دعاوى الشيعة لإيذاء أهل السنة في أيامنا معروفة ..
كتب الشيخ عبد الرحمن السحيم ردا على موضوع يبين هذه الدعاوى :
فمن قَتَل الحجيج وروّعهم في القرن الرابع حتى ردم بهم بئر زمزم ؟ إلا الرافضة القرامطة
ومن اقتلع الحجر حتى حج الناس أكثر من عشرين عاما والحجر الأسود مُغيّب عن البيت
قال ابن كثير : وكان مدة مغايبته عنده ثنتين وعشرين سنة ..
أي عند أبي طاهر القرمطي - لعنه الله -
ومن أسقط الخلافة في بغداد قديما .. حتى جَرَتْ سِكك بغداد بالدماء بسببه ؟
وقُتِل الخليفة العباسي ..
قال الإمام الذهبي عن الرافضي الخبيث ( ابن العلقمي ) : وكانت دولته أربع عشرة سنة فأفشى الرفض فعَارَضَه السُّنَّة وأُكْبِت ، فَتَنَمَّر ورأى أن هولاكو على قصد العراق فكاتبه وجسّره وقوّى عَزمه على قصد العراق ليتخذ عنده يَدًا ، وليتمكن مِن أغراضه ، وحفر للأمه قليبا فأوقع فيه قريبا وذاق الهوان ، وبقي يركب كديشا وحده بعد أن كانت ركبته تضاهي موكب سلطان ، فمات غبنا وغما ، وفي الآخرة أشد خزيا وأشد تنكيلا . اهـ .
وما سقوط بغداد المعاصر ببعيد
وما قَتْل الحجيج في سنوات مَضَتْ عَـنّـا ببعيد ..
وما مجازر الرافضة - حاليا - في أنحاء العراق ببعيد أيضا ..
اقرءوا التاريخ إذ فيه العِبَر *** ضلّ قوم ليس يَدرُون الخبر
لا يُستغرب أبدا هذا من الرافضة ! بل لعله مما يُستَقَلّ منهم !!
وقد صرّح " شارون " في مذكراته بأن ( الشيعة ) أصدقاء لليهود !
ومِن الحقّ ما شهِدتْ به الأعداء !!
الروابط المفضلة