اود ان استفسر عن
الفرق بين قول المحدثين متفق عليه وقولهم رواه الشيخان
وجزاكم الله كل الخير
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
اود ان استفسر عن
الفرق بين قول المحدثين متفق عليه وقولهم رواه الشيخان
وجزاكم الله كل الخير
قولهم: (متفق عليه):
المراد اتفاق البخاري ومسلم على إخراج حديث ما، إلا أن صاحب المنتقى المجد ابن تيمية يريد بذلك اتفاق الإمام أحمد والبخاري ومسلم، وهذا اصطلاح له في كتابه: (منتقى الأخبار).
وعبارة "رواه الشيخان" تعني البخاري ومسلم أيضا.
"عيوننا ستبقى دومًا صوب القدس والأقصى ولن تنحصر داخل حدود غزة، وإن مشروعنا المقاوم سيمتد كما كان دومًا إلى كل أرضنا المغتصبة إن عاجلاً أو آجلاً"
الشهيد أحمد الجعبري-رحمه الله
بوركتِ غدير لكن الفرق هو بالضبط ما يلي :
الحديث المتفق عليه: هو ما أخرجه الشيخان بنفس المتن والسند، ولو اشتركا في الصحابي فقط.
وأما إذا روي البخاري متنًا من طريق أبي هريرة - مثلاً - ، ورواه مسلم من طريق أنس فلا يقال هنا متفق عليه، بل يقال: أخرجه الشيخان
باختصار..
متفق عليه : أي رواه البخاري و مسلم بلفظ واحد متنا و سندا
الشيخان هما : البخاري و مسلم ، رواه الشيخان أي رواه كلاهما لكن قد يختلف السند أو المتن أو كلاهما
وفقك الله
قَال مُحَمَّد بْن يحيى الذهلي سألت عَبد اللَّهِ بْن دَاوُد عَنِ التوكل، فَقَالَ: أرى التوكل حسن الظن بالله ) [تهذيب الكمال]
أأألف شكر لك أختي العزيزة غدير وأختي العزيزة زهرة الحديقة على الاجابة على سؤالي بارك الله فيكم وأثابكم خيرا
تحياتي
الروابط المفضلة