddus (القدوس) The Most Holy
Al Salam (السلام) Peace and Blessing
Al Mu'min (المؤمن) The Guarantor
Al Muhaymin (المهيمن) The Guardian, the Preserver
Al 'Aziz (العزيز) The Almighty, the Self Sufficient
Al Jabbar (الجبار) The Powerful, the Irresistible
Al Mutakabbir (المتكبر) The Tremendous
Al Khaliq (الخالق) The Creator
Al Bari' (البارئ) The Maker
Al Musawwir (المصور) The Fashioner of Forms
Al Ghaffar (الغفار) The Ever Forgiving
Al Qahhar (القهار) The All Compelling Subduer
Al Wahhab (الوهاب) The Bestower
Al Razzaq (الرزاق) The Ever Providing
Al Fattah (الفتاح) The Opener, the Victory Giver
Al Alim (العليم) The All Knowing, the Omniscient
Al Qabid (القابض) The Restrainer, the Straitener
Al Basit (الباسط) The Expander, the Munificent
Al Khafid (الخافض) The Abaser
Al Rafi' (الرافع) The Exalter
Al Mu'izz (المعز) The Giver of Honor
Al Mudhill (المذل) The Giver of Dishonor
Al Sami' (السميع) The All Hearing
Al Basir (البصير) The All Seeing
Al Hakam (الحكم) The Judge, the Arbitrator
Al 'Adl (العدل) The Utterly Just
Al Latif (اللطيف) The Subtly Kind
Al Khabir (الخبير) The All Aware
Al Halim (الحليم) The Forbearing, the Indulgent
Al 'Azim (العظيم) The Magnificent, the Infinite
Al Ghafur (الغفور) The All Forgiving
Al Shakur (الشكور) The Grateful
Al 'Ali (العلى) The Sublimely Exalted
Al Kabir (الكبير) The Great
Al Hafiz (الحفيظ) The Preserver
Al Muqit (المقيت) The Nourisher
Al Hasib (الحسيب) The Reckoner
Al Jalil (الجليل) The Majestic
Al Karim (الكريم) The Bountiful, the Generous
Al Raqib (الرقيب) The Watchful
Al Mujib (المجيب) The Responsive, the Answerer
Al Wasi' (الواسع) The Vast, the All Encompassing
Al Hakim (الحكيم) The Wise
Al Wadud (الودود) The Loving, the Kind One
Al Majid (المجيد) The All Glorious
Al Ba'ith (الباعث) The Raiser of the Dead
Al Shahid (الشهيد) The Witness
Al Haqq (الحق) The Truth, the Real
Al Wakil الوكيل The Trustee, the Dependable
Al Qawiyy (القوى) The Strong
Al Matin (المتين) The Firm, the Steadfast
Al Wali (الولى) The Protecting Friend, Patron, and Helper
Al Hamid (الحميد) The All Praiseworthy
Al Muhsi (المحصى) The Accounter, the Numberer of All
Al Mubdi' (المبدئ) The Producer, Originator, and Initiator of all
Al Mu'id (المعيد) The Reinstater Who Brings Back All
Al Muhyi (المحيى) The Giver of Life
Al Mumit (المميت) The Bringer of Death, the Destroyer
Al Hayy (الحي) The Ever Living
Al Qayyum (القيوم) The Self Subsisting Sustainer of All
Al Wajid (الواجد) The Perceiver, the Finder, the Unfailing
Al Majid (الماجد) The Illustrious, the Magnificent
Al Wahid (الواحد) The One, the All Inclusive, the Indivisible
Al Samad (الصمد) The Self Sufficient,the Impregnable,the Eternally Besought of All, the Everlasting
Al Qadir (القادر) The All Able
Al Muqtadir (المقتدر) The All Determiner, the Dominant
Al Muqaddim (المقدم) The Expediter, He who brings forward
Al Mu'akhkhir (المؤخر) The Delayer, He who puts far away
Al Awwal (الأول) The First
Al Akhir (الأخر) The Last
Al Zahir الظاهر The Manifest; the All Victorious
Al Batin (الباطن) The Hidden; the All Encompassing
Al Wali (الوالي) The Patron
Al Muta'al (المتعالي) The Self Exalted
Al Barr (البر) The Most Kind and Righteous
Al Tawwab (التواب) The Ever Returning, Ever Relenting
Al Muntaqim (المنتقم) The Avenger
Al 'Afuww (العفو) The Pardoner, the Effacer of Sins
Al Ra'uf (الرؤوف) The Compassionate, the All Pitying
Malik al Mulk (مالك) (الملك) The Owner of All Sovereignty
Dhu al Jalal wa al Ikram (ذو الجلال و الإكرام) The Lord of Majesty and Generosity
Al Muqsit (المقسط) The Equitable, the Requiter
Al Jami' (الجامع) The Gatherer, the Unifier
Al Ghani (الغنى) The All Rich, the Independent
Al Mughni (المغنى) The Enricher, the Emancipator
Al Mani'(المانع) The Withholder, the Shielder, the Defender
Al Darr (الضار) The Distresser, the Harmer
Al Nafi' (النافع) The Propitious, the Benefactor
Al Nur (النور) The Light
Al Hadi (الهادئ) The Guide
Al Badi (البديع) Incomparable, the Originator
Al Baqi (الباقي) The Ever Enduring and Immutable
Al Warith (الوارث) The Heir, the Inheritor of All
Al Rashid (الرشيد) The Guide, Infallible Teacher, and Knower
Al Sabur (الصبور) The Patient, the Timeless
لا اطلب سوى الدعاء
الروابط المفضلة