أخوات الحبيبات ...
أم عثمان .

شعلولة الشرقية .

nourmanal

ياسمينة الشام .

شموخ المجد .

الفراشة البراقة .

am_mareem.

8989

طالبة رضا ربي .


حياكن الله مجددا وبإذن ستسير القافلة قريبا فترقبن ذلك ..

لاتنسونا من دعائكن في ظهر الغيب ..

فكرة رائعة.. موضوع مميز..
أود الإنضمام إليكن ..

حبيبتي الإيجابية فكره أكثر من رائعة

بارك الله لكـ في هذا الحرص و الغيرة

...

أنا بركب القافله معكم بإذن الله

و لنســـأل الله الإعانة و التوفيق

...

لي عودة إن شاء الله

اهنئك على هذه الفكرة..

أن المؤمن إذا اخلص النية لله سهل له طريق الخير..

انا معك ان شاء الله قلبا وقالبا حبا فى الله وربى يرعاك ويسدد خطاك ...

وأحب أكد مشاركتي معكن في هذا المشروع ونتمنى من الله العلي القدير أن
يوفقنا لما يحبه ويرضاه...

كتبت بواسطة الكاريزمية

لي عودة إن شاء الله

عدنــا و العود أحمــــد

...

لقد وجدت فكره على الموضوع

و أتمنى أني أرى أرأكم فيها

.....

و الفكرة هي عبارة عن المراسلة البريدية ( على الإيميل )

للفتيات فقط اللاتي يتواجدن في المنتديات الغير محافظة

هذا إن استطعنا أن نحصل على إيميلاتهم من تواقيعهم

أو حتى الفتيات اللاتي نستطيع الحصول على عناوينهم في نطاق العمل

سواء ً المدرسة أو الجامعة

فنراسلهم من بريد خاص نقوم بإنشائه فقط لهذه الفكره

و حتى يكون العمل مستمر نضم في كل مجموعة واحدة مثلاً سبع بنات أوخمس

و ننظم الأيام بيننا فتختار كل بنت يوم من أيام الأسبوع للمراسلتهم

و تكون رسائلنا متنوعة من حيث :

( المواضيع و الاناشيد و المحاضرات و الفلاشيات ..الخ )

.....

أتمنى أني استطعت توضيح الفكره


أنتظر أرائكم

.....

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

أخواتي الحبيبات الجديدات على قافلتنا .. وعاليات الهمة في رحلتنا حياكن الله خير تحية .. وجزاكن خير الجزاء .

أختي الحبيبة .. الكاريزمية جعلك الله من رافعات رايته بإذن الله


وأختي العزيزة .. أم هيونة جعل الله مشاركتكِ في ميزان حسناتك ..

حياكن الله مجددا معنا فأهلا وسهلا بكن .. في رحلة الامل .

الكاريزمية .. فكرتكِ رائعة جدا .. بارك الله لك أفكاركِ .. وحرصكِ وزادكِ الله تميزا وتقدما وبإذن الله سيكون لفكرتك في رحلتنا هذه مكان .. فأهلا بكِ وأفكاركِ المتميزة ..

اليوم بعون الله ننطلق

في المرحلة الاولى من رحلتنا رحلة الامل



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

إلى كل صاحبة همة عالية .. سواء أكانت أم أو أخت أو سكن حياة .. أو غير ذلك .


يا شعاع الامل .. ونور الطريق .. اليوم بإذن الله نبدأ الخطوة الاولى وفي المرحلة الاولى من رحلتنا .. رحلة الامل المنشود للإمة الاسلامية والتي لن تسمو إلا بعون الله ثم .. بهمتكِ العالية .. وطموحكِ الكبير .

فحيا الله كل من شاركتنا إما بالانضمام أو بالدعاء أو بالافكار .. نقول لها باركِ الله جهودكِ وجعل كل وقت تقضيه في رحلتنا في ميزان حسناتكِ ..



يدي بيدكِ لنمد شعاع عنوانه الامل ..

رحلة الامل

المرحلة الاولى .. الدورة التدريبية الدعوية المبسطة

الجزء الاول .

أثناء سيركِ في الرحلة ستقفين على واحات لترتوين منها .. وستصادفقكِ بعض الاشراقات فتزودي بها ..

إهــــــــــــــــــــــــــــــــــداء إلـــــــــــــــــــى


إلى من ضل الطريق ..
وتاه في الصحراء ..
حتى أعياه التعب .. وأنهكه العطش ..
وبينما هو كذلك .. إذ لاحت لها في الافق رايات
أمًل فيها أسباب النجاة
وإذا بالمنادي ينادي : اركبِ معنا
ويتودد إليه مطمئناً : لا أسألكم عليه أجراً
ويلح عليه في شفقة :
إني أخاف أن يمسكِ عذاب من الرحمان
ويبشره مرددا نداء الله :
إن رغبتِ فينا أتيناك .. وإن ناديتِنا سمعناك ..
وإن عزمتِ على قربنا أدنيناكِ ..
وإن ذرفتِ الدمع من أجلنا فيا بشراكِ ..
لبً نداءنا .. والحق بركبِنا .. واسلكِ طريقنا ..
فقد سبقكِ في الميدان صالح المؤمنات ..
ولعلهن حططن رحالهن في الجنة منذ سنين ..
فتشبهي بهن .. وقلًدي صنيعهن ..
اغرسِ نخلة العزائم .. واروها بدموع نادم..
تنعم بالثمار والغنائم ..

هيا .... اسرعِ ... لاتتوانِ ..
تقدم نحو خط البداية .. وانطلقي معنا في هذه الرحلة



إشراقة :

ولا تظنن بربك ظن سوء فإن الله أولى بالجمـــيل




أخيتي الحبيبة ....(( تخيلي معي فقط ثم قفي وأسئلي نفسكِ))


بينما كنتِ تمشين في مكان هادئ جميل .. ألوانه الازهار .. وأنغامه ترانيم الاطيار .. أما موسيقاه فهي تميل الاغصان وخرير الانهار .. الاشجار فيه عالية .. وطير ألوان .. والزهر فيه أشكال .. وأما النهر فيه ضفتان .. هواء عليل .. وظل طويل .. والهدوء جميل .. وبينما أنتِ كذلك تمتعين ناظريكِ إلى إحدى جنات الله في الارض .. إذ عطل هذا السكون .. صوت جعل كل شيئ في وجوم .. فطير ثار .. والنهر غار .. والاغصان صارت في عراك .. والاشجار في تباكٍ .. صوت هز ذلك السكون ... كيف لا وهي صرخات إستغاثة !! عالية جدا ..

كيف لا وقد احدث التغيير في ذاك المكان الجميل ؟! .. وإذ بكِ تسيرين لتتفقدين .. فخرجت عن نطاق ذاك المكان الجميل .. وإذا بالارض غير الارض والسماء غير السماء .. الازهار فيه أشواك .. والاشجار فيه أفاعيٍ وحيات .. وبينما أنتِ تتقدمين وتتقدمين .. إذ رأيتِ نساءً في مثل عمركِ .. هن من يصدرن أصوات الاستغاثة ..
إحداهن غريقة في الوحل .. والاخرى غريقة البحيرة .. والاخرى تكاد تقع من قمة الجبل ..
يا ترى من تنقذين من تنقذين ؟!

اقتربتِ حينها من اقربهن لكِ مسافة .. كانت هي غارقة البحيرة .. وتملكتكِ الرهبة والخيفة .. إذ لم تسمعين عن هذه الغابة .. ترددتِ في إنقاذها في البداية .. وهي بكِ مستجارة .. وبينما أنتِ في حيرة .. إذ فات الاوان وغرقت !!
هربت من المكان .. تاركة المتجيرات .. وبينما أنتِ كذلك إذ وجدت أمامكِ تلك الغارقة التي من المفترض أن تكون الآن ميتة .. !!

لحظة !! قفي !! أسئلي نفسكِ ؟!
ماذا ستذكر حينها الغارقة ؟! من ستذكر تلك الغارقة لحظة رؤيتها لكِ ؟! هل ستذكر من أغرقها أم من لم يساعدها أثناء غرقها ؟!!
أسئلي نفسكِ للحظات ..
أ
عتقد أنها ستذكر من تركتها ولم تنقذها أثناء غرقها !!

ولكن عودي الآن بذاكرتكِ قليلا .. إلى اللحظة التي اقتربت بها من الغارقة في البحيرة .. وتخيلي لو أنكِ مددتِ يدكِ لها .. وأخرجتها .. وذهبت هي لتخرج الغارقة في الوحل .. وأنتِ ذهبتِ لتنقذي الواقعة من على قمة الجبل ..

إذن هذه رحلتنا ..
للحظة هل أجبت على السؤال ؟! لابد أنكِ أدركتي أنه دائما يذكر المرء من أنقذه أكثر .. وليس من أغرقه !!
علكِ لم تقتنعي بعد !!


إذن فكري معي قليلا ؟!!

يوم القيامة .. يوم تبيض وجوه .. وتسود وجوه .. يوم يحشر المرء مع من أحب .. يوم يفر المرء من أبيه وصاحبته وبنيه وفصيلته التي تؤويه ومن في الارض جميعا .. كلن مع من أحب .. تأتي نحوكِ التي غرقت في البحيرة والتي غرقت في الوحل والتي كادت تسقط من على الجبل .. وتمسك إحداكن بالاخرى ثم تذهبن إلى حبيب الرحمن وخاتم الانام وتقلن بصوت واحد .. تابعنا طريقكِ .. وطبقنا سنتك .. ونشرنا هديك .. ولبينا دعوتك .. فتدخلن معه الجنة .. بعد أن قيل لكن .. ادخولوها بسلام آمنين .. و الاخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين .



هل أنهيتي القراءة إذن لنستريح هنا عند هذه

الواحة العطرة :

عندما نعيش لذوتنا فحسب ، تبدو لنا الحياة قصيرة ضئيلة ، تبدأ من حيث بدأنا نعي ، وتنتهي بإنتهاء عمرنا المحدود .
أما عندما نعيش لغيرنا ، أي عندما نعيش لفكرة ، فإن الحياة تبدو طويلة عميقة تبدأ من حيث بدأت الانسانية وتمتد حتى بعد مغادرتنا هذه الارض .
إننا نربح أضعاف عمرنا الفردي في هذه الحالة نربحها حقيقة لا وهما فتصوري الحياة على هذا النحو ، يضاعف شعورنا بإيامنا وساعاتنا ولحظاتنا وليست الحياة بعدد السنين ولكنها بعدد المشاعر والانجازات .
إننا إذن نعيش لأنفسنا حياة مضاعفة ، حينما نعيش للآخرين ، وبقدر ما نضاعف إحساسنا بالآخرين نضاعف إحساسنا بحياتنا ، ونضاعف هذه الحياة ذاتها في النهاية .

فخذ لـــــــك زادين من سيرة ومن عمل صالح يدخر
وكن في الطريق عفيف الخطى شريف السماع كريم النظر
وكن رجلا إن اتوا بعــــــــده يقولون مر وهذا الاثـــــــر

ملاحظات مهمة :
1-
يتبع الجزء الثاني .. فترقبي .. فما زلنا في المقدمة ..

2-
أقرأي الجزء الاول ثم أكتبي تحليلكِ للقصة وماذا أستفدتيه منها ..
3-
لاتنسي جددي نيتكِ .
4-
البداية سهلة ومازلنا في بداية الطريق فحافظي على همتكِ

فتاة المقدس إعذريني .. على تأخري على كلا حيــــــــــاك الله خير تحية وأهلا وسهلا بكِ

يتبع الجزء الثاني .. فترقبي .. فما زلنا في المقدمة ..

بما أن في بداية الطريق ...

اسمحي لي أختي الإيجابية أن أكتب فائدة رائعة ...

قال قتادة ( رحمه الله ) :

يابن آدم إنك لا تريد أن تأتي إلا في نشاط في نفسك

و إن نفسك مائلة إلى السآمة و الفترة والملل

و لكن ...

المؤمن هو القوي

و المؤمن هو الشديد

و المؤمن هو المتحامل

و إن المؤمنين هم العجاجون إلى الله في الليل والنهار

و الله مايزال المؤمن يقول ربنا ربنا في السر والعلانية

حتى استجاب الله له في السر و العلانية ... ا.هـ

.......................

أقرأي الجزء الاول ثم أكتبي تحليلكِ للقصة وماذا أستفدتيه منها ..

قرأت القصة و لكن ... ماذا يعني أن أكتب تحليل القصة



....

البداية سهلة ومازلنا في بداية الطريق فحافظي على همتكِ

همتك فحفظيها فالهمة مقدمة الأشيـــاء


......