أكتب لكم هذه القصة من كتاب لي نقلت لكم ما أعجبني منه من قبل و الآن أنقل لكم المزيد و أرجو أن ينال رضاكم و إعجابكم ..
عنوان القصة اليوم (موت صاحبة العباءة )
حدثتني إحدى قريباتي نقلاً عن زميلة لها ممن تبرعن بتغسيل النساء الأموات بهذه القصة المحزنه .. لهذه المرأة الميته .. فتقول : أننا استقبلنا ذات مرة جثة امرأة ، و عندما هممنا بتغسيلها وجدنا أن كف يدها اليسار ملاصق لكتفها الأيسر ،فحاولنا أن نقوم بفرد يديها لكي نتمكن من تغسيلها و لكن وجدنا في ذلك صعوبة ، فحاولنا مرة أخرى و لكن باءت محاولاتنا بالفشل ، وبعد عدة محاولات تمكنا من فردها_ ولكن سبحان الله _ بعد الإنتهاء من تغسيلها رجعت اليد لمكانها السابق (فوق الكتف) فتقول أصبنا بالذهول و الخوف ، من ذلك المشهد الفضيع ، و على عجل قمنا بأكمال ما تبقى من عملنا ، ثم بعد ذلك أتى دور وضعها في القبر ، شاهد أقاربها شكل الجثه غريب ، فتم الاستفسار منا فأخبرناهم بما حدث ، فاضطروا إلى توسيع القبر لكي يتم وضع الميتة به ، وبعد دفنها استفسرنا من أهلها عن السبب فقالوا لم تنكر علينا شيئاً سوى أنها كانت تلبس العباءة على الكتف ، نعم تلبس العباءة على الكتف..

لا أعرف مدى صحة هذا الكلام ,,,, رحمنا الله و إياها و جميع المسلمين,,,


ينقل إلى الركن الإسلامى لمناسبة الموضوع هناك أكثر.

للة يرحم كل مؤمن لكن بالنسبة لي اعتقد صعب اصدق هذا الامر لسبب ان اللة يستر العيوب مومعقول االلة يفضح انسانة عشان بس لبست عباية كتف ويخليها حديث الناس هذا ظلم لها واللة ليس ظلام للعبيد انا اشوف بنات الخليج كلهم يلبسونها انا مقتنعة ان لبس هذي العباية عند البعض مايستر جسمهم بل يظهر مفاتنهم ولكن كثير من البنات يلبسوها واسعة وحشمة عليهم لو كانت البنت وسخة السيرة او ضرت غيرها وسمعتها معروف عنها المنكر او ماشابة يمكن اصدق وفي النهاية انا أأمن ان اللة ستار العيوب وهو ارحم ارحم الراحمين.

الله وحده أعلم بأسباب مثل هذه الأمور ولا يستطيع أحد منا مهما كان تأويل الأسباب!!
نسأل الله حسن الخاتمة ..

الله العالم بكل شيء و هو القادر .. و جزاكم الله خيراً أخواتي

لاحولا ولا قوة الا بالله

نعوذ بالله من سوء الخاتمه

جزاك الله خيراً أختي نبض داعية

مشكوووووووووره
على الموضوع
يا نسمة الخريف
وتذريني دائماً

و ارجو للاعضاء المنتدى ان يرو موضوعي الاول في روضة السعداء
باسم..عمر بن خطاب

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

الله تعالى أعلى و أعلم بصحة هذه الحكايه
و لكن يجزاكي ربي خيراً على هذا النقل