السلام عليكم
اشكركم على المرور والدعاء
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
السلام عليكم
اشكركم على المرور والدعاء
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا أختي الفتاة الطويلة موضوع جميل جعله الله في موازين حسناتك.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لقاء وأي لقاء ....
في بيت الله الحرام قبلة المسلمين والبلد الأمين ، شرفه الله عز وجل ورفع قدره
كيف لا و هو أول بيت وضع للناس.. بلاد امن وأمان.. من دخله يشعر بالسكينة والخضوع
قال تعالى ((ومن دخله كان آمنا).
الصلاة فيه بمائة الف صلاه
فقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم في الحديث أنه قال: ( صلاة في المسجد الحرام أفضل مما سواه من المساجد بمائة ألف صلاة ، وصلاة في مسجد المدينة أفضل من ألف صلاة فيما سواه ، وصلاة في مسجد بيت المقدس أفضل مما سواه من المساجد بخمسمائة صلاة ) . رواه الطبراني و ابن خزيمة .
كيف لا وهي محصنة من الدجال
عن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( ليس من بلد إلا سيطؤه الدجال إلا مكة والمدينة ، ليس له من نقابها نقب إلا عليه الملائكة صافين يحرسونها ، ثم ترجف المدينة بأهلها ثلاث رجفات فيخرج الله كل كافر ومنافق ) رواه البخاري .
وفيها ماء زمزم...
روى الطبراني في معجمه الكبير عن ابن عباس رضي الله عنهما
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
" خير ماء على وجه الأرض ماء زمزم، فيه طعام من الطعم وشفاء من السقم" والحديث صحيح.
وعن أبي ذر رضي الله عنه أنه لما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم بمكثه ثلاثين بين يوم وليلة بمكة،
قال له النبي صلى الله عليه وسلم: "فمن كان يطعمك"؟
فقال له: ما كان لي طعام إلا ماء زمزم،
فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: " إنها مباركة، إنها طعام طعم " رواه مسلم
آخر مرة عدل بواسطة الثمال : 03-12-2013 في 06:46 PM السبب: بارك الله فيك ……. شعار
السلام عليكم :
اللهم بلغني زيارة بيتك الكريم يارب
لقاء وأي لقاء ليس أجمل منه لقاء أخر فكل فرد يذهب إلى هناك يتمنى ألا يغادر أبدا ويبقى يشعر بالحنين والشوق لها دوما طبعا كيف له يصبر على ذلك النعيم فإذا كان من لم يزرها يشتاق لها ويتمنى أن يشتم عليلها فيكف لمن زارها ان يصبر على فراقها
إنها الكعبة بيت الله إن موطن رسول الله صلى الله عليه وسلم والصحابة عليهم رضوان الله إنها موطن إبراهيم عليه السلام
إنها أرض الأنبياء ومقر نزول الإسلام والوحي إنها أرض تاريخ الإسلام فكل شبر يفيها يذكر قصة من قصص الدعوة والرسول الكريم والصحابة عليهم رضوان الله فالكعبة الشريفة ألا وهي بيت الله الحرام تذكرنا بعظمة وحرمة الله جل وعلا وكما تذكرنا بقصة سيدنا إبراهيم عليه السلام عندما امتثل لأمر الله جل وعلا هو ابنه اسماعيل وبنوا الكعبة لتكون قبلة المسلمين ليحجوا وليزورها وليمتثلوا لأمر الله تعالى ويجددوا إيمانهم وليغسلوا ذونبهم وأخطائهم
وفي الكعبة غير بعيد نجد مقام سيدنا إبراهيم عليه السلام وهو الحجر الذي كان يقف عليه سيدنا إبراهيم عليه السلام أثناء بناء الكعبة ورايته تقول
أنه عندما ارتفع بناء الكعبة وضع له ابنه إسماعيل عليه السلام الحجر ليقف عليه وهو يرفع الحجارة على الكعبة فا نطبع أثر قدمه عليه بشكل غائر
وبقى هذا الحجر ملصقا بالكعبة إلى أيام الخليفة عمر بن الخطاب حيث أخرة عن البيت بضعة أمتار لكي لا يشغل المصلين وجموع الطائفين ومايزال أثر رجل إبراهيم الخليل منطبعا عليه اللهم بلغني رؤية ذلك يارب
وهناك غار حراء حيث إختبئ الرسول صلى الله عليه وسلم هو وأبوبكر الصديق وكيف أن العنكبوت حمت رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يكتف الكفار ذلك وهناك عدة أماكن طاهرة مثل ذلك المكان الطاهر الشريف
اللهم بلغني زيارتها يارب
آخر مرة عدل بواسطة إيمان~} : 03-12-2013 في 06:49 PM
ماشاء الله على كاتبة تلك الحروف
اقشعر بدني والله ودمعت عيناي بدموع الاشتياق والحنين
وصف رائع لتلك المشاعر التي تنتاب المرء هناك
اللهم لاتحرمنا تلك المشاعر
اللهم لا تحرمنا زيارة بيتك الحرام وتبليل أرضه بدموعنا
اللهم لا ترحمنا ركوعا وسجودا مختومين بالخشوع فيه
اللهم تقبل منا واقبلنا من زوار بيتك الحرام
بوركت على النقل القيم عزيزتي
؛
جميعنا في فترات معينة من حياتنا نجد ذواتنا مكسورة و مبعثرة ،
القوة الحقيقية أن نجد ما تناثر منها و نعيد جمعها مرة أخرى
؛
آخر مرة عدل بواسطة الثمال : 03-12-2013 في 06:53 PM السبب: بارك الله فيك
.
قال الله تعالى :{ إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكاً وَهُدىً
لِلْعَالَمِينَ فِيهِ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ مَقَامُ إِبْرَاهِيمَ وَمَنْ دَخَلَهُ كَانَ آمِناً وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً } ( آل عمران : 96 ، 97)
.
هناك في بيت الله الحرام تصبح الأماني كلها أمنية واحدة
كيف أُرضي الله عز وجل
هل سأنال مغفرته ...
هذا هو أملي ومبتغاي ..
.
تمنيت لو اللحظات تطول وتطول حتى تبقى عياني أمام بيته العتيق
أتأمل جماله وروعته
.
جلال وهيبة
حسنات مضاعفة وأجور وعطايا وهبات من الرحمن الرحيم
.
وعن أنس بن مالك ، قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ( صلاة الرجل في بيته بصلاة ، وصلاته في مسجد القبائل بخمس وعشرين صلاة ، وصلاته في المسجد الذي يجمع فيه بخمسمائة صلاة ، وصلاته في المسجد الأقصى بخمسين ألف صلاة ، وصلاته في مسجدي بخمسين ألف صلاة ، وصلاته في المسجد الحرام بمائه ألف صلاة ) ، رواه ابن ماجه .
كثير من الفقهاء يقولون : ليس فقط الصلاة ، إن الصيام في مكة بمائة
ألف يوم، اليوم بمائة ألف يوم، و الحسنة بمائة ألف حسنة،
وملائكة كرام بررة يطوفون حول البيت المعمور الذي هو حيال بيت الله الحرام في قدسية ومهابة ..
وعن قتادة قال : ذكر لنا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لأصحابه :
(( هل تدرون ما البيت المعمور ؟ قالوا الله ورسوله أعلم . قال : فإنه
مسجد في السماء ، تحته الكعبة ، لو خر لخر عليها )).
( وإسناده مرسل صحيح ) من كتاب سلسلة الأحاديث الصحيحة
للألبانى
.
آخر مرة عدل بواسطة الثمال : 03-12-2013 في 06:54 PM السبب: بارك الله فيك
ماشاء الله على الوصف الرائع
الذى ذكرنى بأفضل أيام عيشتها بين جوانب
كنت اتمنى ألا أغيب عنها او اتركها أثناء العمرة
فاضت عيناي بالدموع وتذكرت كل هذا وانا اقرا الموضوع الرائع
فهى أفضل البقاع على الإطلاق البلد الحرام،
خصّه الله سبحانه بالفضائل والمزايا وجعل له أحكاماً تخصّه عن سائر البلدان،
وكذلك مسجد قباء أحسست أثناء الصلاة باحساس جميل وتذكرت
هجرة الرسول صلي الله عليه وسلم والصحابة وهم
يبنون هذا المسجد
وتذكرت قول الرسول الكريم
وقال عليه الصلاة والسلام :
مَنْ تَطَهَّرَ فِي بَيْتِهِ ثُمَّ أَتَى مَسْجِدَ قُبَاءَ فَصَلَّى فِيهِ صَلاةً كَانَ لَهُ كَأَجْرِ عُمْرَةٍ . رواه ابن ماجه ، وصححه الألباني .
ولن أنسي الحرم النبوي وجماله وكل شيء فيه
وقد قال عليه الصلاة والسلام :
صَلاةٌ فِي مَسْجِدِي هَذَا خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ صَلاةٍ فِيمَا سِوَاهُ إِلاَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ . رواه البخاري ومسلم .
آخر مرة عدل بواسطة الثمال : 03-12-2013 في 06:55 PM السبب: بارك الله فيك ………. شعار
توفي الي رحمة الله زوجي 4من جماد اول 1437 اللهم ارحمه واغفر له واسكنه فسيح جناتك
اللهم ارحم أمي واغفر لها وزد من حسناتها وتجاوز عن سيئاتها
برنامج Reflect يجعل الصوره وكانها على حافة ماء فى مسابقة كنوزى من البرامج الصغيرة
:
بارك الله فيك غاليتي ونفع بك
:
والحديث عن أعظم بقعة في العالم .. حديثٌ ذو شجون ..*
بيت الله وكعبته التي شرّفها وكانت أول بيت وضع في الأرض
واختارها قبلة للعالمين يتوجهون إليها في صلواتهم
وما أجمل أن يستشعر المسلم بعض المعاني العميقة عندما يكرمه ربه بزيارتها
فهو عندما يطوف حول الكعبة .. يستشعر طوافه الدائم حول رضا ربه
ويستحضر طواف الملائكة فوقه حول البيت المعمور
كل يوم يطوف منهم سبعون ألفاً لا يعودون إلى يوم القيامة
الله أكبر .. سبحان من أحصاهم عددا !
لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون
فيسعى ليقتدي بهم طاعة واستسلاماً وخضوعاً
وسعيه بين الصفا والمروة يستشعر فيه سعيه على طريق الجنة
مستحضراً الجائزة العظمى التي ينالها من نال الجنة
وهي رؤية وجه الله الكريم وهي أعظم نعيم أهل الجنة
فمن فاز بالقرب منه في الدنيا .. فاز بالقرب منه في الآخرة
وحياتنا في هذه الدنيا كلها تشبه رحلتنا إلى مكة المكرمة
سعياً واجتهاداً وانكساراً على أعتاب خالقنا
و طلباً لرضاه وخوفاً من ناره وطمعاً في جنته
فياااارب لا تحرمنا فضلك ..
وامنن علينا برضاك وعفوك
اللهم آمين ..*
:
آخر مرة عدل بواسطة الثمال : 03-12-2013 في 06:56 PM السبب: بارك الله فيك ……. شعار
آمل الردّ من الأخوات فقطوعندما أغيب بلا عودة ..*
اذكروني بدعوة علّها تؤنسني هناك ..*
-
الخميس 24 محرم 1435 هجرى - 28 نوفمبر 2013 ميلادى
-
الروابط المفضلة