عالم من علماء المسلمين يحكي واقع حياته ومسير نفسه ويجمل ذلك في سطور من
العزة والأنفة لهذا الدين الذي يحمله... قال عبدالله بن محمد الهروي:عُرضت على السيف
خمس مرات لايقال لي ارجع عن مذهبك ولكن يقال لي:اسكت عن من خالفك فأقول:
لا اسكت....
والكثير اليوم للأسف لايقال له شيء ومع هذا يلبس عليه الشيطان ...
إنه الضعف والخور والله يقول :<ومن الناس من يعبد الله على حرف فإن أصابه خير اطمأن به وان أصابته فتنة انقلب على وجهه خسر الدنيا والآخرة ذلك هو الخسران المبين>.
فهل ننطلق للدعوة إلى الله وقد توفر من الوسائل والسبل مالم يتوفر منذ أقدم العصور؟؟!!!!!!!!
الروابط المفضلة