undefined كتب على كل إنسان قدره من المعاصي .. علم الله ما سيكون منه من اختيار فكتب ذلك في كتاب .. كما أن الله عز وجل لك يكتب العصمة لأحد من خلقه .. وكتب النقص على كل بني آدم .. ومن هذا الإيمان بحتمية الوقوع في الخطأ ، وبالنقص ، وعدم العصمة نجد في أنفسنا نوعاً من السكون وعدم اليأس عند تكرار المعصية ، كما أن هذا الإيمان يجعلنا نشعر بالولاء لديننا في كل الأحوال وفي أشد المواقف . قال أهل العلم بوجوب الإنكار على صاحب المعصية .. فينكر مثلا على شارب الخمر ، ولكن العجيب واللطيف أنه يجب على شارب الخمر أن ينكر على جلسائه الذين يجلسون معه لينادمونه.undefinedundefined
الروابط المفضلة